موقع ربح مالي أستخدمه أنا شخصيا

الجمعة، 29 نوفمبر 2013

منيره المشتهيه وأخوها رامي

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا منيره بنت ممحونه ع الآخر وطول وقتي أحك كسي وما اشبع ولا أرتاح رغم عمري الصغير 19 سنه وعندي أخ أسمه رامي أكبر مني بسنه وكان اقرب أنسان لي فالبيت وفحياتي كان يفهمني لأن أعمارنا متقاربه من بعض وكنت أفهمه لما يشكيلي ولما أتضايق أشكيله ومرا كنت كالعاده أفرك كسي لكن هالمرا بزياده كانت المحنه ذابحتني ع الآخر وما عاد يكفيني أصبعي أبي زب يشق كسي وخرجت من غرفتي وأنا لابسه بجامتي بدون كلوت وسنتيانه ورحت على غرفه أخوي فتحت الباب كان نايم ولا شعوريا لقيت نفسي أتجسس عليه وأطالع مكان زبه وأتخيل وش اللي فالمكان هذا ومع التفكير لقيت نفسي أمشي داخل الغرفه رايحه لسرير رامي ناديت عليه ما رد قربت أكثر وناديت ما رد وحسيت أنها فرصتي أني أحقق حلمي وأمسك زب فيدي مسكت اللحاف ووخرته بشويش ونبضات قلبي تدق بسرعه كنت خايفه يحس فيني لكن كنت ماني قادره أسيطر على نفسي أبي زبه يعني أبيه وبعد ما وخرت اللحاف بشويش مديت يدي وحطيتها مكان زبه وآآآآآآه كان زبه نايم لكن ظخخخم وكان مليان ومشدود كأنه مقوم وخرت يدي بسرعه لكن ما قدرت أخرج من الغرفه زبه أغراني مشيت لنص الغرفه وناديت عليه ما رد ورجعت مرا ثانيه وحطيت يدي لكن هالمرا صرت أمسكه وأضغط عليه ولقيت نفسي أنزل بجامتي وأحك كسي بيدي الثانيه من تحت البجامه ومن قوة الشهوه والحك اللي أحكه فكسي نسيت من نفسي وصرت أمسك زب رامي بقوووه وأفركه وتجرأت ودخلت يدي من تحت سرواله ومسكته وقلبي وكسي صاروا ينبضوون بجنون من الخوف واللذه والشهوه وفجأه فتح عينه رامي وشافني مدخله يدي فسرواله وماسكه زبه ويدي الثانيه فكسي ألعب فيه أنصدم مني وقال وش تسوين قلتله وأنا دموعي على خدي من الخوف والشهوه رامي أنا تعبانه وخايفه منك قلها خايفه من ايش قلتله خايفه تزعل من اللي أنا أسويه فيك بس أنا تعبانه وأبغاك كسي ينبض يرامي بموت لو ما حطيت زبك فيه أنصدم من كلامي لكن فديييت أحلى أخ بالدنيا قال تعالي وأخذني فحضنه وسدحني فوقه ومسك زبه بيده وحطه على كسي أنا صرت أتأوووه من الفرحه مو مصدقه وكل شي فيني ينبض بسرعه ورامي يضغط على كسي بزبه وأنا أحك كسي واضغط على زبه وصار رامي يتأوه وأنا أتأوه معه وأنام على حضنه وأمصمصه ورامي حبيبي يشفشفني ويقولي من زمان وأنا أشتهيك بس كنت أفكر وأقول عيب لكن دام جيتيني أنتي برجلينك بمتعك وبتمتع فجسمك وقام سدحني على ظهري وركب فوقي وصار يحاول يدخل زبه وأنا ميته من الشهوه وبنفس الوقت أخاف يفتحني فصرت ساكته ومستسلمه له ورامي يضغط ويضغط وأنا اصيح لين حسيت زبه صار يدخل فيني وصرت أقول رامي لا تفتحني ووقف على طول وخرج زبه وما كان فيه دم قالي أبغى أنيك يمنيره قلتله ي روح منيره نيكني من طيزي ونمت على بطني وفتحتله طيزي وصار يلحس خرقي وأنا آآآه بموت من الشهوه واصيح وأقول ألحس كمان حبيبي ألحس خرق أختك حبيبتك ريحها متع طيز أختتكك ورامي يسمع كلامي ويتجنن ويزيد لحس ومص ويضرب طيزي بيده لين طيزي صارت حمرااء من ضربه وأنا زي القحبه يضربني واصيح ورامي يضرب وأصيح لين ذوبني ع الآخر وقلتله يلا نيكني أبغا أتناك زي القحاب نيك أختك القححححبه آآآآآآآآآآآآآآههههه وعلى طول حطه فطيزي ودخخخخخله فيني بقووه وأنا أصييحح كان يعورني موتت ورامي يدخل ويدخل لين شق طيزي وكنت أصيح بقوه وكان يستمتع لما أصيح وينام فوقي بجسمه ويقول صيحي أقوى ويدخله بقوووه فيني وصار ينيكني بجنون لين زبه كككله دخل فخرقي وصرت أحسه واصل لبطني ورامي حبيبي ينيك بقوووه وصرت أحس بمتعه مجننونه وكسي نزل ثلاث مرات بدون ما ألمسه من كلام رامي ونيكه لما يحط فمه عند أذني ويقول تبغين بقوه يا قحبه وأنا أقول اي أقووى ويدخله كله بقووه وأنا اصيح ورامي يقول صيحي يا قحبببه صيحي يا شرموططه وأنا أقول أي أنا قحححبه شرمووططه نيك أختك الشرموططه أفتح طيز أختك القحححبه آآآآآآآهههه وصار رامي يدف زبه بقووووه أوجععني مرا ودخخله بقووووووووه ونزل جوآ بطني وكنت أحس بحرارة المني فجدران طيزي ونام فوقي وصار يمص رقبتي ويقول أستمتعتي وقلتله مررا أبي كل يوم تنيكني كذا وصرنا كل يوم أنا ورامي حبيبي نتنايك وأخليه يشق طيزي لين صار متوسع من زب حبيبي وأخوي رامي 

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الاثنين، 25 نوفمبر 2013

زوجي الشاذ

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

فالبدايه انا ساميه 24 سنه وزوجي أحمد يصغرني بعامين تزوجنا قبل سنه وعن طريق الحب الذي ربطنا لثلاث سنوات وأنتهى بزواجنا من بعض كنت أحب أحمد بطريقه مجنونه لأنه كان يعشقني ويدللني أستمر زواجنا لأربع أشهر ومن بعد أصبح أحمد يطلب مني فعل أشياء كانت غريبه علي كأن يطلبني أن ألحس له خرقه ثم بعد فتره طلب مني أن ألعب بأصبعي في الفتحه وكنت ألاحظها متسعه لكن لم يطرأ في بالي أي شي كنت أتوقع أن الرجال يفرقون عنا لذلك فتحاتهم متوسعه وبعد ذلك أصبح ينام على بطنه ويطلب مني أنا أنام فوقه ثم أصبحت أشك في أمره وصارحته بما اشعر وأخبرته بأني أشعر بغرابه من ما يفعل وطلبت منه أن يصارحني لماذا يحب ممارسة هذه الأفعال وألححت عليه وطمنته بأني سأتفهمه لأني أعشقه وسأتقبل أي شي منه فأخبرني بأنه يمارس اللواط من مكوته صُدمت بمعرفة هذا الشي واصبح يخبرني بأنه في صغره أغتصبوه ثلاثه من أبناء الحي الذي كان يسكنه لأنه كان جميل وذو مكوه مربربه أكبر من مكوتي وأنعم منها وأصبحوا يخبرونه بأنه في أي وقت يمنعهم من فعل ذلك سيفضحونه في الحي واستمروا ينيكونه وقت ما يريدون ولم يكن لزوجي أخوان أكبر منه أو أب يتفهم كان والده مشغول طول الوقت فأعتاد زوجي ممارسة هذا النوع من الجنس إلى أن أصبح هو من يطلبه من الذين يروقون له ومن ذلك الوقت عندما صارحني أصبحت أنظر له بنظره أستصغار وكان يتلذذ لتلك النظره وأصبحت أنا أنيكه وأشرمطه وأدخل الأشياء الطويله في مؤخرته وهو متلذذ بذلك ومع مرور الوقت أصبحت أديثه على نفسي وكان يتقبل ويستمتع لذلك ولأني صاحبه سحاق قبل الزواج وكانوا بعض صديقاتي بويات ومسترجلات أحظرتهم معنا في سريرنا وكنت أدعهم ينيكونه بالأزباب الصناعيه التي أتى بها من الخارج وأستمرت حياتي مع زوجي هكذا إلى أن تطور الأمر وأصبح يطلب مني أن يأتي بأصحابه ينيكونه فالبيت وافقت على ذلك بشرط حظوري معهم ومشاهدة ما يحدث وحدث ذلك وكنت أرى أصحابه يركبونه امامي وأنا مستمتعه بذلك وبما أن زوجي الرجل يتناك ما بالكم بي أنى الأنثى حتما سأشاركهم وأدع أصحابه يتمتعون بجسمي الذي لا يستحقه زوجي وأستمرت حياتنا السعيده هكذا دائما نتناك أنا وزوجي على سرير واحد والمتعه تكون كبيره

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

السبت، 23 نوفمبر 2013

ولدي وزبه الطويل

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا سيده عمري 36 سنه وولدي سامر عمره 20 سنه وزوجي عمره 48 سنه يكبرني بسنين كثيره ومع تقدم عمره ضعفت طاقته الجنسيه ورغبته وما صار يشتهي مثل زمان بداية زواجنا تعبني من فحولته وعذبني لين تعودت على زبه ونيكه العنيف وبحكم أني كنت شيطونه ولي علاقات قبل الزواج لأني ممحونه ما تركلي مجال أخونه لأني ما أتوقع في زب أكبر من زبه ونيك أمتع من نيكه فكنت أصونه لأنه يستحق وما ترك مجال لغيره كان زبه يكفي ويوفي وما أنسى ذيك الأيام ومتعتها ولذتها لكن الحين أنام وأنا ميته حسره حرقه من الشهوه أوقات ينيكني وأوقات ينام وإذا ناكني ينزل مرا ويتركني وصرت أعاني من هالحال لي سنتين كان الوضع تدريجي لين وصلنا لكذا سويت كل الطرق اللي ترجع تمتعه وأستمعلت كل الأشياء المغريه لكن مافي أمل وبينما أنا تايهه في حسرتي ما كنت أدري أن ولدي صار رجال وكبير كنت أعامله دايم مثل الطفل من صغره لين صار عمره 19 وأنا أعامله نفس المعامله نسيت أن هذا الشبل من ذاك الأسد لين جاء يوم كان فالحمام ونسى يقفله بالمفتاح ولأنه كان يجلخ (يسوي العاده السريه) كان الحمام هدوء وما توقعت فيه أحد وكالعاده كنت بدخل أحط الملابس فالغساله اللي فالحمام وأول ما فتحت الباب وقفت مذهوله من المنظر اللي شفته كان واقف وماسك فيه ماصوره مو معقول هذا زب وزب مين زب ولدي اللي عمره 20 سنه بس كانت عيني مركزه على زبه وملامح الذهول على وجهي وتجاهلت الموقف كامل وصار تركيزي منصب على اللي ماسكه فيده أستمريت مذهوله وهو يحاول يداري زبه لكن وش يداري حط يدينه كلها عليه وما قدر يخبيه وأسترجعت عقلي على صوته لما قال ليش ما دقيتي الباب وقلتله ليه ما قفلته وسكرت الباب وصرت أمشي للصاله وأنا ماني مستوعبه جلست على الكنب وحسيت نفسي غرقانه من كل مكان وكان كسي غرقان ومبلل كلوتي وحسيت بالدوخه اللي كنت أحسها مع زوجي أول ما تزوجنا بقيت سرحانه وأفكر باللي شفته لين خرج ومن هذا الموقف وأنا صرت أعامل سامر معامله ثانيه صرت أحترمه وأعامله بلطف وألبي طلباته واللي يطلبه اسويه له بدون أناقش وصار لما يخرج برا البيت ما اقوله أرجع بدري كانت صورة زبه دايم فبالي وقدام عيني ما تفارقني وكل ما جاني شعور خوفي عليه بحكم عادتي من زمان على خوفي عليه أتجاهل الفكره تلقائي ولدي صار رجال ومو أي رجال ولدي أرجل من أبوه وبعد مرور يومين على الموقف صرت مهووسه بشي أسمه سامر ولما أنام مع زوجي أتخيل سامر اللي فوقي بزبه الطويل والكبير يطعن كسي بقوه كنت محتاجه النيك العنيف اللي زمان وبعد ما ينيكني زوجي أقوم وأنا متلهفه أشوف سامر أروح له غرفته أفتح الباب عليه وهو نايم أشوف شكله وأناظر زبه وأرجع لغرفتي وزوجي نايم أسوي العاده السريه لين أنزل وأنام لدرجه صرت أتجسس على سامر وأتصيد أي لحظه زبه يكون باين فيها وصار سامر يلاحظ الهوس اللي فيني ويشوف نظراتي ناحية زبه اللي مقدر أسيطر عليها ولما حس فيني أعجبه الوضع وصار يتعمد يخرج للصاله وزبه مقوم وصار يدخل الحمام قدامي وما يقفله ولما يخرج يمسك زبه بحركات خاطفه وأنا غايبه فدوامه من التفكير وصارت أفكاري متلخبطه أوقات أقول هذا ولدي وعيب وأوقات أقول لأنه ولدي أنا أحق بالسيف اللي بين فخوذه وأستمر سامر بأغرائاته لين أستسلمت لأفكاري الشيطانيه وصرت أغريه أنا وألبس الملابس اللي ألبسها لأبوه خفيفه وحرير وشفافه وصدري باين وما صرت ألبس سنتيانات وأوقات ما أكون لابسه كلوت وصرت أمزح مع سامر كثير ونظحك كثير وكنا فاهمين بعض هو يبيني وأنا أبيه لكن بيننا حاجز ما ندري كيف نكسره وأستمر الوضع أسبوع بالاغرائات لين جاء اليوم اللي زوجي سافر لزواج كان فمدينه بعيده مع اصحابه وكان بياخذ ثلاث أيام لين يرجع وصرت أنا وسامر تراودنا نفس الأفكار البيت بيصير فاضي وأنا وولدي لحالنا ويمكن يصير شي كانت هالأفكار تجيني وتجيه لكن ما كان عندنا الجرأه أنا كنت أخاف من نظرته لي وهو يخاف من رده فعلي لأنه كان محترم معي أنا وأبوه ولما جاء الوقت اللي سافر فيه أبوه عدى أول يوم طبيعي والثاني ما كان طبيعي أنا كنت لابسه ملابس شفافه وهو يتعمد يخرج من غرفته وهو لابس البوكسر والفانينه بس وزبه كان وووواظح وما كنت أقدر أشيل عيوني من عليه ورجع لبس وجاني للمطبخ وقلتله ليه لبست حر الجو وابوك مو موجود وأنا خذ راحتك معي شوفني لابسه ملابس خفيفه قال طيب بدون نقاش ولما جاء بيرجع لغرفته يفصخ هناك قلتله عادي سامر فصخ هنا وحطه على الدولاب شوف فيه أوساخ خليني أغسله لك وبدون نقاش نزل بنطلونه وأنا مستمتعه بالمنظر وعيني تنتظر زبه لين خرجه ومشى قدامي لين وصل الدولاب وحطه عليه وزبه كان يتحرك مع كل خطوه قلتله والبلوزه بعد أنت ليه حاشر نفسك كذا أبوك مو موجود شيلها وكان فاهم أنا وش أبي وكنت أدري أنه فاهمني لكن ماني قادره أسيطر على نفسي ولما صار قدامي بالبوكسر الشعور كان ذابحني كان كسي يسعبل قال خلاص ولا أشيل البوكسر أبعد ضحكت وهو ضحك وقلتله اذا مضايقك شيله قال لا مو الحين اذا جيت أنام قلتله أي خليك مثلي اذا جيت أنام اشيل كل شي ما أحب يضايقني شي قال وأبوي مثلك يشيل كل شي قلت أبوك يخلص وينام وينسى وش اللي عليه واللي مو عليه قال لا ما أتوقع ابوي كذا أبوي الكل يعرف أنه فحل قالت كان فحل لكن الحين صارت يكمل الأول ويوقف وخلاص هو صار شايب أنتهى عمره الأفتراضي البركه فولده لازم يرفع راس أمه ويكون مثل أبوه فحل قال لا ما أوصل مواصيل أبوي قلتله وأحنا نمشي رايحين للصاله أنا شفت أبوك وشفتك أنت تعديت أبوك بمراحل قال وهو يبتسم ما نسيتي يمه قلتله لا ما نسيت ليه أنت نسيت قال لا وخجلان منك قلتله لا حبيبي لا تخجل أنا أمه وأنا أعترف مقصره معك ما أنتبهت أنك كبرت الا بعد ذا الموقف أنت صرت رجال وسيد الرجال والظاهر بنزوجك قال آه يا ليت يمه قلتله شكلك تعبان قال لو ماني تعبان ما كان شفتيني بالمنظر ذاك جلسنا جنب بعض وصار سامر يتكلم بطلاقه ولسان طويل ووقتها عرفت قد ايش أنا غبيه طول السنتين اللي راحت وأحسب ولدي طفل وصرت أتناقش معاه وأعطيه حريته فالكلام وفتحتله قلبي لين صار يصارحني فكل شي وعن علاقاته مع البنات وأن البنات يموتون عليه قلتله يا حبيبي وأنا طول الفتره هذي ما أدري عنك قال يمه أنتي كنتي تطفشيني وتعامليني معاملة طفل وما كنتي تحسين وبصراحه صرت الأحظ أحترامك لي بعد الموقف ذاك وتمنيت أنه من زمان صار قلت اشوف عجبك الوضع قال أكيد عجبني لأنك أخيرا فهمتيني وصرتي تعامليني المعامله اللي أحتاجها قلتله سامر أنا فاتحه قلبي لك ومو معناة هالشي أني راضيه على اللي تسويه برا قال وش أسوي زواج ما اقدر الحين لأني أكمل دراسه وأنتي شفتي اللي شفتيه مقدر أمسك نفسي قلتله أوكي بس مو بالطريقه هذي مع عشر ما عندك حبيبه قال لا مابي حب قلتله غلط كذا المفروض تبقى على وحده أضمن لك من الأمراض وكل شي قال مافي وحده تلقاها فأي وقت تبغاها يعني انا كذا عشان اللي ما القاها غيرها موجوده أبتسمت وقلتله أنت ما ينفعلك الا الزواج قال حتى زوجتي ما بتخليني أخذ راحتي فأي وقت ابي حرمه مثلك يمه جنسيه ع الآخر وما تشبع قلتله وعيوني مفتوحه ومذهوله ليش تقول عني كذا قال زمان لما كنتي تدخلين أنتي وأبوي الغرفه وتسكرون كنت أسمع اللي كان يصير بينكم وكنت أسمعك لما تقولين كمان مرا ثانيه وثالثه وأقوى .. كان يقولها بنفس أسلوبي بتأوهات أنا ضحكت ضحكه قويييه من الصدمه والخجل لأن سامر كان يسمعني وأنا أقول كذا ومع كثر السوالف ما حسينا بالوقت وجاء الليل وصار سامر ينعس وقلتله خلاص روح نام قال طيب وراح لغرفته ورحت لغرفتي لكن ما قدرت أنام وقمت لفيت اللحاف على جسمي لأني كنت عريان وتذكرت كلام سامر لما قال بنام بدون ملابس قلت أن يمكن أخذ لمحه لزبه فتحت الباب بدون ما أدق ولقيته متلحف باللحاف ومو باين شي من جسمه وكان صاحي قلتله ما نمت قال ما جاني نوم قلتله ليه تبي أجيبلك وحده تريحك وتنام قال يليت قلتله غمض عيونك وأحلم قال يمه مزحك ثقيل وطول هالكلام وأنا وافقه قلتله ما جاني نوم قال ولا أنا دخلت الغرفه وسكرت الباب وشغلت النور الخافت وجلست عنده على السرير ناظر فيني وقال يا سلام أمي عاريه وجالسه جنبي قلتله ليش يتعبك هالشي قال سوي كذا مع أبوي مو معي قلت سويت كل مع أبوك ولا فاد قال مو معقول أنتي باقي صغيره وجسمك مافيه أي تجاعيد وبشرتك صافيه وأم أم أم قلتله قول قال مكوته مغريه وضحكت أخذت المخده ورميته عليه وما أنتبهت أني لما اخذت المخده بيدي تركت اللحاف وطيح طرفه وبان صدري لقيته ساكت ومذهول ناظرت فجسمي لقيت صدري باين غطيته وناظرت فيه وهو ساكت وفجأه صرت أشوف شي يوقف تحت لحافه الأبيض وصار يحاول يغطيه وأنا أمسك يده قلتله أتركه قال لا يمه قلتله لا تستحي مني أتركه وهو مو قادر يسيطر عليه صار زبه واقف على الأخر ومنظره مرا مغررري صار اللحاف مرتفع فوق أنا أبتسمت مذهوله وقلتله سامر أنت صرت رجال وتعبان وفكيت يدي عن لحافي وحطيتها على زبه ومسكته بقوه وقال سامر آآه ورفعت اللحاف وشفت زبه واقف مثل السيف وخصاويه كبيره وطايحه بين فخوذه المنظر كان جدا مغري لي رميت لحافي وعلى طول غطست بوجهي بين فخوذه وصرت ألحس بيوضه وسامر يتآوهه آههه آههههه وانا ألحس بيوضه وأفرك زبه بقوووه وهو مستسلم وأنا صرت زي المجنونه بين فخوذه أمصها وألحسه خصاويه ودخلت زبه بفمي وصرت أمص واقول تعبان حبيبي أنا بريحك أرتاح أنا اللي دايم بتلقاها وفأي وقت وما تقول لك لا وعلى طول وقفت فوقه وغرست زبه فكسي وجلست عليه وطحت على صدره وحضنته وصرت أصيح من زبه الكبييير ما رضي يدخل وأنا أضغط وأحاول وأقول له دخخخخخله ننيككككني متعني أبغا زبك الكبير أنت حبيبي أنت زوجي آآآآآآآآآآآآههههههههههههه وسامر حبيبي دخخله فكسي بقوووه وصار ماسك مكوتي وينيكني بكل فحوله وقلتله تعال فوقي وفشخت رجليني على الأخير وقلتله يلا دخل زبك جوا بقوووووه أبغاااه بقوووووه زي ما كان أبوك ينيكني زمان يلا حبيبي رجعني لشبابي متعني محتاجه النيكككك آآآآآآآآههههههههههههههههههههههههههه وسامر حبيبي ينككني بقوووه ويصيح بصوت خشن وينيكني لين نزلت ثلاث مرات ورا بعض بدون ما أحس وهو باقي ما وصل نص متعته واستمر يطعن كسي بزبه وأنا مكلبشه رجليني على ظهره ويديني على طيزه أسحبها علي كسي وادف كسي علي وأصيح وسامر يصيح واصيح وحبيبي يصيح صارت الغرفه غرفه نياكه وصيااح وحبيبي سامر زي الوحش فوقي يططعن كسسي بزبه وأنا أصيح أقووووىى لين صاح صيحه مثل زئير الأسسسد عرفت أنه بينزل حضنته وكلبشته وبقووه وقلت بصوت مخننوووق ججججوا حبيبي نزل جوووا وما حسيت الا بقذائف تخترق كسي وتصقعني صقع جوا كانت حارهه ولذيذه وصرت اصيح من المتعه لين أغمى علي من قوة اللذه تقريبا خمس دقايق وصحيت على شفايف سامر منسدح جنبي يبوسني ويده على كسي وصرنا نتشفشف عشر دقايق ونتكلم ورجعت لنا الشهوه من جديد وناكني مرا ثانيه نيكه أقوى من الأولى وصار سامر حبيبي وزوجي إلين هذا اليوم وسامر ينيكني ويمتعني بزبه المستفحل .

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الجمعة، 22 نوفمبر 2013

بنت عمي البويه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا ساره عمري 18 ممحونه والسبب أفلام السكس اللي أشوفها جسمي نحيف ومكوتي بارزه ونهودي واقفه على طول بشرتي بيضاء جدا ونعومه ع الآخر وبنت عمي عهود عمرها 23 كنا ساكنين فالشرقيه ولظروف عمل أبوي نقلنا الرياض عند عمي وأستاجرنا فعمارة عمي وصرت كل يوم أنا وعهود مع بعض وكانت البدايات بيننا رسمية وكل وحده حافضه أسراراها ومع الأيام صرنا نعرف بعض أكثر ونعرف أسرار بعض وكنت دايم أشوف عهود تكلم صاحباتها دايم دايم أستغربت وسألتها أشوفك دايم تكلمين بنات ما عندك حبيب قالت لا ما أحب الأولاد قلت غريبه قالت أنا جوي بنات قلت اها سألتني وأنتي قلت مالي جو معين ما جربت لا أولاد ولا بنات قالت مو معقوله قلت وش اللي مو معقول قالت أنتي تجننين ونعومه وجسمك مغري مو معقول ما يجونك معجبات فالمدرسه قلت يجون بس ما أعطيهم وجه قالت متأكده ما تعطينهم وجه قلت اي قالت بصدقك تنرفزت منها لأنها ما صدقتني وشمقت قالت ومغروره بعد أبتسمت أحرجتني ومن هذا اليوم صارت تعاملني بأسلوب ثاني وتكلمني بطريقه مسترجله وصارت تخاف علي وتعرف عني كل شي وحتى صاحباتي كلهم كلمتهم جوال وتعرف مع مين أمشي ومين أحب ومين أكره وصارت لي مثل الأخت الكبيره وبديت أتعلق فيها بجنون أستمر الوضع هذا سنه والسالفه سالفه أخوه وخوف على بعض وبعدين صارت تحكيني عن حبيباتها اللي فالجامعه وبديت أغار منهم مدري ليه جاني الشعور هذا بس كنت أحسهم يتلكعون عليها وما أحب النوع ذا وكل ما تكلمهم أتأفف منها وصرت مناشبتها فحياتها لين خليتها تترك كثير منهم لدرجه كنت أغيب أوقات عن مدرسته واروح معها الجامعه وصرت اشوف وش تسوي مع قحباتها وتشفشفهم قدامي وتمصمصهم ويمصمصونها وانا أنسانه غيوره اي أنسان أحبه واخاف عليه أغار بطريقه غبيه لدرجه أسلمله بكل شي بس يريح قلبي من اللي غيرانه منهم ويتركهم وصار شغلي الشاغل عهود وتفكيري عهود وولعي كله عهود وبعد ما حست فيني عهود صارت تثقل علي وتتعبني وتزيد غيرتي أكثر لين واجهتها وقلتلها أنتي حيوانه وما تقدرين مشاعري واللي أحس فيه قالت ليه تقولين كذا قلتلها تعرفيني ما احب هالأشكال وما أواطنهم وأنتي مستمره معهم وتقهريني قالت أنا أحب خوفك علي بس البنات يريحوني قلت كيف يريحونك قالت أحنا بنات ومحنتنا لازم نلقى أحد يطفيها لنا وأنا ما أحب الأولاد وما عندي غير البنات قلتلها وأنا وين رحت عنك قالت أنتي وهي مصدومه قلت أي أنا وش ناقصني بدال ما توسخين نفسك مع الوسخات شوفيني قدامك أنضف منهم مية مرا قالت لا أنتي بنت عمي وما بيننا كذا قلت لا تلفين الموضوع كذا قولي ما تبغيني وقولي أني صرت أطفشك بس أنا أوعدك ما عاد أتدخل فيك وبكيفك وعساك فحريقه وعطيتها ظهري ونزلت لبيتنا وصارت تتصل علي وأنا ما أرد وقفلت جوالي وتركتها يومين والثالث جتني أمي تقول عهود تبي تكلمك قلتلها قوليلها نايمه قالتلها نايمه وشوي إلا وعهود داخله عندي الغرفه وقالت لأمي خلاص يا عمه أنا بجلس معها وأمي تنتظرك فوق تقول تبيك وسكرت الباب وقفلته وفصخت عبايتها قدامي ورمتها بالأرض وفصخت البدي اللي لابسته والسنتيانه ورمتها بالأرض وانا اناظر فيها وفصخت بنطلونها ورمته وبقت بكلوتها بس ونهودها كبيره ومنتفخه وجات على سريري وقالت تبغين أريح نفسي معك أستحيت وما قدرت أرد وخجلت وبحركه سريعه حطت شفايفها بشفايفي وصارت تمصني وتمصني وأنا مفهيه وركبت فوقي وهي فاشخه رجلينها على كسي وتشفشفني وانا خقيت ع الأخر من الشفشفه وتجاوبت على طول معها وصرت ألحس لسانها وأسحب لفمي وحطت يدينها على صدري وتضمه على بعض وتفركه لين أنعميت وأستسلمت وتركت نفسي لها وغفيت بغيبوبه من الدوخه والشهوه وما حسيت بنفسي الأ وأنا عريانه وعهود بين رجليني تلحس فكسي وهي تناظرني وأنا دايخه ولفت جسمها وجابت كسها على فمي كان نظييييف وناعم وحطته على وجهي وصارت تحك كسها فيني وتقول ألحسي متعيني يلا ريحيني وأنا صرت ألحسلها وهي تلحس وبقينا نتلاحس ربع ساعه لين صارت تصيح بقوه وتقول آه أقوى آقووى ساره وأنا ألحسها بقوه وهي تاكل كسي أكل وكلنا نصيح ونتأووه آه آههه لين صحنا مع بعض كلنا آآآآآآآآهههههههههههههههه ونزلنا مع بعض ونزلت من فوقي ونامت جنبي وقربت تشفشفني وتشفشفني بهدوء لين أنمحنا مرا ثاني وقامت عهود وفشختني وفشخت رجلينها وحطت كسها فكسي وصارت تحك وتقولي حكي يلااا بقووه وأنا أحك بشويش وعصبت علي ولفت جسمي على جنب وقامت جلست على ركبها وهي رافع رجلي اليمين فوق وكسها على كسي وصارت تنيكككني بقووه وانا أصيح وتقولي كذا كذا تنيكين كذا بقوه وهي تحك وتصيح وأنا أصيح وناكتني لين نزلنا مرا ثانيه وصرنا على الحال هذا دايم أخليها تنيكني لين أنفتنت فيني وبجسمي وتركت كل البنات وصارت تتمتع فيني أنا بس

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

خالي فتحني

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا مها عمري 18 سنه قصتي بدأت قبل سنه كنا أنا وأهلي وخالي وزوجته فالديره وديرتنا تقع خلف الطائف عندنا بيت كبير فيها ودايم نجتمع فيه وكان خالي يحب يروح هناك دايم وبشكل أسبوعي ومعاه مفتاح البيت ومرا كانت أمي عندها زواج وأخواني ما يحبون يروحون الديره كالعاده يقضون أجازه الخميس والجمعه مع أصحابهم فجده أخذني خالي معه للديره أنا وزوجته طبعا خالي ذا كلنا نخاف منه لأن له قصص تحرش فينا أنا وبنات خالاتي اللي يمسك نهودها واللي يحسس على طيزها واللي يتكلم معها بألفاظ بذيئة ولو بنشتكي لأمهاتنا ما حيصدقونا فكنا نتقبل تحرشاته بصمت ولما صرنا فالديره ودخلنا البيت قضينا اليوم طبيعي لين آخر الليل راحت زوجته بيت أهلها اللي قريب من بيتنا وبقيت أنا وخالي وكنت حاسه أنه حيسوي شي أعرفه ما يصدق يلقى فرصه ويختلي فوحده منا كنت خايفه ورحت للغرفه وسويت نفسي نايمه لأنه جريئ وما أحب أتواجه معه بعد نص ساعه سمعت باب الغرفه أنفتح وكان ينادي مها مها وأنا ما أرد عليه كنت متوقعه أنه اذا لقاني نايمه بيتركني وبتعدي على خير لكن صار العكس دخل الغرفه وقرب مني وصار يناديني بشويش وما رديت فكان يتوقعني نمت وقرب لين فراشي ورفع عني اللحاف وأنا كنت لابسه بجامه فاضيه بس مكوتي كبيره ولأني ما كنت أبي أواجهه كنت نايمه على بطني ووجهي للجههه الثانيه من الباب وصار قلبي يدق بسرعه وماني عارفه وش أسوي ماني قادره أسوي نفسي صحيت وأواجهه خفت يواجهني ويغتصبني على المكشوف فقررت أسكت وأشوف لوين بيوصل يمكن يخاف أني أصحى ويبعد لكن كل شي صار عكس توقعاتي ناداني لآخر مرا بعد ما شال اللحاف وما رديت تطمن أني نايمه جلسي جنبي وحط يده على مكوتي ويلمسها ولأنها كانت مغريه حط يدينه الثنتينه ويمسكها ويلعب فيها أنا بغيت أموت من الخوف فقلت بسوي يعنني احس وبخوفه فتحركت بجسمي كأني حسيت تركني لكن ما قام وأول ما توقف جسمي عن الحركه رجع على طول يمسك مكوتي لكن هالمره حسيته ناويني وبينيكني بالطول أو العرض يا برضاي أو غصب فصخ سرواله  وطلع زبه ونام على جنب وراي وصار يحك زبه ففخوذي من الجنب وكل شوي يقرب أكثر وأنا تفكيري تشتت قلت بحسسه اني صاحيه يعني وخر عني وصرت أوخر عنه وعرف أني صاحيه وحاسه لكن مو راظي يحترمني ويخاف ويتركني صار كل ما ابعد يقرب أكثر ويتجرأ أكثر وأكثر لين صق فيني وصار يضغط زبه على طرف مكوتي ووخرت ومسك فخذي منعني أني أوخر ولصق فيني بديت أحس أن اللعب صار على المكشوف ومهما اسوي ما راح يفيد شي وقطع تفكيري بحركه جدا جريئه حسيت بجسمه كله فوقي فشخ رجلينه على مكوتي وجلسه بركبه على الأرض وزبه صار على مكوتي ونام فوقي وصدره صار على ظهري وصار يحك زبه وجسمي يهتز وتطلع مني آهات مقدر أمسكها كانت اهات تنفسي لأنه ضاغط بجسمه على ظهري وصدر ينظغط فالأرض وقتها أستسلمت لأني ما كنت أقدر أواجهه صرت ساكته وما عاد أقاوم لأني خجوله وكنت أخاف يكلمني وأنا مابي كذا فصار يهز جسمي بزبه وأنا أتأوه آه آه آه مع كل هزه تطلع مني آه آه آه وخالي استمتع وصار يحك بقوه لين نزل على بجامتي وقام لبس ملابسه وخرج ولما تأكدت أنه خرج حطيت يدي على مكوتي لقيتها غرقانه تقرفت وعلى طول قمت وغيرت ملابسي ونوعا ما تطمنت أنه ما صار شي كبير ورجعت نمت بنفس الوضعيه وصرت افكر باللي صار وأحساسي بزبه اللي كان كبير ومرا مقوم أعجبني بس أسلوب خالي يخوف وبنص تفكيري بعد ساعه سمعت الباب أنفتح  وبغيت أشهق لا يكون خالي وجاء لين عندي ورفع اللحاف ولقاني لابسه بنطلون ثاني تأكد أني كنت صاحيه وبدون أي مقدمات سمعته يفصخ سرواله وهالمره حط يده على بنطلوني ونزله وأنا ساكته استسلمت وعشان ما اكون مبالغه فخوفي عليكم كنت أبي أحس هالمره بزبه على مكوتي وبعد ما نزل بنطلوني لين فخوذي فشخ فوقي وحط زبه على طيزي وصار يحكه فيها وكنت أحس بزبه الحار على جلدي وبديت أستمتع لأنه ما يعورني بس يحكه فيني وعجبني الوضع وتطمنت أكثر أنه ما راح يسوي أكثر من كذا فصار يحك بقوه ويحط فمه عند أذني ويتأوه آه آه آه مع كل حكه وكانت آهآته تمحني وحسيته مستمع وأنا مستمتعه باللي يصير فصرت أعدل جسمي له لين الغبي جلس ودخل لسانه بخرقي وصرت أنا أتأوه بصوت مكتوم ومفضوح بنفس الوقت وتطلع مني الآهآت لا شعوريآ آههه آهه وخالي مستمر يلحس لين رجع فشخ فوقي وحط زبه فخرقي وصار يضغط وجعني لكن تحملت وبقيت ساكته وصار يدخل أقوى وما قدرت أمسك نفسي وصحت آآآهههه وخالي مستمر يظغط وأنا أصيح لين تجرأت وصرت أقول خالي يعور وهو ما يرد علي ويضغظ بقوه وأنا أصيح وجعني لين بكيت ودفيت خالي وقلبت على ظهري وقلتله خالي يعور ورا قال يعورك ورا قلت مررا نام على صدري وحط زبه على كسي وصارد يدخل وانا أصيح خالي لا هنا لااا وخالي ما يرد وزي المجنون يفترسني وأنا اصيح آآآه آهههه وخالي يدخل لين حسيت كسي ينشق وزبه داخل فيني وخالي مستمر ينيك فيني وأنا أبكي حقدت عليه لأنه فتحني وصرت أضربه وأنا أبكي وهو زي الحيوان ينيك وينيك لين طلع زبه ونزل على بطني وقام أخذ سرواله فيده وخرج وبقيت ابكي لين قمت الحمام وغسلت وكان كسي غرقان وعليه دم خفيف وبعد ما رجعت ما قدرت أنام وبقيت جالسه أبكي وخايفه ومسكت جوالي بتصل على أمي ودخل خالي وصار يهديني ويطني ويعتذرلي ويقول أنسي اللي صار محد بيدري وانا بسويلك عمليه لا تخافين الحين أنتي أستمتعي معي وبعدين بسويلك العمليه والعمليه سووها بنات كثير ونجحت وصار يطمني لكن كنت كارهته لأنه حيوان ما يحترم المشاعر ولما هديت شوي طلع زبه وبكل وقاحه يقولي مصي رفضت لكن الرفض عنده مثل القبول ما هجد عني ويمسك يدي يحطها على زبه ويقولي أستمتعي خلاص صار اللي صار الحين أستمتعي معي وصرت أمسك زبه وبديت أمصه بس عشان أفتك منه ويروح عني مصيتله لين نزل وقام عني ونام ونمت أنا واليوم الثاني اتصلت عليه زوجته قالتله تعال خذني قلها خليك عند أهلك اليوم أنا برجع مها لجده وبجيك بكره وراح وقف سيارته بعيد عن البيت ورجع  وناكني لين قطعني نيك وتجاوبت معه وصرت أستمتع وبقينا على هالحال لين تعرفت على ولد وسيم وخليته ينيكني وكان غبي شوي ما يفهم كثير بهالأشياء وبعد ما ناكني فكسي ورجعني البيت كلمته وقلتله أنت فتحتني وصار يوعدني بتزوجك وعلمت خالي باللي صار وراح مسكه خالي وضربه وقله تتزوجها غصبن عنك وهذا أنا زواجي السنه الجايه وخالي لين الحين ينيكني وبينيكني بعد الزواج ولين أموت وهو ينيكني 

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الأربعاء، 20 نوفمبر 2013

عمي لقاني مع حبيبي

فالبدايه أرحب بكم انا الكاتب سكس كريزي وهذه القصه حصلت مع فتاه كنت على علاقه معها قبل سنه وحكتلي ما حصل بينها وبين حبيبها وعمها .. سأرويها لكم على لسانها

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا نهى عمري 22 من مكه نسكن في عماره مكونه من اربع أدوار الدور الأول لنا والثاني لعمي الكبير والثالث لعمي اللي أكبر من أبوي والرابع لعماتي وعمي وأصغر واحد من أعمامي أسمه نايف عمره 28 كان خربان وحق شراب وحشيش وما حدث أني كنت متمشكله مع حبيبي وبعد ما تصالحنا كنت أبي أشوفه بأي طريقه وكان صعب أخرج معه فقررنا يجيني الحوش أشوفه وأحضنه شوي ويمشي ولما وصل ودخلته الحوش أخذته فمكان بعيد فآخر الحوش وصرت أحضنه وهو يشفشفني ويلعب فنهودي وتطور الامر أن قال أبي أنيكك وكنت متعوده أتناك من طيزي لأني مفتوحه من قبل سنتين من واحد مطنوخ كان ياخذني لشقته دايم, وافقت ونزلت بنطلوني وعطيته ظهري وأنحنيت ع الأرض وطلع زبه ولصق فيني ودخله بخرقي وصار ينيك وما حسينا إلا وعمي جاي علينا أنا وقفت على طول وحبيبي يدخل زبه ويبي يشرد بس مافي مكان وعلى طول مسكه عمي وصار يضربه ويضربه ويضربه ويضربه وحبيبي مستسلم لين شاف جواله غالي أخذه وقله هات محفضتك أخذ الفلوس اللي فيها وقله أنقلع لا عاد اشوف وجهك طبعا تصرف كذا فالنهايه لأنه لقى شي يجيبله شراب وحشيش بيبيع الجوال ويشتريها وبعد ما طرده كنت أنا من الصدمه واقفه وطيزي باقي باينه وما قدرت اسوي شي رجلي ويديني تسمرت جاني عمي وأخذ جوالي وضربني كف بكاني وقلي وين أبوك قلتله تكفى عمي أبوي لا يدري لو عرف بيذبحني جلس يناظر فيني ويناظر فمكوتي وقتها أستوعبت أن طيزي باينه رفعت بنطلوني وقال لي أمشي معي طلعني معاه للدور الرابع ودخلني غرفته وقال نامي قلت عمي ليش أنام قال تبغين أبوك يدري قلت لا تكفى قال خلاص أنا أولى من الخنيث اللي كان يدخله فيك أنصدمت منه بس وش أسوي ما ناقشت ونمت على بطني فصخ ثوبه وملابسه كلها وشكله كان محشش يعني كان جريئ مرا جاب زبه وحطه عند فمي وقلي مصي وصرت أمص بخجل لين شفته مستمتع وما كان متشدد يعني ما بيقولي أنتي قحبه لأنك تمصين كذا كان أهم شي عنده متعته وصرت أمصله وأنا مستمتعه لين قلي فصخي وبعد ما فصختله نمت على بطني وركب فوقي وصار يحطه فطيزي ويدخخله بقوه كان زبه كبير أكبر من زب حبيبي ما قدرت أستحمله بس تحملت شوي لين تعود خرقي عليه وكنت أتأوه وكان هو يستمتع بألمي ووجعي متأكده كان يفكر ويقول تحطين روسنا فالأرض أنا أوريك يالقحبه كنت أحسه ينتقم مني ويتعمد يوجعني ويألمني وفتره بسيطه وصرت أستفزه وأحسسه انه عادي أنت مو قاعد توجعني وكان يدخله كله فيني وياه على الشعور كان ممتع وهو يحاول يشقني وأنا مستمتعه بنيك فحل ينيك بعنف زي عنف الأفلام وصرت أدف طيزي عليه لين نزل فيها وقمت لبست ونزلت لغرفتي ومع الأيام صرت أحشش واشرب معاه لدرجه صرت وحده من الشله وصرت أخليه يعرض جسمي على البياعين ينيكوني عشاني يعطونا حشيش وشراب .

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا وبنت أختي

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

عمري 21 سنه وبنت أختي عمرها 17 قصتي بأختصار أكتشفت بنت أختي تكلم شاب ولقيت فجوالها صور لها معاه وصور لزبه مدخله فطيزها كانت أمها وهي جايين عندنا زياره وطحت على جوالها فالمجلس وبعد ما شافته فيدي وتعابير وجهي تبين أني شفت الصور قلتلها بنبره حاده ألحقيني غرفتي وطلعت للغرفه ولحقتني دخلت وراي وقلتلها قفلي الباب قفلته بالمفتاح وهي خايف جلست على سريري وبقت واقفه عند الباب قلتلها مين هذا على طول جت عند رجولي تترجاني أستر عليها وما أعلم أمها لأن أمها مرا متسلطه وأبوها نفس الشي وأحنا من عايله تفكيرهم غبي يعني بدال ما نستر على بناتنا اذا غلطوا الأغلاط هذي نقوم نفضحهم قدام الناس المهم كانت تترجاني وتبكي من قلب وانا قاعد أقلب فالصور ببرود وطاحت عيني على صوره لزبه وهو مدخله فخرقها وكان زبه كبير شوي فأستغربت كيف استحملته سألتها من هذا وكيف عرفتيه ومن متى تعرفينه قالت أعرفه من اربع سنوات وليتني ما عرفته فالبدايه كان بيننا حب بس الحين أكرهه لكن مقدر أتركه لأنه مهددني بصوري ولو تركته بيفضحني عند أبوي وصارت تترجاني وتقول هذا هم على قلبي وما كنت أقدر أعلم أحد عنه وأنت الحين عرفت تكفى فكني منه وأبشر مني باللي تبي مسحت دموعها من وجها وقلتلها تقوم وجلسلتها جنبي على السرير وقلتلها أكيد راح أفكك منه وأريحك بس هالشي ما يعني أنك غلطتي وغلطك كبير قالت عارفه وأنا كنت صغيره وقتها قلتلها أنا أبي أعرف بس كيف دخل كل هذا فيك أنحرجت وسكتت قلتلها جاوبيني قالت من زمان يسوي فيني لين صار عادي قلت يعني أفهم أن فتحتك صارت وسيعه قالت شوي قلتلها واذا تزوجتي زوجك بيشوفها وسيعه وبيفهم ويعرف قالت عشان كذا أبيك تفكني منه قلتلها بشرط قالت وش قلت قومي أوقفي وقفت وقلتلها نزلي البنطلون قالت ليه قلت نفذي اللي أقوله ولا والله لأقوم أصك راسك فالجدران جدار جدار والصور أوصلها لأمك وأبوك قالت والدمعه على عيونها يعني بتذلني مثله وقفت وأخذتها فحضني وصارت تبكي بقوه قلتلها لا ما بذلك أنا أحبك واخاف عليك والحيوان ذا اليوم بجيب راسه وألعن جد جده بس أنتي صرتي مفتوحه من وراء وأنا أحتاج هالشي بتحرميني منه وأنا اللي واقف معك وبساعدك وأريحك من الحيوان ذا قالت ما بحرمك وأنا مدري كيف بقدر امسك نفسي إذا وخرته عني لأني تعودت على النيك من طيزي وصرت أشتهي الزب فيها دايم وأوقات أدخل اصباعي وأريح نفسي شوي بس ما ابيك تكون نفس أسلوب تذلني قلتلها وأنا حاط شفايفي بشفايفها وحياتك لأدلعك وأحميك وأريحك وامتعك وصرت اشفشفها وهي على طول غمضت عيونها وأستسلمت وزبي قوم وصرت اضغط جسمي من قدام على كسها وحطيت يديني على طيزها وصرت أمسكها وكانت مربربه ع الأخر فتحت السسته ودخلت يدي تحت الكلوت من ورا وصرت ماسك طيزها وألعب فيها ودخلت أصباعي لين خرقها ودخلته وهي صارت تتأوهه وتقول آآآه يجننن كمان وأنا أدخل وهي تصيح وتتأوه وأنا ادخل وأدخل لين دخلت اصباعي كله دفتني ونزلت بنطلونها وكلوتها ونامت على بطنها وقالت دخل زبك بسرعه طلعت زبي وأنا أقول فنفسي والله أنك ممحونه وعلى طول نمت فوقها ودخلته وهو ناشف ودخل على طول وصرت انيكها وهي تصيح وتقول بقووه زبك يجننن أحسه فبطني نيكني أقوى أقوى وكانت تقول كلام جدا بذيئ طبعا كان معودها حبيبها على لين صارت تستمتع باللي تقوله كانت تقول أنا قحبه نيكني نيك قحبتك أنا من اليوم قحبة زبك قحبتك حبيبي أنا قحححببتك وتصيح وتدف طيزها علي وأنا أدخله لين حسيت فالمني بينزل وصرت أطعن خرقها بقوه وأنا أتأوه وهي مستمتعه وتتأوه معي قلتلها بنزل قالت جوا جوا حبيبي جوا فخرقي وما حسيت الا وزبي ينبض وينزل المني فخرقها وهي تقول احح حااار يجننن نزل كمان عبي بطني وأنا طايح فوقها من تحب وزبي ينبض فخرقها وفنفس اليوم قابلت اللي كانت تعرفه بعد ما خليتها تكلمه وتقوله تعال بقابلك ولعنت أم أمه أنا وكم واحد من العيال وأخذت جوالاته ولقيته مليان صورها وصور بنات ثانين ضربناه لين كسرنا واخذته على جنب وقلتلها هالبنت لو باقي تفكر فيها مجرد تفكير المره الجايه بيشيلونك بكفنك وصار يحلف أنه ينساها ويترجاني لين تركته بعد ما اخذت ارقام أخواته وأمه وهددته لو فكر باقي يوصلها أرقام أهله عندي وبوصلهم ورجعت لبنت أختي وعلمتها باللي صار وصارت تمصمصني وتشكرني وتحضني بقوه لأني ريحتها أخيرا وعلى طول فصختلي وقالت أنا ملكك أنت نيكني يلا 

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الاثنين، 18 نوفمبر 2013

قصة ولد عمتي الصغير هيثم مع المقطع وأنا أنيكه (لواط)



تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

كان ولد عمتي الصغير وحيد أمه وأبوه وجائوا عندنا لأداء فريضه الحج وكان أبوي وأمي مقررين يحجون معهم وأتفقوا أني ما أحج معهم ويتركون معي ولد عمتي لأنه ما يستحمل الزحام كان عمره 12 سنه وبعد ما راحوا للمخيمات فمنى مع الحمله بقينا أنا وهيثم لحالنا ما كنت أفكر فيه جنسيا وكنت أعامله بأدب وأهتم فيه وكان يحترمني وكنت أخذه معي نلفلف بالسياره وناخذ أكل ونرجع للبيت وألعب معه بلاستيشن لين يجي الليل وننام طبعا لما جاء وقت النوم أصر ينام معي لأنه يخاف ينام لحاله قلتله أوك وفرشت له تحت سريري وسولفنا شوي وسكتنا وبديت على أساس بننام شوي وسمعت أصوات تحت سريري كان هيثم على بطنه ويضغط على زبه طبعا هذي طريقه اللي دوبه يبلغ عشان ينزل وصرت أناظر فيه بطرف عيني وأشوف وش يسوي وكنت أقول بخاطري كفو يالبزر كبرت وصرت بالغ لكن شوي شفت شي غير نظرتي له لقيته يدخل يده تتحرك على طيزه وكنت أشوفها من فوق لحافه ودققت أكثر لقيته يباعد بين رجلينه اكثر ومستمر يلعب فطيزها وما كنت أدري وش يسوي فيها زبي قوم على طول وفهمت أنه يلعب فخرقه ويدخل أصباعه فيه تركته شوي وصرت مستمتع باللي أشوف وقررت أنيكه نزلت سروالي بشويش وصرت ماسك زبي فيدي ونزلت من فوق السرير وكان تحتي على طول كان مستمتع وما حس فيني شلت اللحاف من فوقه ولقيته مفصخ وأصباعه فخرقه أنفجع مني ورحت شغلت النور على طول ورجعتله قلتله وش اللي قاعد تسوي قلي ولا شي وكان قالب على ظهره وزبه الصغير قدامي مقوم قلتله وليش زبك كذا قال هوا كذا قلتله أنت بلغت قال أي قلتله من متى قال من أربع شهور قلتله وزبك ينزل مني قال أي طبعا كان يرد على كلامي وأنا واقف قدامه بدون سروال وزبي مقوم مسكت زبي بيدي وقلتله لا تخاف كلنا أولاد ونسوي هالأشياء قال ماني خايف بس فجعتني قلتله معليش كمل اللي كنت تسويه قدامي قال طيب وصار يمسك زبه وأنا ماسك زبي وكلنا نجلغ شوي نام على بطنه وصاار يدخل أصباعه فخرقه وبيده الثانيه يجلخ لنفسه وشفت خرقه فتحته كبيره عرفت أنه أتناك من قبل سألته مين ناكك قال بعدين أحكيك الحين تعال حط زبك فيني وعلى طول ركبت فوقه وحطيت زبي المقوم فخرقه ودخلته وصار هيثم يتأووه وزبي دخل فيه وصرت نايم فوقه وأهز جسسممه بجسمي وزبي يدخل ويطلع فطيزه لين كبيت عليه وبعد ما سألته مين ناكك مرا ثانيه قال ولد خاله اللي فالمدينه اللي هو ساكن فيها دايم ينيكه وهو اللي فتحه وطول فتره الحج وأنا أنيك فيه لين سافروآ
وهذا مقطع بسيط لزبي وأنا أفرش زبي فطيز هيثم وأنزل عليه

رابط الفلم

طريقة المشاهدة



تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الأحد، 17 نوفمبر 2013

سمير وأمه وأخته الجزء الثاني

تابعوني على تويتر sex_crezy@

خرجنا من الحمام أنا وأمي وكانت الصدمه أختي واقفه وسمعت كل شي ما تكلمت بأي كلمه وأنا وأمي ساكتين وما كان باين عليها الزعل أو الغضب أو الصدمه كانت ملامحها توحي بأنها مشتهيه وتبي تشاركنا وأمي حست بهالشي وشافته فعيونها لكن ما تكلمنا أنا تركتهم ومشيت لغرفتي وأختي لحقتني لغرفتها وأمي راحت لغرفتها وعدى يومين على الوضع ذا نتصدد بعض وما نجتمع على الأكل زي قبل مع بعض والخدامه رايحه جايه بين غرفنا تودي أكل وتجيب أكل وأنا رجعلي شوقي لأمي وصرت أجلخ عليها كل ما أشتهي وصرت أجلخ بكثره لين تعبت وما قدرت أستحمل أكثر قررت أبدأ أحط النقاط على الحروف رحت لغرفة أختي ودقيت الباب قالت أدخلي وتحسبني الخدامه ولما دخلت تفاجأت قلتلها فاضيه قالت أي قلتلها طيب بجلس معك قالت تعال جلست جنبها على السرير وقلتلها شايفه وضعنا كيف صاير قالت أي قلتلها بسببك قالت نعم بسببي أنا قلت أي قالت يعني أنا اللي كنت فالحمام يعني أنا اللي سويت اللي سويتوه قلتلها لا مو أنتي بس أنتي مصعبتها أنتي عارفه وضع أبوي كيف وأن أمي باقي صغيره ومتعطشه للشي ذا وأنت بنت وأدرى قالت عارفه قلتلها يرضيك لو دخلتي غرفة أمي ولقيتيها تكلم رجال غريب قالت لا ما يرضيني قلتلها جاوبيني بصراحه ترتاح أمي معي ولا تسوي هالشي مع الغريب قالت طبعا معك قلت ليش قالت ستر وغطاء عليها قلتلها وعليك قالت أنا قلت اي قالت أنتوا سووا اللي تسوون لا تدخلوني معكم قلتلها يعني أصدق انك ما أشتهيتي ونفسك تكونين معنا قالت لا قلتلها براحتك بس أنا ما عاد أقدر أستحمل أكثر وأبي أرجع أعيد اللي سويته مع أمي وأمي تتصدد عني بسببك فلو سمحتي لا تصعبين الأمور علينا دام ما ودك أتركيني أنا وأمي براحتنا قالت وأنا وش دخلني عساك تجيب منها عيال مالي خص فيكم أبتسمت وقلتلها فكره أجيبلك أخ مني ضحكت من قلب وقالت لا يشيخ قلتلها يلا عن أذنك بروح لأمي قالت لا أوصيك فيها قلتلها بتركلك الباب مردود إذا حابه تشوفين سكس على الطبيعه وعطيتها ظهري وخرجت رحت لغرفة أمي طقيت عليها الباب ودخلت لقيتها على التسريحه شافتني وشالت وجهها وقفت وراها وقلتلها وحشتك؟ ما ردت علي قلتلها دوبي كنت عند أختي على طول قالت وش صار قلتلها ما صار شي قالت قول وش قلتلها قلت صارحتها قالت فإيش قلتلها أني ما أقدر أصبر عنك أكثر من كذا وإذا تبي تشاركنا حياها قالت ما تبي وقلتلها ما تدخل بيننا وقالت بكيفكم سووا اللي تسون ومتفهمه أنك محرومه قالت من جد قلت أي وشوفي الباب تاركه لها مردود إذا تبي تشوف وش نسوي وتشاركنا قالت لا أستحي كذا قلتلها تستحين من بنت مثلك قالت ذي بنتي قلتلها أنا ولدك قالت يا شيطان قلتلها غمضي قالت لي أصريت عليها تغمض لين غمضت وخرجت زبي وكان مقوم وحطيته فيدها أول ما حست فيه فتحت عيونها وهجمت عليه وصارت تمصه وقامت ودفتني على السرير وفصختني وصارت تبلع زبي بلع لدرجه أشوف زبي يتحرك فبلعومها وفجأه سمعنا صوت الباب يدق قلت مين دخلت أختي وكانت عاريه ما عليها شي وقالت ممكن أشارككم أبتسمنا أنا وأمي ومسكت زبي وقالت تعالي خذيلك لحسه وجات أختي مسكت زبي وأنا صرت ذايب مع جسمها وصارت تمص وأمي تعلمها لين صاروا الثنتين يمصون لي أمي تمص خصاويني وتبلعها وأختي تتعلم على زبي وصاروا يمصون بقوه لين نزلت على وجه أمي وأختي وقامت أمي بعد ما نظفوا زبي من المني جلست على زبي وصارت تتناك وتصيح وتتأوه اههههه وأختي تلعب فطيز أمي بأصباعي وأمي تصيح ونامت فوقي وطلعت أختي فوقها وصارت أمي تقول نيكوني نيكوا أمكم متعوني اههههههه وأختي تطلع زبي من كس أمي وتمصه وترجعه لكسها ونكتها لين أختي سحبت زبي ونزلت على صدرها وقلت لأختي يلا دورك نامي على بطنك وصارت أمي تلحس طيز أختي وتوسعها وأنا فاشخ قدام وجه أختي تمصلي لين زبي رجع لصلابته ووخرت أمي وحطيت زبي على طيزها حاولت أدخله بس ما قدرت كان يوجعها ومنعتني أني أدخله وصرت أحطه فطيزها وأمي تمصمصني وتسحب لساني لفمها لين نزلت على طيز أختي وصرنا كل يوم ننام فغرفه وحده وعلى سرير أمي إلى يومكم ذا

تابعوني على تويتر sex_crezy@

سمير وأمه

تابعوني على تويتر sex_crezy@

أسمي سمير من المنطقة الشرقيه عمري 19 سنه وامي عمرها 37 باقي عروس وصغيره وأبوي شايب عمره أكثر من 70 سنه لأنه أخذ أمي وعمرها كان 15 سنه وحاليا مصاب بالجلطه ولا يستطيع الكلام أو الحركه وأختي سوسن أكبر مني بسنتين يعني عمرها 21 بدأت أحداث قثتي قبل ثلاث سنين لما كان عمري 17 كان ابوي مصاب بالجلطه من ست سنين ولم يتعافى منها وصار على سريره طول الوقت أو العربيه وكانت أمي باينه الحسره عليها لأن أبوي صار ما منه فايده وهي باقي فشبابها ومحتاجه للجنس والنيك صارت دايم متأففه ومزاجها متعكر وما عاد تهتم فأبوي وتاركها الخدامه تسويله كل شي وبنفس الوقت ما تقدر تتعرف على شباب من برا لأنها خوافه وتخاف على سمعتها وسمعتنا فعشان كذا كانت متأزمه ع الاخر ومرا كنت راجع من المدرسه بدري ودخلت البيت وكالعاده أدور أمي وما لقيتها فالمطبخ ولا الصاله قلت أكيد فغرفتها وفتحت باب غرفتها وليتني ما فتحته لقيت أمي  عاريه ورافعه رجلينها فوق وتحك كسها بيدها وتتأوهه أنا أنصدمت وعلى طول خرجت وأمي قامت على طول ورحت لغرفتي وأنا خايف ومتوتر وحسيت أني محروج ع الآخر لأني حطيت أمي فالموقف ذا لكن كالعاده فصخت ملابسي ولفيت المنشفه على جسمي ودخلت الحمام أتحمم وطول وقتي فالحمام وأنا أتذكر امي ومنظرها وصوره طيزها الكبيره وكسها المنتفخ مو راظيه تفارقني لين لعب فراسي الشيطان وصرت أجلخ على أمي وجلخ وأنا أحس بشعور جدا جميل وحار أول مرا أحس بالجنون ذا ولما جيت أنزل صرت أتأووووه بقوه آآآآه آآآآه أححح ودقت باب الحمام أمي وقالت سمير فيك شي أرتبكت وقمت واقف وقلتلها لا مافيني شي قالت ليه تصيح قلت هاه لا ولا شي يأمي قالت أكيد قلت أي أكيد كانت تكلمني وأنا أحك زبي أستمتعت أكثر وأكثر قالت لا تطول أختك جات وبنتغدا قلتها شوي بس ضحكت وقالت طول الوقت هذا وما خلصت أنا وأنا اللي فعز شبابي ما أطول مثلك أبتسمعت أنا وقالت تبغى أبقى اسولف معك ولا أمشي قلتلها لا خليك قالت مستمتع قلتلها أي قالت وش تسوي قلتلها أتحمم قالت يلا أفرك جسمك بقوه قلتلها طيب قالت اقوى وطلعت مني آح  قالت وشفيك قلت المويه حاره قالت سكرها وغمض عيونك وتخيل قلتلها وش أتخيل قالت أي شي شفته وأعجبك وخلاك تطول فالحمام قلت طيب قالت كتخيل قلت أي قالت يلا أفرك بقوه أبي أسمع صوتك قلت آههه قالت اقوى حبيبي وصرت أصيح وأتاوه أهههه آحححح قالت حلو قلت يجنن قالتلي طيب أستنى دقايق بحط الغداء لأختك وأجيك لا تخلص أنتظرني قلتلها طيب راحت وجات بسرعه وقالت سمير حبيبي قلتلها هاه قالت خلصت قلت لا باقي قالت أفتح الباب قلت ليش قالت أفتح الباب قلتها انا أتحمم قالت لف المنشفه عليك وافتح قلت طيب لفيت المنشفه وفتحت الباب ولقيتها لافه المنشفه عليها ودخلت معي وسكرت الباب وقفلته قالت بتحمم معك وشالت منشفتها وعطتني ظهرها وقالتلي هذي اللي تعبتك حبيبي زب كان مقوم ع الاخر قالت قرب حبيبي ما قدرت أقرب كان فيني خجل لفت ومسكتني مع يدي وفكت منشفتي وحضنتني وصارت تقول آهههه زبك كبييير ومسكته بيدي وقالت أنا بفركه لك وصارت تفركه وجلست ترضعه لي وأنا أتأوه وأصيح وهي ترضع أقوى وبيدها الثانيه تجلخ لكسها لين زبي صار زي الماصوره قامت واقفه وعطتني ظهرها وقالت يلا متع زبك ومتعني يلا حبيبي وعلى طول حضنتها من ورا وصرت زي المجنون دخلت زبي كله فكسهها مرا وحده وهي تصيح وأنا أنيك وانيككك وأمي تصيح تقول متعني زبك يجننننن متع أمك المحرومه أروي عطش كسي حبيبي يلا سمير متعني وتصيح ببقوه وتقول أحبكككك وكلامها تعبني ومحني ع الأخر وصرت أنيك وأنيك وأتاوه وهي تتأوه اهههههههههه آهههههههههههههههههه لين طحنا فالأرض من جنون النيك ونامت على ظهرها فالحمام ووفتحت رجلينها وصرت أنيككك بقووه وهي مكلبشتني بيدينها ورجليني وتدف كسها على زبي وتقول أقوى أقوى حبيبي أقوى متعني وتصيح أههههههه وصرنا نصيح الأثنين أهههههه وقلتلها بنززل قالت طلعه وطلعته وعلى طول جلست وأخذته بفمها وصارت وبلعت كل حليبي وما خلت ولا قطره وقمنا تحممنا ولما فتحنا الباب كانت المفاجأه أختي واقفه وسمعت كل شي وإلى اللقاء في الجزء الثاني 

تابعوني على تويتر sex_crezy@

السبت، 16 نوفمبر 2013

زوجي الديوث والفحل البدوي

تابعوني على تويتر sex_crezy@

أنا من عائله محافظه وكذلك زوجي تزوجنا زواج تقليدي زواج أقارب يعني كان زوجي ولد عمي أصغر مني بأربع سنين كان عمري 28 وهو 24 أجبروني أبي وعمي على الزواج منه لأني كنت أرفض دايم وصار الكلام كثير علي بعد زواجنا بشهر بدأت أحبه وصار هو يحبني بشكل مجنون يدلعني ويلبيلي كل شي أبيه كان ممحونه بطريقه غير عاديه يسويلي كل شي أبيه عشان ينيكني ويتمتع فكسي وكنت أنا أنسانه شهوانيه وما أرفضله طلب ووقت ما يحتاج كسي يلقاه وكان يحب هالشي فيني وصار ماخذ راحته معي وبعد ثلاث شهور تطور الوضع بيننا وصرت أنا أحبه وأتقبل منه أي شي ويوم من الأيام بعد ما خلصنا نيك جلسنا نسولف فالجنس ونتكلم بجرأه وصراحه لأننا صرنا منسجمين كثير مع بعض كان وسألني السؤال اللي غير حياتي معاه من بعدها سألني وقال وش الجو اللي كنتي دايم تتخيلينه وتحبينه وتجلخين عليه كنت أستحي أقول له لكن كان محسسني بأمان وحريه وجرأه قلتله جو الهنود والنيك فالمحلات والاماكن العامه قال كيف حكيني وصرت أقول أنه مثلا أدخل محل ويتحرش فيني الهندي وصاحب المحل وينيكوني وصار زب زوجي مقوم من كلامي مسكته وقلتله وشفيه قوم كذا فجأه قال كملي قلت بس هذا جوي وسألته وأنت قال مالي جو معين أحب كل شي وأشياء كثير ما تتصورينها أحبها قلت زي أيش قال كل شي وبس ما أحب القيود والحدود فالجنس وقام فوقي وحط زبه فكسي وصار ينيكني بعنف ويقولي تبغين الهندي ينيكك فالمحل وأنا أقول أيه وأصيح جنني بكلامه وصرت أقول أههههه وأتاأوه وهو يقول أنا الهندي شوفيني فوقك أنيككك على السرير وأنا أصيحح وأقول نيكني كمان أقووى وهو يرزع زبه فيني ع الأخر ونزل فيني بسرعه وصرنا كل يوم على الروتين ذا لما ينيكني يقولي كذا قولي كل شي فخاطرك هالشي مجرد خيال أستمتعي فيه معي أنا زوجك وبعد فتره ومع مرور الأيام وأحنا على الوضع هذا تمادينا لين مرا وهو ينيكني قال لي تبغين رجال ينيكونك تبغين زب بكسك وزب بطيزك قلت ايه وأنا اتاووه وقلت أبي زب بفمي بعد وصار يصيح من الشهوه والظاهر كلامي هيجه وصار يقول ي قحبه أنتي شرموطه وأنا اقول أنا قحبتك وشرموطتك وهو يقول لا انتي شرموطه الهنود وقحبتهم ما قدرت أستحمل ونزلت وهو نزل فكسي على طول وبعد هالموقف بديت اشك أنه ديوث وصرت أسحبه بالكلام قلتله أتمتعت حبيبي قال أي قلتله عقبال ما تمتع عيوني قال أمتعها فيش قلتله فأزباب الهنود فكسي رجع ركب فوقي وقال أحبك لأنك قحبه وكل ما تمقحبتي أعشقك أكثر قلتله تحب أتناك قدامك قال أبي أشوف ازباب فكسك قلتلك تبي العبد ينيكني قال اححح وزبه قوم حطيت أصباعي بطيزه وقلتله وأنت تمصله وصار يتاوه وسدحته جنبي وصرت ألحس له خرقه وأنيكه بأصباعي وهو متمع ع الأخر وفجاه دق جواله مسكه لقاه أخوه ما رد عليه سألته مين قال اخوي قلتله أخوك اللي بينيكني من وراك قام على طول وسدحني وركب فوقي وصار يشقني بالنيك وينيكني بقووووه لين نزل فيني وصرنا كل يوم كذا لين سيطرت عليه وصرت اقول كل شي أبيه بدون خوف وتركته ياخذ راحته معي وأحسسه أني متقبله كل شي يسويه ولما نطلع الأسواق وندخل محل فيه هنود أظحك مع الهندي قدامه وهو تاركني براحتي وصرت أضيق عبايتي على طيزي وماخذه راحتي ع الاخر ومرا كنا بمحل ملابس نسائيه وكان في بدوي وزوجته وكنت أنا أظحك مع الهندي وأسولف معه قدام زوجي وكان البدوي يناظر فزوجي بنظره أستحقار لأنه تارك الهندي يسولف معي وأنا أتمقحب وبصراحه أنا عجبني البدوي كان وسيم بس شنبه كثير وكان جسمه مليان وواظح أنه فحل وزبه كبير ولما شفته يناظر فيني وفجسمي قررت أني أرقمه أخذت زوجي على جنب وقلتله وشرايك البدوي ذا يركب زوجتك حبيبتك قدامك على طول حط يده على زبه قلتله أنمحنت قال مرا قلتله طيب وكان وقتها صلاه وراح ودى حرمته للمصلى وكنا أنا وزوجي وراهم ع أساس رايحين للمصلى بعد ما دخل زوجته قلت لزوجي أتركني وروح تركني زوجي وصرت لحالي قربت من البدوي وقلتله لو سمحت قال هلا قلتله مككن رقمك ألتف للمصلي وشاف زوجته مو موجوده قال ما عندي ورقه عطيته جوالي وقلتله أتصل على رقمك رنه وبعد ما اتصل اخذت جوالي ورجعت لزوجي قدام البدوي وزوجي كان يشوفنا وخرجنا من السوق لما رجعنا البيت كان زوجي ميت من الشهوه وأول ما دخلنا دفني على الكنب ورفع فستاني وناكني على طول لأني ما كنت لابسه كلوت وصار ينيكني بقوه لين نزل ودخلنا نتحمم  وتعشينا ورجعنا لغرفة النوم وأتصلت عليه وكلمته قلتله فاضي قال شوي أكلمك قلتله طيب وسكرت وصار زوجي زبه مقوم قلتلته نام على بطنك بنيكك ولما نام صرت ألحس طيزه وأدخل اصابيعي فيها وهو يتمحن وصرت أخنثه لين خليته يصيح بأصوات البنات ويتأوه مثلهم وأتصل البدوي وأنا فوق زوجي أخذت الجوال ونمت على ظهر زوجي ورديت على البدوي وعرفته بنفسي وعلى طول سألني من اللي كان معك قلتله زوجي قال زوجك ديوث قلتله أي تبي تكلمه قال ماني مصدق حطيت شغلت السبيكر وعطيت الجوال لزوجي البدوي سأله أنت زوجها رد عليه زوجي وقال اي قال أنت مو رجال كيف تخلي زوجتك كذا قال زوجي أنا مو رجال أنا ديوث وأبيك بصراحه تنيك زوجتي قدامي لأنك أعجبتها وتقول عنك أكيد أنك فحل وبتشبع كسها وصرنا نسولف ونسولف وبدأ البدوي يتقبلنا وياخذ ويعطي معنا وأتفقنا ثاني يوم يجينا وجانا البيت وزي ما توقعنا كان فحل وزبه ما يشبع ناكني أنا وناك زوجي الديوث وصار يجينا كل يوم ينيكنا 

تابعوني على تويتر sex_crezy@

خالتي الصغيره

تابعوني على تويتر sex_crezy

كانت خالتي أصغر مني بسنتين بحكم أن عائلة خوالي كثير وجدي وجدتي مستمرين ونيك وتخليف عيال كنا نسكن فعماره وحده وكانوا خالاتي كلهم متزوجات وحتى خوالي إلا خالتي الصغيره كانت آخر العنقود وكانت بالنسبة لي مثل الأخت لأن ما عندي أخوات وهي تعتبرني أخوها بحكم أني أكبر منها ونتعامل مع بعض معاملة الأخوان لكن بطريقه مختلفة ما كانت تخبي علي شي وما كنت أخبي عليها شي وكنا متصارحين مع بعض ع الأخير كانت تحكيني عن سوالف البويات والسحاقيات فالمدارس والجامعات وكانت تسألني عن قصص الورعان وأحكيها وكنا من هالناحيه متفتحين شوي وكنا إذا سولفنا عنها نسولف ونستحقر اللي يسون هالأشياء وما نتقبل شذوذهم مع الأيام كبرنا شويتين وصرت أنا أدخل تويتر وصرت اشوف جنون الناس في المحارم وعشقهم لأفلام المحارم وصرت أشوف من باب الفضول وحبه حبه بدى يزيد فضولي إلى أني صرت أتابع بعض الحسابات المعينه اللي أكثر أفلامهم محارم ومع الايام صرت أفكر أنا ما عندي أخوات وبنات خوالي وخالاتي مرا صغار وبنات أعمامي ما نتحك فيهم أبد فطرى فبالي خالتي اللي كان الوضع معها مهيئ لي لأبعد حد كنت أقدر أنفرد فيها كل يوم ومتفتحين أنا وهي وأقدر أناقشها وأجادلها فهالأمور وما بيننا حواجز فقررت أني أوريها هالأشياء ولما أنفردت فيها وجلسنا نسولف ونستهبل على بعض ناديتها جنبي وقلتلها بوريك شي غريب زي قصص الورعان والبويات قالت وش قلتلها شوفي ووريتها حسابات المحارم وصور التجسس اللي مصور أخته واللي مصور أمه وزوجته فكان المنظر صدمه لها وصارت تقولي أنا عمري ما كنت أتوقع أني في أشياء زي كذا ومرا تحسست من الموضوع وتقرفت لكن كان يشدها الفضول تشوف أكثر وصرت أوريها صور بس وقصص بدون مقاطع كنت أتجنبها لأني أبي أجيبها حبه حبه بحكم أنها ما تقبلت من البدايه وكانت مصدومه فمستحيل تتجاوب معي لو فاتحتها فالموضوع المهم صرنا كل يوم نجلس مع بعض وأوريها لين جاء الوقت اللي حسيتها بدت تحب تشوف الأشياء ذي فقررت أني أسويلها حساب وأتابع فيه اللي عندي وأخليها براحتها تشوف اللي تبي وقت ما تبي بالذات وقت نومها عشان أعطيها مجال تجلخ وتبدأ تفكر فيني وتتخيل تسوي هالشي معي لأني أقرب واحد لها وما عندها غيري وهي خجوله مع الكل الا معي ماخذه راحتها وبعد ما سويت لها الحساب صرنا اذا جلسنا كل يوم أسألها شفتي الحساب الفلاني شفتي الصوره اللي نزلها وشفتي القصه اللي نزلها وتجاوبني أجوبه تقنعني أنها ما تفوت أي شي لكن كانت باقي تبين لي أنها تشمئز منهم وأنا أعرفها إذا أشمئزت من شي وصارت تعيب فيه أعرف أنها خاقه وميته عليه هذي حركات البنات اذا كانت تفكر أنك بتشوفها بنظره مو حلوه ولما فهمت هالشي قررت أحسسها أني متفهم وصرت أقول ما ألومهم بالعكس بدال ما تطلع البنت مع ولد من برا ويمكن يسوي فيها شي تسوي هالشي مع أخوها لأنه بيخاف عليها قالت صح كلامك بس برضه شي غلط قلتلها صح غلط بس أنا بديت أتفهمهم وصرت أشوف اللي يسوونه صح لأن بنات هالزمن لازم يكون فحياتها ولد أو بنت فالأفضل يكون أخوها وقلت بنبره خفيفه وأنا ابتسم (أو خالها) أبتسمت وقالت مو منجد اللي قاعد تقوله قلت الا من جد يعني بتقنعيني أنك مو مقتنعه قلت يعني بالله أنت متقبل أنك مثلا تسوي هالشي معي قلتلها إذا محتاجته قالت كيف إذا محتاجته قلتلها أنا أقرب أنسان لك وأسرارنا من صغرنا ما تطلع لأحد والحين صرنا كبار والشهوه صارت تجينا وأنا متأكد أنك كل يوم فالليل تسوين العاده السريه وما بكذب عليك أنا كل يوم قبل أنام أسويهآ قالت أنا ما اسويها قلت ما اصدق قالت بكيفك إذا ما تصدق قلتلها طيب تدرين أني لما أسوي العاده السريه أتخيلك أنتي قالت وش تتخيل وهي مستحيه وخجلانه من جرأتي قلت أتخيل أن أنا وأنتي عريانين ونايمين فوق بعض قالت يعني أنت تبي هالشي قلت عادي اذا تبغينه أنتي ومتقبلته بسويه معك قالت أنت مستوعب وش قاعد تقول قمت وقفت وجيت جنبها وقلتلها أدري أنك خجلانه بس مستعد أحلف أنك أمس قبل تنامين جلختي وأنتي تتخيليني وحطيت شفتي بشفتها ومصيتها قالت أنا ما أقدر عليك دايم تخليني أتقبل أي شي أنت تتقبله حتى لو كان غلط وصارت تصارحني أنها تشتهيني موت لكن كانت خايفه أني أنصدم فيها واخذ منها موقف قلتلها تطمني أنا متعمد أوريك هالأشياء لأني أبغاك تكونين لي وأكون لك نسوي كل اللي نبيه مع بعض وصرت أمصمصها وبجنون وعلى طول زبي صار مقوم مسكت يدها وحطيتها عليه وقلتلها أمسكيه مسكته وقالت أول مرا أمسك زبي قلتلها دقيقه فكيت السسته ونزلت البنطلون وبقيت بالكوسر وقلتلها الحين بتشوفين زب لأول مرا وقلتلها دخلي يدك وخرجيها كانت مستحيه مسكت يدها ودخلتها جوا البوكسر واححححح لما مسكته يدها كانت ناعمه وزبي صار مقووم لدرجه بيشق البوكسر على طول نزلت البوكسر وطلع قدام عينها مقوم ولا شعوريا لقيتها تدخل زبي بفمها وتمص قلتلها تعرفين تمصين قالت كنت أشوف الأفلام اللي بتويتر وعجبتني هالحركه قلت أححح يلا مصي وصارت تلحس راس زبي بلسانها وتحركه عليه وتنزل لين خصاويني كأنها محترفه تلحس وتشم فيها وتدخل خصاويني بفمها وتلعب فبيوضي بلسانها ورجعت تدخل زبي بفمها وتمص بشويش أنا تجننت وصرت أتأوه أههه مصك يجنن وهي تتحمس أكثر وتمص بقوه وأنا أتأوه وهي تناظر فعيوني وأنا أتأوه وتمص بقوه لين مسكتها مع راسها ودفيت زبي بحلقها ونزلت جوا حلقها وهي سحبت راسها وكانت بتستفرغ وصارت تقول ليه سويت كذا وقامت الحمام تغسل فمها ولحقتها لقيتها واقفه فالحمام عند المغسله وجيت وقفت وراها وحضنها وقلتلها آسف بس ما حسيت بنفسي ولصقت زبي المقوم فطيزها من فوق الملابس وصرت أضغط عليها ودخلت يدي من بجامتها ودخلتها من تحت كلوتها لين وصلت لكسها وصرت ألعب فيه وهي ساكته وأشوفها فالمرايه تغمض عيونها خرجت يدي وسكرت الباب وقفلته ورجعتلها وعلى طول نزلت بجامتها وفصختها وصرت أمحك زبي بفخوذها وطيزها الناعمه وزبي صار مشدود ومقوم ع الأخر ورجعتلي شهوتي وصرت زي المجنون أحكه فطيزها وألعب فنهودها بيد ويدي الثانيه فكسها وصارت تتأوه وتقول أههه يجننن ولفت جسمها وصارت مقابله لوجهي ومسكت زبي بيدها وحطته بين فخوذها على كسها وحضنتني وصرت أحكه فكسها وأحكه وأحكه وهي تتأووههه وأنا ماسك طيزها بيديني وأحركها وأفتحها وحط أصباعي فخرقها وهي تتألم وحاولت وصرت أضغط وهي تصيح بس ما كنت تقدر تبعد لأن زبي ممتعه فكسها وصرت أدخل اصباعي لين دخل طرفه وصرت أحركه بشويش لين تجننت من الشهوه وصارت تدف كسها على زبي وتقول أههه أحبه يهبل يجننن أبغااك تسوي كذا كل يوم أنا أحبك أنت حبيبي أنت حياتي نيكني كل يوم اههههههههه وصارت تتأوه وأنا أتأوه معها لين نزلنا سوا وتححمنا مع بعض وخرجنا لغرفتها وتجففنا وجلسنا على السرير وقلتلها بصارحك بشي قالت وش قلتلها أنا أموت فشي أسمه طيز وطيزك تجنن زي أطياز الممثلات بارزه أستحت فقلتلها أنا بموت على ما أجرب زبي يدخل فخرق قالت لا يعورني قلتلها تكفين تحملي عشاني أبيك تضحين لو مرا على شان أتمتع أنا وصرت أقنعها لين أستسلمت وحنت علي ونامت على بطنها وجبت الكريم من تسريحتها وحطيته على خرقها وكثرت منه على زبي كله ونمت فوقها وزبي موجه على فتحة خرقها وصرت أضغط بشويش قلتلها بيعورك بس حاولي تستحملين مهما تتألمين فالنهايه بيدخل وما بطول بنزل وبترتاحين قالت طيب دخله على طول قلت تحملي وصرت اضغط زبي وهي تتألم وتصيح وصرت اضغط بقوه ووجعتها لين رفعت طيزها تبي توخرني ولكن كلبشتها بيديني وضغطت بقووووووووووووه لين حسيته زلق فخرقها وهي تتأوووه وصرت زي المجنون أنيك بدون عاقل وبقوه وعنف المتعه أعمتني وصرت أنيك وأنيك وأنيك وأتأووووه وأسمعها تصيح وكنت أستمتع ويزيد هياجي لما أسمعها تتألم وفضلت أنيك وأنيك ومن زود المتعه ما ابي أنزل أبي أبقى انيك لين بكره أستمريت عشر دقايق أدخل وأنيك بقوه لين صياحها خف وصارت مستسلمه وبدت تتعود عليه وصار يدخل كله ولما أقتنعت أنه دخل فيها كله صارت تدف طيزها علي تبغى أكثر وصارت تستمتع فيه رغم الألم وأنا متمتع ع الاخر بطيزها والنيك وصرت أنيك واجلخلها بيدي على كسها وأستمتعت هي وصارت تحرك جسمها وزبي يتحرك معها فطيزها وصرنا نتأوه اههههههههههههههههه وهي تقول اه شفيتني شقيت طيزي أحسها فبطني زبك فبطني يدخل وأنا حرقني الكلام وصرت أصيححح وقلتلها بحرق خرقك بالمني وأنفجر بركان حليبي جوا وصارت تقول اححححححح حارررر يحرقني فخرقي ونزلت جوا وهي تدف طيزها لين بلعت زبي كله وبلعت المني اللي فيها وقمت عنها وراحت الحمام على طول وبعد ما رجعت قالت أحس بحراره فخرقي بس حراره تهبل ونمت بغرفتها من التعب وصحتني اخر الليل تقولي خرقي يحرقني أبي زبك يدخل فيه ونكتها لين الصباح وصارت كل يوم تجيني تعطيني طيزها تقول طفي الدوده اللي فيها

تابعوني على تويتر sex_crezy

أمي القحبه وخالي وأنا

تابعوني على تويتر sex_crezy@
أسمي نواف عمري 22 من مدينة جده والدي متوفي منذ 6 سنين وأمي تبلغ من العمر 38 عام ما زالت صغيره وجمالها مثل ما هو واللي يشوفها يقول هذي عمرها ما بين 25 أو 28 بشرتها صافيه ومافيها اي تجاعيد وشعرها أسود طويل ناعم وجسمها مربرب وليست دبدوبه نحيفه من الخصر وطيزها مرا منتفخه بعد وفاة أبوي بسنه كان في مشاكل بين أمي وخوالي ما كانوا راضين أن أمي تبقى ساكنه لحالها لكن أمي كانت معنده ورفضت تسمعلهم لين تخلوا عنها كلهم ما عدا خالي ماجد أصغر واحد فيهم كان عمره 27 وكان دائم يجينا البيت ويسأل أمي إذا محتاجين أو ناقصنا شي ويمشي وبعد سنه صحيت من نومي آخر الليل أبي الحمام ولما خرجت من غرفتي كان صوت أمي طالع من الغرفه وكانت تضحك وكان في صوت رجال معها قربت من الغرفه وحطيت أذني عند الباب كان صوت خالي ماجد وكنت أسمعه يقول مصي يا قحبه الفحول تبغين أقود عليك وأمي تقول أنت قواد من صغرك وديوث وخالي يتأوه ويقول آههه زبي قوم على طول وترددت وش أسوي أدخل عليهم وأذبجهم الأثنين كان تفكيري كذا بحكم طبيعه قيودنا لكن بنفس الوقت كنت أحس بلذه من اللي قاعد أسمعه وزبي مقوم ع الآخر فقررت أني أستمع للي قاعد يصير ومع كثر كلامهم اللي يحرق شهوتي خرجت زبي وصرت أجلخ على صوت أمي لين نزلت على باب غرفة أمي وجلست أسمعهم لين سمعت خالي يقول يلا أنا ماشي وقالتله أمي لا تنسى اللي أتفقنا عليه قلها أبشري يا قحبة مشيت بسرعه لغرفتي وتركت الباب مردود وشفت خالي خرج فتحت بابي ورحت لغرفة أمي كنت مشتهي أشوف طيزها وشكلها وهي عاريه تفأجأت بأمي خارجه من غرفتها وتصادفنا عند باب وهي عاريه وأنا زبي مقوم وماسكه بيدي أنصدمت أمي وأنا قلبي خفق من الخوف وقعدنا دقيقه نناظر بعض وقالتلي وش تسوي هنا بنبرة عصبية قلتلها مين كان عندك قالت محد قلت دوبي شفت خالي خارج وسمعت كل شي كنتوا تسوونه أنصدمت أمي وقالت وش سمعت قلتلها سمعت أنك قحبه وأن أمي الغاليه شرموطه وأخوها يقود عليها قالت وهي مرتبكه لا لا تصدق اللي سمعته كان مجرد كلام قلت كذابه أنتي قحبه وعايشه حياتك من بعد أبوي وكأنك ما صدقتي فموته وما خليتي أحد ما ناكك حضنتني وقالت لا تقول كذا وهي تبكي دفيتها ووخرت عنها ورحت لغرفتي وهي تلحقني وتناديني نواف تكفى لا تقول كذا تعال أسمعني وأنا معطيها ظهري دخلت غرفتي وأنسدحت على سريري ومعطيها ظهري وقالت نواف أسمع قلتلها أسمعيني أنتي أخرجي وسكري الباب من اليوم ورايح أنتي مو أمي ولا اتشرف أنك تكونين أمي أنتي قحبه عصبت وصاحت علي وقالت ألعن أبوك لا تقول عن أمك قحبه وضربتني على راسي ضربه قويه عصبت أنا وقمت سحبتها من شعرها ودفيتها على السرير ونويت أغتصبها وصرت أقول لها أنتي قحبه وشرموطه وأنا أولى فكسك من عيال الناس يا قحبه وطلعت زبي ودخلت بفمها وهي تقول لا أنت ولد يكفي خالك قلت أنا أولى من خالي أنا محروم ما عندي أحد وعارفه هالشي وتعطين كسك للي شبعانين من الأكساس وعلى طول ركبت فوقها وغرست زبي فكسها وصارت تتأوه وتقول آهههه يعور وأنا أقول لها بعورك يا قحبه بعورك يا شرموطه وهي تقول لا تكلمني كذا وأنا ماسكها مع حلقها وخانقها وزبي أغرسه فكسها واقول أنتي من اليوم قحبتي وشرموطتي وصرت أنيك بقوه لين طاحت كل الحواجز اللي بيننا وصارت تقول اههه زبك يجنن نيكني حبيبي نيك أمك متع أمك الشرموطه اههههه أنا قحببببه أمك قحبة الأزباب شبعها متع امك اهههههههههههههه وأنا أطعن كسها بزبي وبكل عنف وكره وحقد لين حسيت أني بكب شهوتي طلعت زبي من كسها وكبيت حليبي على وجها وصرت أحك زبي وخصاويني بوجها وهي تلحس زي القحيب وصرنا من بعدها كل يوم نجتمع عليها أنا وخالي ونمتعها من كسها وطيزها

تابعوني على تويتر sex_crezy@

الخميس، 14 نوفمبر 2013

أنا وأختي السحاقيه

تابعوني على تويتر sex_crezy@
أنا خالد من السعوديه عمري 24 سنه وأختي عهود 18 سنه تدرس بالثانوي كان لها صاحبه مطفشتنا فيها أسمها هيفاء ودايم أشوفها تكلم وأسألها تكلمين مين تقول هيفاء وكل سوالفها مع أمي هيفاء وهيفاء هيفاء أمها سوت لها كذا وهيفاء راحت أمس للمكان ذا وكنت بحسن نيه أقول أن العلاقه علاقة صاحبات وأخوات لا أكثر ولا أقل ما طرا فبالي أي شي ثاني ولا فكرت مجرد تفكير أن علاقتهم علاقة جنسيه لين جات عهود يوم من الأيام أعطتني جوالها وتقول شوف الواتس ما يشتغل فيه مدري وش المشكله وبحكم أني أفهم فالجوالات والكمبيوترات والأشياء ذي كان الكل يجيني وبحسن نيه قلتلها خليه بغرفتي لين أتحمم وأخرج وبشوف وش قصته قالت لا تطول أبي الواتس ظروري وكنت أدري أنها تبيه ظروري لان طول وقتها عليه تسولف مع مين مع هيفاء المهم تحممت وبعد ما خرجت ميكت الجوال وطلعت المشكله فيه بسيطه جدا تاريخ الجوال تغير وعشان كذا صار الواتس ما يفتح عدلت التاريخ وفتحت الواتس عشان أتأكد وفتح على طول وأول محادثه كانت محادثه هيفاء راسله صوره شدني الفضول وقلت بدخل أشوف وش قصة الهيفاء ذي اللي راجتنا فيها وأول ما فتحت المحادثه أنصدمت كانت الصوره لجسم هيفاء وهي عاريه وراسله أربع صور صوره لنهودها وصوره لكسها وصوره لمكوتها وخرقها وصوره لجسمها كامل أستمريت أطلع بالمحادثه فوق وأقرا كلامهم وكان كلامهم كله جنسي مثلا هيفاء كاتبه حبيبي عهود المرا الجايه اذا جيتك البيت بدخل أصباعي بخرقك لأنك صرتي مفتوحه بعد ما شفتك أخر مرا وكان الكلام جدا طويل وكله عن مصايبهم مع بعض فجأه ما حسيت بنفسي إلا وزبي من شدة ما قوه خرج من بين الروب وصار واقف وتغيرتي نظرتي لأختي وعلى طول حطيت براسي لازم أنيكها برضاها أو غصب صورت المحادثه وأرسلت الصور لجوالي ومسحتها من جوالها وناديتها وأنا مداري زبي المقوم شوي لما دخلت قلتلها خلاص شغلته وفي رسايل كثير جاتك أكثرها من الحب هيفاء قالت هاه قلت ولا شي وأنتبهت لزبي مقوم أخذت جوالها وخرجت وطبعا لما فتحت الواتس لقت المحادثه مفتوحه فعرفت أني شفت كل شي لكن أنا طنشتها يومين  وكنت متأكد أنها عايشه فقلق ومستغربه سكوتي وبعد أربع أيام سمعتها تقول لأمي هيفاء بتجيني اليوم قلت فخاطري يعني اليوم طيزك بتتناك خرجت لهم وقلتلها مين بيجي قالت وهي تتبعثر فالكلام صاحبتي هيفاء قلتلها آمري تدللي وش تبغين أجيبلكم من برا وش الشبسات والعصيرات والأسكريمات اللي تبغونها أستغربت أسلوبي وما ردت علي قلتلهم أنا بخرج وإذا بغيتوا شي كلموني خرجت للسياره وفتحت جوالي وأرسلت صور المحادثه لأختي وكتبتلها اللي تسوينه معها يهون علي ألف مرا ولا تسوينه مع ولد وتوطين شرفنا يعني لا تخافين مني انا كذا تطمنت وأوعدك اللي شفته يبقى سر بيني وبينك وخذي راحتك معها وسوي اللي تبغين وتحتاجينه فالجنس خذيه منها فالنهايه هي بنت وما بتظرك بشي وكتبتلها فالأخير لا تردين على كلامي لأني أدري أنك مستحيه وخجلانه من هالموقف الغبي وخرجت شوي ولقيتها كاتبه ماني مصدقه أنك متفهم للدرجه ذي من يوم شفت الصور وأنا مستغربه منك ما علقت ولا علمت أمي ولا سويت أي شي والحين تجي تقول لي هالكلام أنا أحبكك ي أخوي واحب تفكيرك وتفهمك كتبتلها من اليوم ما بتلقين إلا أنسان يفهمك قالت تسلم حبيبي كتبتلها أهم شي لا تعورك من ورا كتبت عورتني أول مرا بس الحين تعودت كتبتلها كيف تعودتي كتبت سالفه طويله كتبتلها خلاص أنا مشغول الحين إذا رجعت اخر الليل نكمل كتبت طيب وخرجت ورحت للشباب سهرت معهم لين آخر الليل وأتصلت علي أختي تسألني متى راجع قلتلها الحين راجع قالت أنتظرك لا تطول قلتلها طيب وسكرت لما رجعت كانت بغرفتها دقيت الباب وقالت أدخل دخلت ولقيتها على سريرها جلست عندها وقلتلها عسى ما عورتك ضحكت ضحكة شراميط وقالت لا قلتلك تعودت قلتلها كيف تعودتي بهالسرعه وهي مره وحده فتحتك قالت بعد ما فتحتني صرت أدخل الروج فطيزي والأقلام وأنام وهي فخرقي لين أصحى وفالمدرسه لما أقابلها تدخلني الحمامات تنيكني بأصابعها وتدخل الكلام فيني قلتلها طيب ممكن طلب قالت أطلب قلت ابي أشوفه قالت تشوف ايش قلت المفتوح أنحرجت وقلتلها لا تستحين أتوقع صرنا زي الأصحاب قالت طيب ونامت على بطنها وقالت سوي اللي تبغى وغمضت عيونها كانت لابسه قميص رفعتها لين خصرها ونزلت الكلوت وخرجته من رجلينها وصارت طيزها قدامي حطيت يديني عليها وصرت أحركها وأفتحها وشفت فتحتها قلتلها مافي فتحه خرقك ضيق قالت منظره ضيق بس لما تحط شي يدخل عادي قلت بس الاشياء الصغيره يعني قالت حتى الكبيره قمت وقفت وطلعت زبي وهو مقوم ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وقلتلها نجرب زبي قالت أحح شكله كبير قلت بيعجبك وبيوسع خرقك أكثر من الروج قالت بشويش وصرت أدخله وعلى طول دخل فيها وكنت خايف عليها وأدخله بشويش لين دفت طيزها على وشدت حيلها وضغطت لين دخل كله فيها وهي تصيح وقتها حسيتها ممحوونه وصرت أنيك بقووه وهي تصيح اااههههه وأنا قربت من وجهها وقلتلها صيحي أقوى أحب أسمعك تصيحين وهي تصيح اه اه اه اه اه يعووور وأنا أدخل بقوووه ويزلق فيها للاخر وجلست أنيك بقوووهه لين قلتلها بعطيك الشي اللي ما تعطيك هيفاء قالت وش قلت حليبي بنزل بطيزك قالت اهههه يلا أحرقني ونزلت على طول فيها وأنا أصيح أححح اححح وهي تتأحح وتتأوه وكلنا نصيح بوقت واحد لين نزلنا كل شي فينا وهذي حكايتي مع أختي السحاقيه وفالجزء الثاني بحكيكم بحكايتي مع صاحبتها هيفاء وكيف نكتهم مع بعض
تابعوني على تويتر sex_crezy@

أنا وأختي دانه

تابعوني على تويتر sex_crezy@


أنا نايف عمري 20 وأختي دانه أصغر مني بسنه 19 سأروي لكم القصه بأختصار شديد وكيف أختي أصبحت عشيقتي وانا صرت عشيقها .. من صغري وأنا ولد شقي وعيني طويله وشوي منحرف وكنت مدمن الأفلام الأباحيه وبدأت أنعزل فالبيت وما أخرج مع الشباب زي زمان وصار طول وقتي على اللابتوب ومواقع السكس وأهلكت نفسي بالتجليخ لين زبي صار ضعيف وما عاد يقوم زي زمان فقررت أني أبطل عشان يرجع النشاط لزبي لأني كنت أجلخ فاليوم خمس إلى ست مرات يوميا وكانت أختي تلاحظ على هالشي لأن أوقات أحط ملابسي فحمام الغسيل وهي تغسل الملابس وتشوف البوكسرات غرقانه بماده لزجه وأوقات الملابس الداخليه ماغير لونها فمكان معين لكن أبدا لم أفكر فيها بطريقة جنسيه بل على العكس كنت أشيل هم إذا كنت أبيها تغسل ملابسي أستمريت على هالحال سنتين والسنه الثالثه قررت أني أبطل التجليخ لكن كيف أنا ما أقدر أمنع نفسي خيالي صار واسع واذا ما تفرجت سكس خيالي يعرضلي أفلام جديده براسي صار فيني هوس جنسي مو طبيعي ومرا كنت فحمام الغسيل اتحمم وأجلخ وبالصدفه شفت كلوت لأختي لا شعوريا مسكت وصرت أشمه لأني شفت هاللقطات بالأفلام وحطيته على زبي وصرت أجلخ فيه ومن هذه اللحظه بدأ تفكيري بأختي واستمر تفكيري بها إلى أن أصبحت مهووس بأختي أتصيد كلوتاتها وسنتياناتها أختلق الأعذار عشان أشوفها وأكلمها أو أدخل عليها الغرفه وهي فوضع سكسي وادخل عليها وهي نايمه وأتجسس عليها لدرجه صرت أفكر أحط جوالي فحمامها وأصورها وهي تتحمم لاحظت أختي الهوس ذا فيني ونوعا ما صارت تخاف مني لكن بطريقه غير مباشره إلين يوم من الأيام خرج أبوي وأمي يتمشون مع عمي وهي كانت تعبانه من المدرسه ونامت وأنا كنت نايم لما صحيت ما لقيت أبوي وأمي فيه فتحت الباب على أختي كانت لقيتها منسدحه ومسكره النوم ودوبها كانت بتدخل فالنوم لكن تضاهرت أنها نايمه على طول أنا أشتغل الشيطان فراسي وتركت الباب مردود ما سكرته وطلعت لحمامي تحممت ونزلت لقيت الباب مسكر عرفت أنها كانت صاحيه وسكرته ويمكن للحين باقي صاحيه أحترت وش أسوي وكيف أدخل عليها مرا ثانيه قلت مافي إلا طريقه وحده أرفع سماعه التلفون وأظغط 1798 وأقفل السماعه وعلى طول بيرن التلفون هذي طريقه اذا بغيت تلفونك يرن فقلت باخذها عذر عشان أدخل عليها ولو صحت وحست فيني أو ما خلتني أسوي اللي أبي وهي متصنعه النوم بتعذر بالمكالمه وبقول صاحبتك أتصلت ودخلت أصحيك المهم سويت الطريقه ورن التلفون ورفعت السماعه ورحت لغرفة أختيفتحت الباب بشوي ودخل نور الصاله لغرفتها ناظرت فيها لقيتها منسدحه على ظهرها ومغمضه كنت أدري أنها صاحيه وأدري أنها حاسه أني بسوي شي لكن متصنعه النوم لأنها تستحي تواجهني فأستغليت الموقف ودخلت لين قربت عندها وقلت بجس النبض ناديتها دانه دانه بشويش ما ردت فبدات أحط يدي على صدرها كاني أصحيها وأنا أتحسسها وما ردت وكنت أدري أنها مو قادره تواجهني وتفتح عيونها وتمنعني لأنها خجوله وما تحب تنحط بهالمواقف فقلت هذي فرصتي أولعها قبل تغير رأيها على طول حطيت يدي على كسها وصار اللعب ع المكوشف وبديت أحركه وهي بدت تطلع منها اصوات وأنا صرت أحطه بقوه وامسكه بيدي واحرك يدي الثانيه على شفايفه ورقبتها لين بديت أحسها ذابت فقمت أنسدحت جنبها على السرير ورفعت بطانيتها ولقيتها لابسه قميص كان مرفوع لفخوذها وعلى طول دخلت يدي تحت القميص ومسكت كسها من فوق الكلوت وصرت أحكه لها وأحكه وهي ما قدرت تكتم أهاتها فصارت تتأوه بشوي اه اه وأنا مسستمر أحكه لها وأدخل أصابيعي من أطراف الكلوت ولقيته غرقان نزلت  ملابسي كلها وصرت عريان جنبها ومسكت يدها وحطيتها على زبي وصرت أجلخ لنفسي بيدها وهي بدت تتجاوب وتركت يدي عنها وبقت ماسكته ما تتخيلون الشعور اللي كنت أحسسسسسه رفعت قميصها وبديت أنزل الكلوت وصارت ترفع جسمها وتساعدني لين نزلت وعلى طول وخرت البطانيه وطلعت فوقها وحطيت زبي على كسها وصرت أحكه ووقتها ما قدرت تستحمل فصارت تتأوه وتقول أههه اهههههه اححححح وأنا أحك بقوووه واتأححححح وصرنا نلعب عل المكشوف فتحت عيونها وقربت شفايفي من شفايفها وصرت أمصمصها وأنا أحكحك زبي فيها لين نزلت على بطنها وأنسدحت جنبها وهي ساكته ورجعت غمضت عيونها ومسحت كسها بالمناديل ودخلت بين فخوذها وصرت ألحس كسها وأحط صباعي على خرقها وألحسه لين قلتلها نامي على بطنك ونامت وفتحت طيزها بيديني آهههه يالشعور اللي كنت أحسها فشخت على طيز أختي المربربه وصرت ألعب بخرقها وهي ما تمنعني وتاركتني براحتي لين حطيت زبي وصرت أدخل وهي تتألم بس بدون ما تمنعني تألمت لدرجه شوي بتبكي بس تاركتني أسوي اللي أبي وحاولت أدخله قد ما اقدر بشوي عشان ما أوجعه وهي تتأللم وأوجعها وقالت دخلللله كلللله وريحنييي  وأول ما سمعتها قالت كذا ودخلت بقوووه وهي صاحت صيحه قوييه وأنا ما وقفت صرت أنيك بجنون وبقوه وأصيحح وهي تصييح ونتأوه اهههههههه لين نزلت كل لبني فطيزها ومن بعدها صارت أختي هي حبيبتي وعشيقتي اللي خلتني أنعزل عن كل الناس وابقالها فالبيت مثل الزوج

تابعوني على تويتر sex_crezy@

تركي الديوث وأخته القـححبـه

تابعوني على تويتر sex_crezy@

أنا تركي عمري الان 27 سنه حدثت قصتي لما كان عمري 22 أمي جميله وبياضها ناصع ولذلك أنا مثلها أبيض وتعودت من صغري على التحرش فالمدرسه والحاره ولأن ما عندي اخوان أكبر مني وأنا وحيد ما عندي الا أختي ما كان فيه أحد يدافع عني فأصبحت مشهور فالمدرسه والحاره أني منيوك كان الوضع فالبدايه غصب عني وكانوا يغتصبوني أكثر من مرا ولكن مع الوقت صار الوضع برغبتي واللي يعجبني وأحبه أخليه ينيكني واللي أحن عليه أخليه ينيكني حتى المصاريه كنت أخليهم ينيكوني بلا مقابل صار فيني دوده ما تشبع من النيك وأختي كانت تقريبا مثلي كنت لما أعدي من غرفتها أسمعها تكلم وتظحك لكن ما كنت أقدر أقول شي لأن شخصيتها قويه

تابعوني على تويتر sex_crezy@

 وأمي ما تسمع فيها وأبوي ما يرضى فيها وصعب أسوي شي لأني أخاف الموضوع ينقلب على راسي بعدين ولأني كنت مستسلم من هالناحيه بدأت أفكر فأختي وأقول دام هي قحبه وتكلم أنا أولى فيها لكن الصدمه كانت أن أختي تكلم أولاد من الحاره والصدمه الأكبر علموها أني أتناك وأن اللي يكلمونها ناكوني من قبل لكن أنا ما أدري مين هم بالظبط طبعا أنا ما كنت أدري انها تكلم أولاد من الحاره وانها تدري أني أتناك لكن كنت ألاحظ أسلوبها معي متغير ونظراتها متغيره وكأنها تشتهيني صارت تبين نهودها ولما تشوفني أناظر ما تغطي تتجاهل وتكمل اللي تسويه وتتركني أتمتع فجسمها وكان هذا حدنا نظرات بس لين يوم من الأيام كنت جالس مع الشباب فالحاره وجاء سامي ناداني طبعا سامي ذا الوحيد اللي اذا طلبني ينيكني ما اقول لا حتى لو مشغول لأن زبه وطريقه نيكه تعجبني لما أخذني على جنب قال أنا مشتهيك وأبغاك تمصلي الحين قلتله طيب يلا مشينا الخرابه (بيت مهجور) كنت دايم أتناك فيه المهم لما دخلنا وطلع زبه وجلست أمص له قلي آههه مصك زي مص القحيب ابتسمت وكملت أمص بشهوه وبقوه كان مصي يتعب الكل ويخليهم ينزلون بسرعه عشان كذا قال خلاص لا تمص بنيكك قبل أنزل بفمك ونمت على بطني ونام فوقي وصار يدخل زبه وقرب من أذني وهمسلي

تابعوني على تويتر sex_crezy@

 قال مين أحلى أنت ولا أختك صدمني السوال والجرأه لكن بنفس الوقت تقبلت السؤال من سامي لأني أحب منه كل شي قلتله هي البنت وأكيد هي أحلى قال تدري مصك زي مص أختك فالجوال قلت هاه وتظاهرت أني زعلت وكنت بقوم رفسني برجله وقلي خليك ولا تسوي أنك رجال وزبي شوفه فطيزك أنت مثل اختك قحبه وش الفرق بينكم يمكن هي أرجل منك لأنها لين الحين باقي ما أتناكت قلتله أنت ليش تقول كذا قال أنا أكلم أختك كل يوم وعلمتها أني أنيكك أنا مرررا عصصببت وزعلت قلتله ليش تعلمها أنت ليه كذا ما تحس على دمك قلي خليني أنزل فطيزك وأكمل كلامي وقعد ينيك وأنا كاره النيكه وما صدقت نزل فخرقي وقمت لبست ملابسي وخرجت رحت البقاله أشتريت عصير وجلست لحالي فمكان بعيد عن الشباب خرج هو بعدي كالعاده عشان محد يشوفنا خارجين مع بعض ويشك وراح جلس عند الشباب دقيقتين وجاني وأنا كاره نفسي لأني طايح من عين أختي ومصدوم أنها تدري من فتره أني أتناك وأنا قدامها زي الأهبل أستصغرت نفسي ولما وصل عندي كان يواسيني ويقول ويستهبل علي عشان أظحك لين قلتله كيف عرفت أختي قال أنت خول جوالك دايم تاركه معي ومرا أتصلت أختك تسأل عليك ورديت عليها عجبني صوتها وهي تميلحت معي فالكلام فأخذت رقمها ورجعت لك جوالك بدون ما أعلمك أنها أتصلت لما قال كذا عرفت أن اختي من جد قحبه وهان الأمر علي شوي فقلتله طيب ليه تعلمني وش تبغى قال أبي أنيك أختك بس بدونك ما حقدر لأن وضعكم صعب فالبيت وأمك ما تخليها تخرج أي مكان قلتله أنت مجنون كيف تقول الكلام ذا لي قال تركي أنت ليه كذا ياخي لا تسوي رجال أنا قبل شوي نايكك والكل ناكك فالحاره ليه باقي مسوي مسترجل خلاص ياخي أنت رضيت على نفسك كذا وصرت مالك شخصيه مع الكل وقفت على اختك مسوي رجال عليها جرحني كلامه وما رديت عليه لين قال أسمع طلع جواله وأتصل على أختي قدامي وأنا أناظر شغل السبيكر وردت أختي قام يقولها أخبار ممحونتي اليوم قالتلها بخير كيفك انت قلها أنا بخير ومرتاح قالت وش الطاري قلها دوبي كنت أنيك تركي قالت من جد قلها شوفي زبي غرقان قالته ومتى بيجي دوري أنا قال تبغين زبي قالت أبي زبك وأبي أشوف زبك فطيز تركي قدامي على طول سامي قلها شوي أكلمك وسكر وقال لي سمعت وش تقول أنا كنت مصدووم بس مدري ليه حسيت بأثاره من كلامها وقلت فنفسي لو خليت سامي ينيكها أكيد أنا بنيكها كمان فبدأت أتقبل الفكره وحسيت أن سامي هو اللي بيوصلني لها ولجسمها قلتله طيب كيف قال انت وافق وأترك الباقي علي قلتله موافق بس علمني كيف قال يعني موافق قلت أي قال خلاص أطلع البيت الحين وأنا بحظر لك مفاجأه مشيت وطلعت البيت تحممت ورجعت لغرفتي أغير ملابسي وتمددت على السرير شوي والباب يدق طلعت أختي فتحت الباب ودخلت وسكرت الباب وقفلته بالمفتاح وجات لين عندي وأعطتني جوالها وقالت كلم أستغربت قلت مين قالت كلم وبتعرف لما قلت ألو قال سامي هذي المفاجأه شوف أختك جبتها عندك لغرفتك واقنعتها تنام معك يلا مع السلامه أشوفك بكره وسكر تركت الجوال وابتسمت لأختي وأبتسمت وقالت مين بينيك الثاني الحين أنا ولا أنت قلتلها أنا مستحي منك ومتفشل جلست جنبي وقالت حبيبي لا تستحي اللي يسونه فيك أعرفه وكل يوم كنت تتناك فيه كنت أعرف وأدري أنك ممحون طيزك ما تشبع تبي أنيكك أنا الحين قلت أي قالت يلا وريني طيزك قمت فصخت وقامت هي جنبي تفصخ ملابسها وصرنا أثنيننا عريانين وانا أناظر بجسمها الأبيض اللي مثل بياض الثلج وقومت على طول على منظر طيزها ونهودها الصغيره الواقفه وقلتلها أبي أنيكك أنا قالت طيب ونامت على بطنها وقالت تحب كذا قلت أمووت على كذا ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وصرت أحككه وأتأووهه وهي تمحني بكلامها وتقولي يلا حبيبي نيككني نيك طيزي أفتحها وخليها مفتوحه زي طيزززك أبي اصير مثلك منيوككه والأزباب تقطع طيزي نيككك اههههههه أقوى حبيبي أفتحني من ورا أح أح أحححح ما كملت كلامها ذا الا وأنا منزل على طيزها وأنسدحت جنبها وجلسست تمص زبي وتلحس خرقي بلسانها وصارت تدخل أصابيعها بخرقي وأنا أتاوه وتمص زبي وتنيككني بأصباعها لين نزلت مرا ثانيه ونامت فوقي وصارت تشفشفني وقالتلي بكره أمي بتروح مع أبوي عند خالي وأنا ما بروح بقول تعبانه وأنت قول أنك بتجلس معي وصاحبك بيجي يجلس معك وأبتسمعت وقالت صاحبك سامي قلت تبغينه قالت بموت على ما أنام معه قلتلها أبشري  بس بشرط أكون معكم قالت أكيد بتكون معنا لأني أبي أشوف سامي ينيكك وقامت راحت لغرفتها وأنا نمت لين اليوم الثاني طلع ابوي وأمي وجتني أختي قالتلي كلمت سامي ويقول جاي قلتلها طيب بنتظره عند الباب وأحنا نتكلم رن الجرس وعرفنا أنه سامي فتحت الباب ودخلته لغرفتي وسألني عن أختي قلتله الحين تجي بس أنت فصخ ملابسك على ما أجيبها وخرجت لقيتها ورا الباب مستحيه أخذتها من يديها ودخلتها ولقينا سامي مفصخ ويلعب فزبه مشيت لين عنده وخليت أختي تجلس بيني وبينه وصار سامي يتغزل فجسمها ويملس نهودها لين فصخها ونكناها أنا وسامي وناكني سامي وأنا ألحس كسها وأستمرينا على كذا كل ما تجي فرصه نجيب سامي ينيكنا ويبسططنا أنا وأختي وتطور الوضع لأني صرت أجيب اللي أثق فيهم ينيكونا أنا وأختي

تابعوني على تويتر sex_crezy@

ساره وعمال البقاله الهنود

أنا ساره عمري 16 سنه والدي صاحب تكسي أجره وليس لدي أخوان ولا نملك خدامه مما يستدعي ذهابي للبقاله إن أحتاجت أمي شي للبيت في غياب أبي الذي كان دآئم الخروج من البيت لساعات طويله وكانت أمي تعتمد علي في ذلك لأني منذ صغري وأنا مختلطه بين الأولاد ولا ألعب الا معهم وأهب بنفسي للبقاله وتبدأ قصتي عندما نقلنا للحي الجديد كنا نسكن في حي راقي ولكن لضيق أحوال أبي أظطررنا للأنتقال لحي أقل قيمة وكان فيه الكثير من الهنود والعماله لن أطيل عليكم قصتي مع (هندي البقاله) بدأت عندما بدأت أتي إليه لشراء بعض الحاجيات وكنت كلما أدخل البقاله أجده جالس ومعه أحد من نفس جنسيته دائما كذلك وكنت أنا ألبس عبائتي لكن بدون ان أغطي وجهي كنت جميله وجسي قزوم وممتلئه مكوتي وهذا ما كانوا ينظرون إليه حين آتي ويتغامزون بالحكي في همس ونظراتهم عليها ولن أخفي عليكم كنت أنا أعرف شاب أو بالأصح كان لي حبيب منذ ثلاث سنين وهو معي وهو من علمني الجنس والتجليخ وكان كل يوم يكلمني يجعلني أجلخ معه وتطور الامر إلى أن جعلني أدخل الأرواج في خرقي وكنت أستمتع بذلك لدرجه أنه من كثر ما يمتعني أقول له أنا قحبتك وأنا كلبتك نيككككني أنا شرموطتك نيك شرموطتك بزببك وكان يموت على كلامي ذا وننزل على طول من حرارة جونا فأنا لما شفت الهنود يتكلمون عن مكوتي بدأت أظهرها لهم أكثر وأتعمد أن أنحني أمامهم ليروها كنت أستمتع بذلك أستمر الأمر لثلاثة أيام من بدايه سكننا في الحي الجديد وأنا كل يوم آتي للبقاله وهذه النظرات تتكرر في كل مره آتي ولم أكن أعلم بأنهم كانوا أذكياء ويعلمون أني طفله وأني أستلذ بذلك وكانوا يتعمدون عدم التحرش بي لأني أنا اصبحت أتحرش بهم براحتي وتركوا المجال لي لأطمئن لهم وكان في خيالي أنهم ضعفاء لن يستطيعوا فعل شي فهم هنود وخوافين هكذا كانت الفكره لدي وتطور الأمر بي أني ألبس ملابس قصيره وإذا وصلت للبقاله أدع عبائتي مفتوحه ليروا ساقي وكم كان بودي لو أن أمي تسمح لي بالذهاب دون العبايه كم كنت أفكر في الليل بأنني لو أستطعت الذهاب لهم بدون عبايه بأني سأفتنهم بطيزي وسيتمتعون بالنظر لها ولكن كان هذا مستحيلا فكنت كلما وصلت للبقاله أفتح عبايتي وتطور الأمر لدرجه أني ذهاب للبقاله أصبح بشكل يومي ومستمر وكنت أستقصد أن أنسى بعض الأغراض لأجعل أمي ترسلني مره أخرى كل هذا وهم لا يفعلون شي سوى أنهم يبينون لي أعجابهم بي وبما أفعل وفي أحد الأيام كنت عائده من المدرسه فأرسلتني أمي لأجلب بعض الأغراض فلم أبدل مريولي ذهبت البقاله وأنا لابسه مريولي وفوقه العبايه وحين دخلت كانوا يخرجون أغراض من المخزن ويرتبون الكراتين وكانت البقاله نوعا ما ليست بكبيره فكنت أذهب بالقرب منهم وأعطيهم ظهري وأنحني ليروا مكوتي وفجاه أقترب احدهم وتظاهر بأنه سيرص علب العصير التي بجانبي لكنه ألتصق بي وشعرت بقضيبه في مكوتي وأبتعد وكانه من غير قصد ولم أحرك ساكن فمن برائئتي كنت أريد أن يحدث ما هو أكثر فكانوا يتبادلون المرور ويلامسوني بأزبابهم أعجبني الامر لأني شعرت بأنهم سعداء بما يحصل ولكني لم أستطع أن أتأخر أكثر فأمي تنتظرني فأردت أن يعرفون بأني أعلم ما الذي فعلوه فأبتسمت لهم وحاسبتهم وذهبت للبيت وأصبحت في كل مرا أجلخ مع حبيبي أتخيلهمهم يفعلون هذا بي وأنا أقول لهم نيكوني أنا قحبتكم وأصصبحت الفكره تجول في رأسي أن أكون قحبة الهنود أصحاب البقاله وشرموطتهم لأن حبيبي كان في مدينه أخرى وكانت علاقتنا فقط مكالمات لكن كيف أفعل ذلك فأنا لأ أستطيع التأخر على أمي حين ترسلني لأنها ستقلق وتأتي وأمضيت أفكر ولم أجد حل فتجاهلت ونمت إلى اليوم التالي ولكن أمي لم ترسلني وأنا شعرت بأني مشتاقه لهم وأريدهم أن يلامسوني بأزبابهم فألححت على أمي بأني أريد آيسكريمات من البقاله إلى أن جعلتني أذهب وحين ذهبت لم أجد إلا واحد فقط والثاني لا أعلم اين كان وعندما رآني أبتسم لي ودخلت أنا كالمعتاد أذهب لللثلاجه وأنحني وكان جالسا بعيد عني فما العمل كيف ساشعر بقضيبه فتجرأت وناديت عليه لأسأله عن أنواع الآسكريمات فأتي بجانبي وكان يخرج لي الأنواع ولكن لم يفعل شي ولم يلتصق أغاضني ذلك فألتصقت به من الجنب وادرت ظهري له كانني أقلب بالأصناف داخل الثلاجه الأرضه ففهمني وألتصق بي فلم أفعل شي فأطمئن أني أريد ذلك وبقي ملتصق وأنا أتصنع أني أبحث عن شي فسألته وين صديق ثاني مريض اليوم ما يقدر يجي وفجأه شعرت بقضيبه بدأ يتضخم وهو بدأ يلتصق بي بشده ثم مرت من أمام البقاله سياره فأبتعد عني لأن الثلاجه كانت مواجهه للباب وحين أبتعدت السياره قال لي تعالي هنا دوري يقصد بجانب باب المستودع فأتيت معه وبصمت أعطيته ظهري وبدأت أتصنع أنني أبحث فألتصق بي ولكن هذه المره تجرأ وبدأ يمسكني من خصري ويلامس مكوتي  ويضغط بجسمه عليه ثم فتح باب المستودع وفهمت أنه يريد أدخالي ولكن أبتعدت عنه وذهبت للثلاجه اخذت ما أريد وخرجت دن أن أحاسبه كان الوقت قد تأخر وامي ستقلق علي لذلك أبتعدت وخرجت ولكن في داخلي كنت حزينه لأني لم أجعله يرتاح ويفعل بي أكثر فزاد اصراري على فعل ما هو أكثر والدخول للمستودع وتسليمه نفسي وفي اليوم الثاني كنت عائده من المدرسه فطرأ في بالي كم أنا غبيه طوال هذه الفتره خطرت لي فكره دخلت المنزل وقلت لأمي بأننا غدا لدينا حصة نشاط وسأتأخر ربما نص ساعه فصدقتني أمي لأنه ليس هناك مجال لان تشك بي أو تكذبني وفعلا في اليوم التالي وأنا عائده للمدرسه أتجهت للبقاله فورا وحين دخلت وجدتهم الأثنين فأبتسمت لهم وذهبت ناحية باب المستودع ووقفت أتصنع أني أبحث عن شي أريده فأتى بقربي وقال لي يروح بسرعه أمس قلت له اليوم مافي يروح بسرعه وقلتله أفتح الباب وفتح الباب وهو مو مصدق دخل معي والثاني بقى برا قلت ليش الثاني برا قال يراقب قلت لا خليه يجي قال طيب وخرج وقفلوا البقاله ورجعولي المستودع ولقوني مفصخه العبايه وجاء واحد من قدامي وواحد من وراي وحضنوني من الجهتين ويلمسون جسمي وبسرعه رفعوا مريولي وفصخوني وما حسيت إلا وأنا مفصخه قدامهم وفصخوا ملابسهم وازبابهم كانت كبيره وكانت أول مرا أشوف زب على الطبيعه وكنت أحب المص كان يجذبني لما أشوفه بالأفلام لكن ما تركولي مجال أسوي اللي أبي سدحوني على بطني وبدأو يحطون أصابيعم فطيزي وكانت تدخل على طول لأني معوده خرقي على الروج دايم أدخله فكان خرقي متوسع فجاء واحد من قدامي وحط زبي بفمي والثاني بدأ يدخل زبه كنت متحمسه ومتشوقه لدخوله وحين وضعه على خرقي تألمت قليلا لكن تمتعت بدخول قضيب أحد الهنود في طيزي والتمتع أخيرا بالنيك ويحدث بي ما كنت أشاهده بالأفلام وما كنت أتحدث به مع حبيبي أستمروا في نيكوا يتناوبون علي وأنا أدف طيزي على أزبابهم لين أنزلوا حليبهم فطيزي وجعلوني أرضع أزبابهم وأنضفها وتركوني أذهب فأصبحت كل يومين أفعل ذلك وأتأخر عن البيت وأدعهم يفعلون ذلك بي لدرجه اني أعتقد ان كل هنود الحاره ناكوني فكنت في كل مره اذهب يأتون لي بصاحب لهم يعزمونه على جسدي وفي الاوقات التي ترسلني أمي للبقاله أمص لهم أزبابهم لين ينزلون وأرجع للبيت لين أصبحت بشرتي مميزة بين بشرة بنات المدرسه كلهم وهم ما يدرون أنه من حليب الهنود

سلمى وأبوها السكران وأصحابه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@




أنا سلمى من مدينة الدمام عمري 27 سنة مطلقه من سنتين وذلك لأن زوجي كان سكير ودائما يعود إلى المنزل وهو ليس في عقله ويحدث المشاكل معي ويطردني خارج البيت فطلبت الطلاق وخلعته أمي متوفاه منذ سته أشهر وهي من كانت تحميني من أبي حين يخرج ليشرب ويعود فاقدا للعقل ولكن بعد وفاتها أصبحت في خطر وفاقده للأمان مع والدي حيث كان يأتي بأصحابه ليسكروا في منزلنا وهذا ما كان يجعلني أغلق الباب على نفسي بالمفتاح إلى اليوم التالي وذات يوم عاد أبي كالعاده مخمور ونسيت ذلك اليوم إغلاق بآبي فلم أشعر إلا وأبي يمزق ثيابي لأني كنت أرتدي قميص وكان مرفوع إلى ظهري وأنا أغط في سبات وحين رآني بهذا المنظر لم ينتظر الشيطان ليزيغه فهو ليس بحاجه لشيطان لأنه فاقد للعقل هجم علي وشعرت بجسد يقع فوقي ويفترسني وحين فتحت عيناي كان أبي فتذكرت حينها أنني تركت الباب غير مقفل بل من شده تعبي نسيت أن أغلقه فقد كان مردودا وهذا ما لفت نظره حين عاد وفي الحقيقه لا ألوم أبي فهو ليس في عقله وفي ثواني معدوده مررت بشريط ذكرياتي مع زوجي وشوقي له ولمضاجعتي معه وبرد فعل تلقائي أستنتجت أن أبي ليس في عقله وأنا متعطشه للجنس والنيك فقررت أن أدع أبي يفعل بي ما يشاء وأساعده وأستمتع به وأفعل ما لا أستطيع فعله مع أي شخص في عقله لأنني خجوله ولدي بعض الأفكار الشاذه التي أكبتها بداخلي ومنذ ذلك اليوم تغير مفهومي للخوف وأصبحت أدع غرفتي مفتوحه كل يوم وأصبحت أنا من يجذب أبي لغرفتي حين يعود وأكون بأنتظاره بل تطور الأمر إلى أن تجرأت وجعلت أصدقاء أبي يتناوبون على نيكي كنت أدعهم إلى أن يفقدوا عقولهم من السكر وأستدرجهم واحد تلو الاخر وهذا ما سأرويه لكم في الأجزاء القادمه

الجزء الأول
كما حدثتكم من قبل عاد ابي وهو مخمور فاقدا للعقل ووجد باب غرفتي مردودا ودخل غرفتي ووجدني متمدده على بطني أغط في نوم عميق وقميص مرتفع لأسفل ظهري بارزه له لا يغطيها سوا كلوت ضيق جدا جدا لأن طيزي كبيره بالرغم من نحف خصري لكن فخوذي وطيزي ممتلئه جدا فلم يتيح لنفسه التفكير لأنه لا يحتاج لذلك كان أبي فاقد للجنس منذ سته أشهر من وفاه والدتي وكما كان يظهر في عينيه كنت أرى فيها أنتفاخ كأنتفاخ رأس قضيبه الممتلئ بالمني من شده الهيجان والشهوه، شعرت بجسد يسقط علي ويحتضنني من الخلف وشعرت أيضا بشي حاد صلب على مكوتي ينغرس فيها وحين أفقت وفتحت عيناي ووجدت والدي فأصبت بموجه من الرعب والخوف والصدمه وكنت أحاول أبعاده ولكن هيهات كيف لمجرد فتاة مثلي تبعد حصان هايج لم يذق طعم النيك من ستة أشهر أستسلمت لأغتصابه وحين شعرت بأحساس الأستسلام طرأ في ذهني ذكرياتي مع زوجي ومتعتنا الجنسيه وكم كنت أشتهي أن أخرج شذوذي عليه ولكني لأ أستطيع وكنت أكبت هذا في سري وأتخيله حين يذهب لدوامه وأعبث بكسي إلى أن أفرغ مائي ولكن مع أبي سيكون الأمر ممتع فهو لا يعلم من أنا ولا يشعر بشي وحين ينتهي من معاشرتي سيغط في سبات طويل ويفوق غدا وهو لا يتذكر شي وفي ثواني معدوده أستنتجت أني أنا من سيتمتع ولا خوف من شي هذا أبي ونحن في منزلنا وسيفعل هذا معي كل يوم ويشبعني ويطفئ شهوتي فتركت جسدي له يعبث به ويقبلني ويجردني من ملابسي وكنت أساعده على ذلك ولكن الحاله التي كان به لم تسمح له بأن يلاطفني برومنسيه وهدوء بل أخرد قضيبه على الفور بعد مساعدتي له لأنه لم يكن مستقيم وكان يترنح فكنت أساعده وانا ارفع له ثوبه وانزل ملابسه الداخليه وأنظر لعينيه وهو لا يعيرني أي أهتمام كان في شبه غيبوبه وحين مسكت زبه (قضيبه) لكن أنا أحب أن أسميه زبه يثيرني هذا الأسم، حين مسكت بيدي وجدته متصلبا وطويلا وكانت خصيتاه متدليه على تحت وكبيره جدا جدا وكانت رائحه أبي جنسيه كانت خصيتاه من العرق تفوح منها رائحه أصابتني بجنون جنسي فقررت حينها أني أنا من سيغتصبه فأسقطته على السرير وفتحت رجليه ودخلت بينها وبدأت أمارس أفعال شذوذي كأدخال وجهي بين فخذاه وأشمشم خصيتاه وأفرك وجهي بها وأضع لساني على فتحة خرقه وأعبث بها وهو في أستسلام تام للمتعه وكان زبه شامخ أمام وجهي فوضعت لساني عليه من أسفله وبدأت أمشي به إلى الأعلى وقبضت بشفتاي على رأسه وبدأت بادخاله داخل فمي وأصبحت كالمجنونه أرضع زب أبي بجنون وهياج لدرجة أمسكته بيداي الثنتين وأستمريت في الرضع إلى أن بال كسي وبدأت أفرازاتي بالنزول فوقفت ووضعت كسي على فم أبي وبدأت أفرك كسي في وجهه وأنحنيت لألعق له خصيتاه وخرقه وأبتلع زبه في حلقي إلى أن جتني شهوتي فقررت أن أنزلها وزب أبي داخلي فنهضت مسرعه ووقفت على السرير فاتحه رجلاي وأبي بيني أفخاذي وزبه منتصب كالسيف فنزلت مسرعه وجلست عليه بقوه وشهقت من قوة ألم الدخول وجنون اللذه وأنزلت شهوتي فورا ولم أتوقف أستمريت في نيك أبي بكسي إلى أن أنزلت الثاني والثالث وهو ما زال مستمر يبدو أن الكحول التي يشربها تزيد من الطاقه الجنسيه وتجعل الدم يتحرك ليعطي طاقه للجسم فأستمريت بالطلوع والنزول على والدي إلى أن شعرت بتأوهاته تعلو وتزيد فعلمت أنه سينزل فكمشت ببفخذاي عليه وضغطت كسي على زبه وشعرت ببركان يغرقني داخل كسي ولم يتوقف استمر بانزال شهوته لمدة دقيقه وزبه ينبض داخل كسي وأنا في غيبوبه تامه أصبحت مثل أبي لا أملك أي عقل أو تفكر فبقيت كما أنا جالسه على زبه ونائمه على صدره وغبنا في غيبوبه من التعب والنوم ولم أفوق الا بعد ربع ساعه ووجدت نفسي نائمه على أبي ومتعبه فقتمت وأخرجت زبه من كسي وكان نائم كأبي وذهبت للحمام وأغتسلت وأنا افكر في ما حدث وكيف أني أستمتعت وسأستمتع كل ليله فعادت لي شهوتي من جديد ولكني كنت أعلم أني لو عدت لوالدي فلن أظفر بشي فهو في غيبوبه ولن يفوق أبدا ولن يقف زبه مهما فعلت فبدأت أداعب كسي وأسترجع ما حدث وأصبحت كالمجنونه أفرك في كسي وأدخل أصصابيع يدي إلى أن أفرغت شهوتي فبقيت متمدده فالبانيو متعبه والمائ على جسدي بقيت هادئه لفتره من الوقت فتحممت وخرجت وأنا ترتسم على وجهي سعاده وسرور ولكن عندما دخلت غرفتي وجدت أبي ممدا بلا ملابس وأصبحت أفكر كيف سأنقله لغرفته لكي لا يشعر بأن شي ما حدث أمس حين يصحى ويجد نفسه في غرفتي بلا ملابس فحاولت ايقافه ولكني لم أستطع فقررت أن ألبسه ملابس وأدعه ينام وذهبت أنا لغرفته ونمت نومه عميق إلى ظهر اليوم التالي صحيت على صوت أبي يقول لي لماذا نمتي هنا ولماذا أنا نائم في غرفتك فتلبكت ولم أعرف ماذا اقول فقلت له عندما عدت أمس كنت متعب ولا تتمالك نفسك فأدخلت لغرفتي لأنها أقرب وأتيت أنا هنا لأنام فلم يرد علي ولكن تأكدت من تعابيره أنه أقتنع بكلامي فقال أنا خارج لأصحابي ولن أعود إلا الليل فقلت في نفسي ما الجديد هكذا أنت دايم لم أجيبه وأكملت نومي إلى العصر ونهضت لأتحمم وأتغدأ وإذا بأبي يتصل بي ويقول سيأتون أصحابي البيت قومي بترتيبه فقلت حاظر ولأول مره أذهب لترتيب المجلس لهم وأنا راضيه وسعيده وأهتممت بكل التفاصيل الصغيره للترتيب وبخرت البيت لا أعلم لماذا أفعل هذا لكن كنت أشعر بداخلي أن حياتي تغيرت للأجمل ولا أعلم أيضا لماذا ذهبت للحمام لأنتف شعر كسي وأتزين ذهبت بالتفكير بعيدا وسألت نفسي لمن أتزين أنا فشعرت بأزدحام للأفكار الجنسيه بدأت بالتفكير بأصحاب أبي وكيف لو أنهم جمعيا يجتمعون على لحمي ليزنون بي وأبي معهم ولا شعوريا أصبحت ألعب في كسي على هذا الخيال إلى أن أفرغت ما في كسي وقررت أن أخطط لأجعل هذا الخيال واقع وهذا ما سأتحث لكم عنه فالجزء الثاني

الجزء الثاني
عاد أبي ومعه أصحابه كانوا ثلاثه أبو خالد وأبو سالم والثالث كان عازب غير متزوج أسمه فهد كانت أعمارهم تتراوح بين الـ38 إلى 42 ما عدا فهد كان عمره متقارب من عمري يكبرني بسنه, دخلوا جميعا للمجلس وأنا كنت في غرفتي فدخل أبي وأنا مستلقيه على جنب أعبث بجوالي بحيث أن طيزي متجهه إليه وعندما دخل وقع نظره عليها فنظر إلى نظره لم أفهمها لدرجة أني شعرت بأنه بدأ يسترجع ما حدث أمس أو أنه تذكر قليلا مما حدث فقال لي لماذا أنتي في غرفتك أستغربت سؤاله وقلت أين أذهب قال توقعت أن أجدك في غرفتي مثل ليلة أمس خفق قلبي بسرعه وشعرت أنه أسترجع ما حدث لكني لم أكن متأكده فلم أجب على كلامه فقال أحضري لي القهوه والشاهي فأحضرتها له وذهب بها لهم وعدت لغرفتي أتحدث بجوالي وأتراسل مع صحباتي وبعد وقت قصير أرتسمت على وجهي أبتسامه تذكرت أني لم أقفل باب غرفتي كالعاده وأني لم أهتم كالعاده ولم أشعر أبدآ بأي خوف كالعاده فعرفت في صميمي أني ذاهبه لدوامه كبيره ستجرني لعالم جنسي لا يخلو من الرجال والنيك كل يوم فزادت سعادتي ولفراغ وقتي أستمريت بالتفكير وكيف أنا التي كنت أخاف من كل شي أصحبت هكذا بسبب ما حدث مع أبي وبدأت بالتفكير بأفكار غريبه كأن أقول لنفسي ليت الرجال خلقوا بلا عقول كي لا نخجل منهم ونفعل ما يحلو لنا معهم بلا خوف أو خجل لكن لا تأتي الدنيا كما نريد دائما ولكنها تأتي أحيانا بما نريد بطرق مختلفه كطريق الخمر الذي بدأت أحترمه وأحترم كل من يسكر بعد ما كنت أكرهههم كثيرا، هكذا كانت أفكاري إلى أن قاطعني والدي وعلى وجهه أبتسامه كان سعيد جدا ومبسوط ويتكلم بكلام مختلط فعرفت أن الشراب بدأ يأخذ مفعوله معه طلب مني ثلج ولكن نطقها بطريقه أخرى قال جيبي ثلج حار وجلس يضحك بشراهه والأغرب أني لم أكن كالعاده أستجنسه بل ضحكت معه بشراهه وبدأت أتجرأ عليه بكلامي وكانت أول مرا أتجرأ فيها مع أبي وهو ما زال في عقله فقلت له هل تريدني انا نظر إلي وقال لستي ثلج فقلت أنا كالثلج بارده ولكني جدا حاره لم أتوقع أنه فهمني ولكن أعجبه كلامي وضحك بهستيريا وتمتم لي بكلام مختلط غير مفهوم وذهب لهم فجلبت الثلج وكان الروتين أن أبقي الثلج بغرفتي إلى أن يعود ليأخذه لكن غرائزي الشيطانيه بدأت بالأشتعال فصممت أن أقترب منهم لأول مرا وأشاهدهم كان يتملكني خوف لكن أتخذت الثلج عذرا لو شاهدني أبي خلف الباب فاقتربت من باب المجلس وكان مفتوحا وكانت رائحة السجائر والخمر تفوح منه وكان صوت الضحك عاليا فعلمت أنهم لن ينتبهوا لي فبدأت أقترب أكثر وأدخل طرف راسي وشاهدتهم بمنظر أثار شذوذي جدا جدا جدا كانوا جميعا بملابسهم الداخليه وبلا ثياب وكان أبو خالد وأبو سالم أصحاب بطن ممتلئ (كرشه) فكانت جلستهم تثيرني ومنظرهم البسيط جدا جعلني اضع يدي على نهدي والأخرى على كسي وبدأت أفقد عقلي مثلهم بسبب شهوتي فقررت ان أتجرأ أكثر وأن هذا اليوم لن يذهب إلا وزب أخر ينام في كسي غير زب أبي فأبتعدت قليلا وناديت أبي بصوتي وكان هذا يحدث لأول مرا فلم يسمعني فناديت مرة أخرى فسمعني فهد وقال لأبي في صوت ناعم يناديك برا فخرج أبي ببرود وأخذ مني الثلج ولم يعلق أبدا بل قال لي أنتي الصوت الناعم لم أرد عليه فاعطاني ظهره ودخل ولم يستغرب أو يغضب لأني أتيت لهم فتأكدت أن الشراب سيطر عليهم جميعا لدرجه فكرتت أنني سأدخل الان وأجلس معهم بكل بساطه ولكن كنت متخوفه قليللا فكنت أتقدم لأراهم وأتحمس ودقات قلبي تدق بسرعه ولكن لم أملك الجرأه الكافيه لأفعلها وبينما أنا في هذه اللخبطه تفأجأت بفهد يقول زبي مليان من شرابك يبو خالد أبي أفضيه بالحمام فشهقت ووقفت مكاني وهو يتقدم إلى الباب وخرج فشاهدني أمامه لم أتحرك ولم يتحرك نضرنا لبعض لثواني فعاد إلي عقلي فأبتعد مسرعه وبينما أنا أبتعدت قلت لفنسي لماذا أبتعد هذا ما اريده فتوقت عند باب غرفتي وألتفت لأنظر لفهد وهو ما زال واقف مكانه فكان ينظر إلي وأنا أنظر له ولم أدخل غرفتي أستغرب مني كثيرا ولم يعلم ماذا أريد ولماذا لم أدخل غرفتي وأتخبأ فأبتعد قليلا عن باب المجس كي لا يسمعوه وقال لي ماذا بك فلم أجب كنت أريده يأتي إلي ويغتصبني بدون أي أسأله أو تمهيد فغلبني الخجل ودخلت لغرفتي وذهب هو للحمام وبينما أنا قلبي يخفق بسرعه قمت أوبخ نفسي بأني لم أفعل شي وسألت نفسي ماذا أفعل وكيف أفعل لا أعلم ما افعل أريدهم هم يفعلون كل شي فقاطعت نفسي بفكره كنت في غيبوبه جنسيه لأني كنت أثق أنهم جميعا في غيبوبه مثلي وكنت أثق أن أبي لن يخرج أبدا ولو خرج ورآني لن يتحدث بشي فهو لا يرى الأمور بالشكل الصحيح فقررت أن أخلع ملابسي وأفاجأ فهد بجسمي فلففت المنشفه على جسدي وكانت تغطي فقط نهودي وطيزي وباقي جسدي مكشوف وبسرعه خرجت ووقفت عند باب غرفتي أنتظر خروج فهد وقلبي يخفق بجنون وكسي أصبح يفرز مائي لدرجه أني كنت أنتظر أفرازاتي تنزل من على فخذي فقاطعني صوت باب الحمام وخروج فهد وبدأ وكأنه واعي قليلا وليس كما كان قبل أن يدخل الحمام فترددت لكن لم أحرك ساكنا فأنتظرت إلى أن هم بالخروج من المغسله ووقعت عيناه على جسدي فوقف مكانه ولم يفعل شي فقررت أن أفعل شي فمسكت منشفتي وأزحتها عن جسدي وظهر جسدي كاملا أمامه وأعطيته ظهري ليرى طيزي ودخلت غرفتي وأغلقت الباب وأقفلته بالمفتاح وأنا في قمة الجنون واللذه أخيرا فعلت شي فدخل فهد لهم المجلس فأرتحت كثيرا لأنه فعل ذلك ولم يأتي إلى غرفتي ويكسر الباب علي ليغتصبني ويفضحني فقررت أن أستمر في ألعابي كان فهد يجلس هذه المره أمام الباب بحيث أني لو وقفت أمام الباب لأراقبهم سيراني تفاجأت بذلك عندما مشيت إلى باب المجلس وأنا أضع المنشفه على جسدي وشاهدت فهد وشاهدني فوقت أنظر له وهو ينظر لي فأبتسمت له وأبتسم لي وكي لا يستغربون عليه اخذ يكمل الشرب معهم وينظر لهم وينظر لي وأنا تجرأت كثيرا أستمتعت بأسلوب فهد معي فكان يدعني ألاعبه بهذه الألعاب وأزحت المنشفه عن جسدي بطريقه مغريه وبطيئه كنت أنظر له وأبعد المنشفه عن نهدي قليلا إلى أن تبدأ حلمات بالظهور فأنظر له وأعيدها وأعود لأبعدها مره أخرى وأعيدها وهكذا كنت أتعبه إلى أن وصلت لكسي وكان الوقت يمضي على وقوفي تقريبا مرت ربع ساعه أو نص وأنا أفعل هذه الألعاب وبدأ فهد بالأشتعال وشاهدت قضيبه المنتفخ من خلف سرواله وهو يمسك به وأنا أتعرا له ولم يصبح يعير أبي وأصحابه اي أهتمام لأنهم أصحب في صمت ويبدوا أنهم فقدوا وعيهم فشعرت أن الوقت حان لأن يحدث ما أريد فأزحت المنشفه عن جسدي وأنسدحت أمام باب المجلس وأمام عين فهد ورفعت ساقاي عاليا وفتحتها على آخرها لم يحتمل فهد هذا فوقف سريعه وأخرج زبه وهو ما زال بالمجلس ولم يصل إلى بعد لكن لم يكن أحد في الوعي فخرج وبحركه سريعه جدا أنزل ملابسه الداخليه ونامي فوقي وغرس زبه في كسي فشقهت شهقه قويه من هول ألم زبه  ولذته اهههههههههه فهجم على شفائفي وصدري وزبه يطعن كسي لآخره  وانا أتأوه وأتلذذ وأتمتم بكلمات لا أعيها وأقول لذيذ أدخله في كسي أكثر أقوى أقوى أوجعني أههههههه هذا ما كنت أتمناه يحدث أصحاب أبي ينيكوني أدخخخلله وكنت أشعر بخصيتاه تخبط في طيزي وكانت كخصيتا أبي كبيره فأصبحت في غيبوبه جنسيه مثلهم لأ أعي شي سوا أني أستمتع بضربات زب فهد داخل كسي ورائحته الكريهه التي نقلها إلى وهو يقبلني ويلتهم جسدي فكنت أتألم لأنه هو من كان ينيكني وليس كما كان الوضع مع أبي أنا أنيكه كان يغرس زبه داخلي بقوه ولأنه كان ما زال باقي في عقله كان يستمتع بما يفعل وزاد من ضربات زبه إلى أن سحب زبه من كسي وعلمت أنه سيفرغ مائه فجذبته إلي وقلت له أنا لا أنجب أطفال وهذا أحد اسباب طلاقي فأدخل زبه داخلي وملأه بنيران منيه ونبضات زبه وأنا أتأوهه بشده واصيحح اههههههههه كمان أدخله أددددخله وهو يتأوه ويقول أححححح أحححححح فأنزلت معه ماء كسي ونهضت مسرعه واخذت منشفتي ودخلت لغرفتي ونسيت أن أقفل بابي ذهبت لسريري وجلست عليه وكسي يتقطر من حليبه فوضعت يدي على كسي أمسحه بأصابعي وإذا بالمني يغطي أصابيعي فبدأت بشذوذي ومص أصابعي واحد تلو الأخر وفجأه أنفتح باب غرفتي وكان فهد يقف وزبه يتخبط بين فخذاه فقلت هل سمعونا فقال نائمين فشعرت في ذلك الوقت بأمان وحريه وأني سأحقق كل ما اريد ففتحت رجلي وباعدت بينهما وقلت لفهد أتريد أن نعيدها دخل وأغلق الباب وفورا وضع زبه في كسي وبدأ يعود لنيكي وأنا بدأت أتاووووه اهههههه جممممميل أهلكني فهد أطعني كسي بزبك أههههههههههههههههههههههه فقال لقد قلتكي أخيرا تحقق ما اريد أصحاب أبي ينيكوني فقلت نعم أريدكم جميعا وأريد أبي معكم ايضا فقال هل أنتي جاده قلت نعم قال حسنا فأكمل طعناته في كسي إلى أن أفرغنا وسحبني من يدي وأدخلني المجلس وكانوا جميعا طائحين ونائمين ياله من شعور أنا في مجلس أبي وبين الرجال عاريه تماما فقال لي فهد أنظري ذهب لأبو خالد وأنزل سرواله وظهر زبه وكان أبو سالم بجانبه فانزل سرواله وظهر زبه أيضا فجلس بينهم وقال تعالي فأتيت مسرعه أمسك بأزبابهم وأشمشها وأمصمصها وفهد يتأوه ويسبني يا قحبه يا شرموطه  أنتي من اليوم قحبتي وقحبة أصحاب فشعرت بحرقه أحرقت كسي من كلامه ولم أقتنع بأنهم نائمين أردهتم صاحين ويفعلوني بس ذلك فقلت لفهد صحيهم قال لن يصحوا لكن أعدك أن أعلمهم بما حدث ونجتمع ثلاثتنا عليك فرميت نفسي بينهم أحرك جسمي على أزبارهم وأبتعدت قليلا عنهم وأنفردت بفهد وفتحت رجلاه وبدأت بحلس خصيتاه ونزلت بلساني لخرقه فنظر إلي بنظره غريبه وقال هل تحبين ذلك قلت نعم وبجنون فقال ما رأيك أن تشاهديني وأنا أنيك أبو خالد قلت كيف قال لن يصحو أحد لو نذبحهم لن يشعروا فقلت أريد ذلك فقلب ابو خالد على بطنه وصعد فوقه وياله من منظر أثارني لدرجه أني أردت أن أفعل ذلك بنفسي فأبعدت فهد وجلست أنا فوق أبو خالد وقمت أحك كسي على طيزه وفهد فوقي يدخل زبه في كسي وأستمرينا على هذه الألعاب ساعتين فذهبت لغرفتي وذهب فهد لبيته وأخذ رقم هاتفي ووعدني بأن يحقق لي كل ما اشاء وأخبرني بأن أبي مستعد لأن يبيعني كي يحصل على الشراب فأغلقت باب غرفتي ونمت نومه عميقه وسأكمل لكم ما حدث مع أبو سالم وأبو خالد وأبي ثي الجزء الثالث

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@