موقع ربح مالي أستخدمه أنا شخصيا

الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013

العائله الشاذه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الأخت تنيك أختها والأخ ينيك أخوه والأب الديوث والأم الشرموطه والسمعه السيئه هذه قصه إحدى العائلات السعوديه في مدينة الرياض بدايتها كانت من ثاني شهور زواج الأب نايف من الأم ساره

نايف: أبي أصارحك بشي
ساره: قول أنا اسمعك
نايف: بموت وأشوفك تتناكين قدامي
ساره: وش ذا الكلام
نايف: أتمنى تفهميني
ساره وش قصدك وضح أكثر
نايف: من أول ما تزوجتك وأنا أحسك شرموطه
ساره: ليه وش شايف علي
نايف: حركاتك مصك لزبي خرقك المفتوح
ساره: أمممم
نايف: لا تقولين شي أبيك تفتحيلي قلبك وتصارحيني
ساره: مافي شي
نايف: أسمعي حبيبتي عشان تصارحيني لازم أصارحك أنا
ساره: تصارحني بإيش
نايف: أنا ديوث وأحب أشوف محارمي يتناكون قدامي
ساره: وضح أكثر
نايف: كنت أتمنى أشوف أخواتي يتناكون قدامي بس هذا شي صعب بحكم عائلتي وتشددها بس معك الوضع يفرق
ساره: يعني قصدك تبي أتناك من غيرك
نايف: وقدام عيني
ساره: متأكد من كلامك
نايف: شوفي زبي كيف صار مقوم من الكلام ذا
ساره: أنت تتناك
نايف: اخر مره أتنكت فيها قبل زواجنا بأسبوعين
ساره: وخرقك مشتهي نيك الحين
نايف: أتمنى لو تنيكيني أو تجيبين رجال ينيكني وينيكك
ساره: أنت شرموط
نايف: آهههههه اي حبيبتي أنا شرموط ديثيني
ساره: وريني طيزك
نايف: (يفتح طيزه بيدينه) شوفي خرقي الوسيع
ساره: أوسع من خرقي يا شرموط
نايف: آهههه كنتي قحبه قبل الزواج؟
ساره: كنت أكبر شرموطه
نايف: حكيني حبيبتي أتشرف بعهرك قبل الزواج
ساره: أول شي قوم نيكني يا قواد وطفي كسي اللي شبيته من دياثتك
نايف: يلا حبيبتي أدخله بقوه
ساره: أي يلا أوجعني
نايف: آآآآههه كسك حار يا قحبه
ساره: مشتاق لأزباب الفحول
نايف: آههه آهههه أنتي شرموطه بنت قحبه
ساره: أي يأبن الكلب يا قواد
خالد: آههه أنا ماني قادر أبي أشوفك تتناكين
ساره: وش تبي أسوي
نايف: أكيد كان لك حبيب أتصلي عليه وجيبيه الحين
ساره: آآآههه يا عمري بتخليه ينيكني على سريرنا
نايف: أي حبيبتي ما بحرمك منه
ساره: شوف السجل حبيبي أخر مكالمه بيننا قبل ساعه
نايف: كنتي تخونيني معاه يا قحبه
ساره: أي يا قواد مقدر أعيش بدونه
نايف: أنا خدامك وهو زوجك أتصلي عليه وجيبيه
ساره: ألوو حبيبي
نواف: هلا حبيبتي
ساره كيفك
نواف: بخير
ساره: أزعجتك؟
نواف: لا عادي بس مستغرب قلتيلي زوجك رجع
ساره:: أي رجع بس عندي لك خبر يفرحك
نواف: بشري
ساره: زواجي سافر دبي ومطول هناك
نواف: من جد حبيبتي
ساره أي حبيبي ويلا أبيك تجيني الحين وجيب شنطة ملابسك أنت من اليوم بتنام عندي
نواف: أوكي حبيبتي مسافة الطريق باي
ساره: باي
....................
نوره: بحكيك عن شي صار اليوم يا مع صاحبتي
سوسن: وش صار
نوره: تخيلي حضنتني وحطت شفايفها بشفايفي ومصتني
سوسن: من جدك
نوره: ماني مصدقه أن هذي نيتها فيني
سوسن: كنت متأكده هذا اللي بيصير وقلتلك ماني متطمنه لها
نوره: من جد أني على نياتي
سوسن: قتلتلك من زمان أنتي حلوه وجسمك جذاب وحذرتك من هالأشكال بس ما تسمعين
نوره: تدرين يا سوسن
سوسن: وش
نوره: لما مصتني صاحبتي صح أنصدمت وزعلت بس كان الاحساس يدوخ
سوسن: كيف يعني
نوره: حبيت هالشي تمنيت تسويه مرا ثانيه معي
سوسن:يعني عجبتك المصه
نوره: على طول دخت وحسيت كسي مسعبل وينبض
سوسن:أمممممممممموآآآآح (على شفايف نوره)
نوره: آآآآآآآههه
سوسن: عجبتك
نوره: أنا اختك ما يصير
سوسن: لأنك أختي أنا أولى بجسمك وجمالك وبيكون هالشي بيننا ومحد يدري تمتعيني وأمتعك أممممممممووآآآآح
نوره: آآآههه 
سوسن: أممممموآح أممممموآآآآآآح أمممممممممممممممموآآآآح
نوره: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآههههههههههههه كمان حبيبتي مصيني 
سوسن: أممممممموووآآح
نوره: تعالي فوقي
................
الباب: طق طق طق
سوسن: مين
خالد: أنا
سوسن: وش تبي
خالد: أفتحي أبي أغراض
سوسن: تفتح الباب / هلا وش تبي
خالد: يدخل لنص الغرفه ويشوف شعر نوره مبعثرويقول/ بنات أبي أي كريم عندكم
نوره: ليش وش تبي فيه
خالد: أبيه فشغله
سوسن: وشهي
خالد: أبيه وبس
سوسن: شوف التسريحه خذ منها اللي تبي ورجعه اذا خلصت
خالد: أوكي
...................................
تركي: وش جايب معك
خالد: الكريم
تركي: من وين جبته 
خالد: من عند أخواتي
تركي: ما سألوك وش تبي فيه
خالد: الا بس صرفتهم وما دققوا مدري وش شاغلهم المهم يلا نام على بطنك
تركي: بشويش مو مثل آخر مرا
خالد: أبشر وبالكريم ما بيوجعك
تركي: يلا حط كريم على خرقي
خالد: أفتح طيزك بيدينك
تركي: أححح الكريم بارد
خالد: يلا بدخله
تركي: آآآههه بشويش 
خالد: طيب
تركي: آحح 
خالد: يعور
تركي: لا مو مرا
خالد: قلتلك ما بيوجعك
تركي: دخل كمان آآههه
خالد: يلا بدخله كله
تركي: آآآييي كمان دفه فيني آآآآآآآآآآآآآههههه
خالد: أح على طيزك المربربه 
تركي: زبك يجنن ي أحلى أخ
خالد: آآه أبنزززل 
تركي: نزله جوا 
خالد: آآآآآآآآآآآآآهههههه
تركي: أأأأأححححححح يحححرق
خالد:خلاص ألبس بقوم أرجع الكريم لأخواتي
............
نوره: آآآهههه دخلي لسانك جوآآآ
سوسن: أمممممم مممممممموووآه
خالد: وش تسوووون
نوره: هااااه
سوسن: خالد وش دخلك هنا
خالد: ماني مصدق اللي قاعد اشوفه أخواتي شراميط
سوسن: خالد لا تفهم غلط 
نوره: خالد ما حسينا بأنفسنا وهذي أول مرا وآخر مرا
خالد: الكريم فيده وزبه مقوم وساكت
سوسن:خالد وش كنت تسوي بالكريم
نوره: وليش سروالك متفخ
خالد: هاه وش دخلكم
نوره: تفتح رجلينها وتقول خالد تعال نام معنا
خالد: أكيد بنام معكم وبدخل فأطيازكم يا شراميط مثل ما دخلته فطيز تركي دوبي
سوسن: تنيك تركي
خالد: وبنيككم مثله
نوره: خالد أمانه نادي تركي ونيكه قدامنا نبغى نشوف ولد مع ولد
سوسن :أي خالد تكففففففى نفسي أشوف هالشي
نوره: وبنخليك تسوي فينا اللي تبي
خالد: طيب دقايق
تركي: رجعت الكريم
خالد أي 
تركي: يلا انا بنام
خالد: لا وين تنام بدري يا حبيبي ليلنا طويل
تركي: مو خلاص نكت
خالد: اي بس عندي لك مفاجأه تعال معي
تركي: وين
خالد: غرفة أخواتي
تركي وش فيه
خالد: يلا أدخل
تركي: أححح وش ذا ليه مفصخين
خالد: يبغون يشوفوني وأنا أنيكك وأدخله فطيزك
تركي: هاه من جدك أنت وكيف تكلمني كذا قدامهم وهم ليه كذا
خالد: طلعوا سحاقيات لقيتهم يتمصمصون وطلعنا كلنا فالهوا سوا
تركي يعني شواذ مثلنا
خالد: أي
نوره: يلا تركي ورينا طيزك
سوسن: تفشخ رجلينها وتلعب فكسها وتقول/ أحححح يلا تنايكوا
...........................
ساره: ألو
نواف: يلا أنا عند الباب:
ساره أوكي يلا بفتحلك
نايف: دخليه وأتركي الباب مردود وأنا براقبكم
ساره : أوكي يلا روح أوقف فالحمام لين أدخله
نايف أوك
ساره:تفتح الباب وتقول/هلا حبيبي يلا أدخل بشويش الأولاد نايمين
نايف: واقف فالحمام: ويسمع أصوات غريبه من غرفة بناته خرج ومشى لين وصل عند الباب
وشاف سوسن تحك كسها على وجه نوره وخالد راكب على طيز تركي 
نوره: آآآآآههههه كسك غرقااان
سوسن: مصصيييه يا شرموطططه
تركي: نيكني بقوووه
خالد: خذذذ يا خنييث دخلته كله
تركي: آآآآآآآهههه

....نايف يسمع صوت زوجته وراح يمشي لين باب الغرفه وشاف نواف مفصخ وحاضن ساره من ورا وزبه داخل بين فخوذها

ساره: مشتهيني حبيبي
نواف: مشتاق لخرقكك حبيبتي
ساره: تنام على بطنها تفتح طيزها وتقول يلا حبيبي أركب طيزي وشق خرقي
نواف: نام بجسمه فوقه وماسك زبه فيده ويحركه على خرقها ويدخخله
سآره: آآآآحححح
نوآف: مشتاقتله
ساره: موووت حبيبي نيك أقوى وسع خرقي أكثر أبي زوجي يشوف خرقي متوسع
نواف: تبغين تجيبين لنفسك المشاكل
ساره: زوجي ديوث
نواف: كيف ديوث
نايف يمسك زب نواف ويطلعه من طيز ساره ويمصه
نواف: نايف وش تسوي
ساره: حبيبي قلتلك زوجي ديوث خليه يمص زبك عشان تدخله فيني
نايف: أممممممموووووووآآآههه
نواف: أأحححح يلعنك تمص أحسن من زوجتك الشرموطه
ساره: لأنه متناك ومفتوح وخرقه أوسع من خرقي
نايف: أحنا شراميط ينواف أبيك تنيكنا وأوعدك إذا متعتني الحين عندي لك مفاجأه
نواف: يلا دخله فطيز زوجتك
نايف: آآآه يلا نيككككهههها
سآره: آآآآآآهههههه بشويش نواف
نايف: لا لا عورها أبي أسمعها تصيح
نوآف: خذي يا شرمووووطططه
سآره: آآآآآآههههه
نواف: بعد عشر دقايق/ بنززل
نايف: نزل فكسها 
ساره: أي طلعه وحطه فكسي
نواف :آآآآآآآآآآآآآآهههههههههه
ساره: أححححح حححححار يحرق كسسسي
نايف: آآآآهههه (كان يجلخ ونزل معهم)
........
ساره: أرتحت حبيبي
نواف: لا باقي ما شبعت بنيكك مرا ثانيه وثالثه
نايف: لا هالمره مو زوجتي تعالوا عندي لكم مفاجأه
ساره: وين
نايف: تعالي شوفي أولادك الشراميط وش يسوون
ساره ونايف ونواف يمشون ويسمعون أصووات آآآههههه آآآآآحححح 

...........
خالد: أأأححح بنززل
نوره: حطه بفمي
تركي آآآههه وأنا كمان يلا سوسن لا تخرجينه من فمك
سوسن: يلا نزل فحلقي

الأربعه: فوقت واحد كلهم آآآآآآآآآآآآآآههههههههههههههههههههههههههههه

....

نايف وساره : يصفقون طق طق طق طق

نواف : وش هالعايله 
نايف: عائلة شاذه ودوبي أعرف أن هذي تربيتي
ساره: كلنا لك حبيبي نبيك فينيا اللي تبي
سوسن: بابا ماما ليه مفصخين ومين هذا
نوره: ماما مين هذا اللي مدخل زبه بين فخوذك
خالد: ابوي ليه ساكت عليهم
تركي: يا حبيبي الظاهر كلنا شراميط حتى أبوي وأمي
نايف: الخنيث ما يفهمه الا خنيث، صح حبيبي كلنا شراميط وأعرفكم على نواف حبيبي أمكم الشرموطه من قبل أتزوجها
ومن اليوم بيكون فحل العايله
نوره: آآآآءءءء يعني كلنا نقدر نتنايك وقت ما نشتهي
سوسن ماسكه زب أبوها وتقول/يعني عادي تنيكني بابا
نايف: بنيككم كلكم بالدور يلا مصي وبعدك نوره وبعدك خالد وتركي
خالد: لا أنا ما أتناك أنيك بس
ساره: تمسك زب خالد وتحضنه من قدام ونواف يجي من وراه يحط زبه فطيزه
خالد: نواف وش تسوي
ساره: تحط أصباعها فطيز خالد وتحك خرقه
خالد: آآآهه
ساره بيعجبك حبيبي
خالد: آآآههه بشويش
ساره: تبي تنيك أمك يا خالد
خالد: يحك زبه بين فخوذ أمه ويقول أكيد أنا أولى
ساره: تجلس على ركبها وايدينها وخالد يدخل زبه من وراها ونواف يدخل زبه فطيز خالد
ونايف ينيك سوسن وسوسن تمص لتركي وتركي يلحس كس نوره
وأستمر النيك للصباح والكل أتناكوا من بعض وجربوا بعض
النهايه..........


تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الجمعة، 6 ديسمبر 2013

خالتي الأرمله وأمي المطلقه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

خالتي أصغر من أمي بسنتين توفى زوجها في حادث وأتت للعيش معي أنا وأمي المطلقه من ابي منذ أربع سنين مضت اول 6 شهور بشكل طبيعي ولكن بعدها بدأت الامور تأخذ منحنى آخر حيث بدأ أحتياج خالتي للجنس يزيد ويظهر على ملامحها ومزاجها الذي أصبح متعكر جدا لم أفهم حينها السبب إلى أن خرجت من غرفتي في أحد الايام وسمعت أمي تتكلم مع خالتي فأخذني الفضول لأستراق السمع وسمعت أمي تقول لها لا عليك فتره وستمضي هذا أنا منذ أربع سنين لم أذق طعم الزب أبدا وكما تشاهدين بدأت أعتاد على ذلك فقالت خالتي أنا لست مثلك زوجي كان فحل وكان لا يتركني وينام إلا بعد أني ينزل بداخل يأربع مرات وأعتدت على ذلك وأصبحت أشتاق له الأن أريد ذلك وأعلم أنه سيسامحني لو فعلت ذلك وجعلت غيره يعاشرني لأنه كان يعلم مدى شهوتي ومحنتي وشيقي فقالت أمي لها أرجوك نحن لا نريد الفضائح وأنا بالذات لي سمعتي فأرجوا أن تحترمي هذا ما دمتي في منزلي فقالت خالتي ارجوكي داعبيني أنا أحتاج لذلك فبدأ قضيبي بالأنتصاب لسماع هذا الحوار الحار فقالت أمي أرجوكي لا تجعلينا ننسى من أنفسنا فقالت خالتي أنتي محرومه من سنين وأنا لا أستطيع الصبر اكثر داعبيني وإلا سآتي بالفضائح لمنزلك فهب الصمت فجأه وسمعت تأوهات خالتي وأقتربت أكثر لأسمع أصوت تبويس لم أحتمل هذا الشعور فأفرغت ما في قضيبي على باب الغرفه فتمالكني شعور بالأشباع فتركتهم وذهبت للحمام وأغتسلت وعدت لغرفتي لكن سرعان ما عادت لي شهودتي وخرجت لأجد أصوات آآآآآآآآهههه وآآآآآآآآهههه كان صراخهم عالي جدا مما جعل قضيبي ينفخ داخل سروالي فورا فأخرجته وبدأت أفركه وأحلبه على نغمات آهآتتهمم  ويتمالكني تردد بالدخول عليهم ومشاركتهم لكن لم أستطع فعل ذلك لأني عرفت بأنهم سيغضبون مني فأكملت حلبي لقضيبي إلا أنا خرجت مني آهههآآآت وأفرغت حليبي على الباب مرة أخرى وذهبت لأغتسل وعدت لغرفتي ونمت فورا وفي اليوم التالي أتت أمي لغرفتي لتوقضني للفطور وأجتمعنا على السفره وكانت ملامحهم مرتسمه بالسعاده كانوا يظحكون ومزاج خالتي كان معتدل بشكل ملحوظ وكانت تمازحني وتمازح أمي إلى أن أرسلوني لقضاء بعض الحاجيات فجلبتها وعدت للمنزل وكالمعتاد دخلت غرفتي وفتحت الكمبيوتر وبدأت تصفح المواقع الجنسيه وأنتفخ قضيبي داخل ملابسي ولم أستطع تحمله فأردت أن أخرجه لأرتاح من الزحام داخل بنطالي فأخرجته ونسيت أني باب غرفتي لم أقفله بالمفتاح وأعجبني فلم لفحل ينيك بنتين فحلبت قضيبي إلى أن وصلت لقمة شهوتي وحين بدأت بأنزال حليبي فتحت الباب خالتي ورأت قضيبي في يدي وحليبي يتطاير فالهوا وبعد أن أفرغت كل ما بداخله وعاد لي صوابي ألتفت لأجد خالتي في ذهول واقفه تنظر لقضيبي فوقفت وأعطيتها ظهري لأداري قضيبي فسمعت الباب أغلق فعرفت أنها خرجت فرفعت بنطالي وذهبت لسريري وجلست عليه وبدأت أفكر في ما حصل وأنا متشتت وخائف ومحرج لم أكن أريد أن تراني خالتي بهذا المنظر فبقيت لدقائق وخرجت للحمام وأنا قلق من أن تشاهدني فوجدتها جالسه فالصاله فأصبت بالحرج منها فذهبت للحمام وأنا راسي للأرض وبعد أن نظغت قضيبي خرجت لأجدها تنظر لي بنظره غريبه جدا فلم أنظر لها ودخلت غرفتي وأغلقت الباب إلى أن أتى وقت الغداء فطرقت الباب أمي وحينما أجتمعنا كان الصمت يعم علينا وكلنا ناكل بصمت وأمي مستغربه من خالتي وانا محرج تماما منها فلم أكل غير لقمتين وعدت لغرفتي وأغلقت الباب ولم أخرج إلى أن أتى الليل وحينما خرجت للحمام سمعت نفس اصوات ليلة البارحه كانت أمي وخالتي يتساحقون فتركتهم وعدت لغرفتي وأكملت نومي وفاليوم التالي بعد أن أفطرنا ودخلت غرفتي وأقفلت الباب أتت خالتي وطرقت الباب وفتحت لها ودخلت وأغلقته خلفها وقالت لي أعلم بأنك محرج مني لكن تأكد أني لا أريدك أن تكون هكذا فأنا لا اريد أن أتسبب لك بالعزله أتمنى أن التعامل بينا كصديق وصديقه لا اريد هذه الحواجز تاثر بيننا لم المواقف ستكثر مع الأيام ولا أريدك هكذا فقلت لها نعم يا خالتي أنا محرج جدا منك لم أكن أريدك أن تشاهديني بهذا المنظر قالت هل تعلم بأن هذا المنظر أمتعني كثيرا فمنذ وفاة زوجي وأنا أعيش في كبت جنسي فقلت لها وأنا مبتسم كان هذا قبل ست شهور لكن الآن أمي تمتعك قليلا ففتحت عيناها وقالت ماذا تقول وكيف علمت بهذا هل أخبرتك أمك قلت لها لا يحتاج الأمر أن يخبرني أحد فأصواتكم كل ليله تخبر البيت بأكمله فبدأت ملامح الحرج على وجهها وقلت لها لا عليك يا خالتي لقد سمعت كل الحديث الذي دار بينكم وحاجتك للجنس وأن زوجك كان يملأ فرجك أربع مرات وأنا لا ألومكم فأنا متطمن وراضي تماما لأنك لا تفعلين هذا خارج المنزل ومع الرجال فسألتي هل افهم أنك لا تنظر لنا بنظره أستحقار قلت لها لا فأمي مثلك تحتاج للجنس وطمئنتموني حين فعلتوا هذا بينكم ولم تلجئوا للرجال خارج المنزل وجلب الفضائح وتشويه السمعه فضربتي على خدي وقالت ولماذا لم يكن يظهر ذلك عليك كنت تعلم منذ أيام ولم نلحظ ذلك فصارحتها بأني كنت أقف خلف الباب وأحلب قضيبي عليهم فسألتني هل كنت تستمع قلت لها كثيرا وكم تمنيت لو أكون معكم فقالت خالتي حسنا أريني ما كنت تشاهده أمس وأريد أن أراك تحلب قضيبك أمامي فقلت حسنا فوقنا وأتجهت أنا للكمبيوتر وخالتي أتجهت للباب تغلقه وعندها أخترت نفس الفلم وأعدته من البدايه وبدأ من جديد وكانا الفتاتين يلتهمون زب الفحل فبدا قضيبي بالأنتفاخ وقالت خالتي أخرجه فأخرجته وأنا أبتسم فعندما شاهدته تنهدت وبدأت أحلبه أمامها وقضيبي في غاية الأنتصاب فأزاحت عن قدميها وتمددت على السرير وبدأت تداعب كسها وهي تشاهدني وأنا أحلب قضيبي فبدأت أتأوه أنا وأقتربت من أفراغ حليبي فأتت خالتي وأبتلعت قضيبي بالكامل داخل فمها وتأووهت آآآآآآآآآآآآه وأفرغت حليبي داخل فمها وهي تبلعه كالشراميط وتتلذذ به ولم تبقي منه قطره فلم أحتاج لأذهب للحمام لأنظفه قامت بذلك خالتي فوقفت وفي عينها نظره رضاء تام وقالت اليوم ستكون ثالثنا فقلت في تردد كيف قالت لا عليك أنتظر موعدنا كالمعتاد فالليل قلت حسنا فخرجت وأستمر اليوم إلى أن أتى الليل فأتت خالتي الغرفه وقالت حين تسمع صراخنا كن واقف خلف الباب بدون ملابسك واترك الباقي علي قلت حاظر وحين دخلوا بدأت في خلع ملابسي وبدأ صراخهم بالأشتعال وكان صراخ أمي عالي جدا ففهمت أن خالتي هي من تداعبها فأزداد صراخ أمي على غير المعتاد وكنت اسمع خالتي تقول هل تريدين زب يدخل في كسك وأمي تصيح نعم أحتاج لقضيب يملأ كسي ويعوضني عن سنين الحرمان فتقول خالتي سنشبع اليوم من النيك فوقفت وأتت إلى الباب وفتحته وكنت أنا واقف بلا ملابس فسحبتني من يدي ودفعتني فوق أمي فأرتطم قضيبي في كسها فتأوهت وقالت ماذا تفعلين فحاولت الوقوف فدفعتني خالتي مرة أخرى فأرتطم قضيبي وأنزلق داخل كس فأمي فلم تتمالك شهوتها فحضنتني ولم أتمالك نفسي أيضا فبدأت أدفع قضيبي للأخر في كس أمي وهي تتأوه آآآآآآآآآآههههه وأنا أتمتع وأتأوووه معها وخالتي تضع كسها على فم أمي وتفركههه وتصيح آآآآآآهههه جميييل فأوضعت راسها بين قضيبي وكس أمي فتسحب قضيبي وتبتلعه وتعيد لكس أمي وأمي تتأوه آهآت مخنوقه كانت خالتي تخنقها بكسها وتفكره في وجهها إلى أن وقفت ونامت على صدر أمي بظهرها فأصبح كس أمي وخالتي أمامي فأصبحت أدخله في كس خالتي واخرجه لأضعه في كس أمي وكان الصراخ يدي فالغرفه إلى أن أعتلى فجأه بزياده آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه جمييييل أمتتعنا وخالتي تقول ذلك بشرمطه وتقول أمتع كسي المحروم أزني في كس أمك المحروم أمتعنا آآآآآآآهههههههه وأفرغنا جميعآ مع بعض وارتميت فوقهم وهم يحتضنوني فأرتحنا قليلا وعدنا ذلك مرتين وكل يوم أفعل ذلك بهم وفي كل وقت أجدهم يتساحقون يثيرني منظرهم فأنيكهم.

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الأربعاء، 4 ديسمبر 2013

أنا وأمي والسائق

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أمي سيده محترمه أو بالأصح في ظاهرها محترمه إلى أن شاهدت آخر ما كنت أتوقع مشاهدته أمي تحت السائق وهو فوقها يغرس زبره في أحشائها توقعت في بادئ الأمر أن هذا يحدث تحت التهديد أو الأغتصاب لكن تغير تفكيري بمجرد مشاهدتها تلتف بساقيها حول ظهره وتسحبه ليغوص بزبره داخل اعماقها ولم أعرف ما شعوري حينها وكيف هي ردة فعلي غير أني وقفت أشاهد ما يحدث بصمت وذهول وتدرج للمشاعر ربما الصدمه جعلت تفكيري يتوقف أمي التي أحترمها تفعل هذا ومع من مع السائق الخسيس لن أخفيكم كيف أصبحت أنظر لها بنظرة استحقار ولكن تظاهرت بعدم رؤويتي لما يحدث وأنصرفت لغرفتي وبدأ عقلي بالتفكير المتشتت وماذا سأفعل معها وهل سأصارحها أم لا هل أوبخها أم لا هل أخبر أبي أم لا كانت تمر علي هذه الاسئلة وأمي ما زالت في غرفة السائق تتناك منه وتُشبع كسها من زبره الكبير والمنتفخ الذي بالتأكيد لا يقارن بزبر أبي الصغير ولأن أمي كانت شخصيتها قويه كنت لا أتجرأ على مواجهتها لأني طيب القلب ولم أستطع أن اضع أمي في موقف محرج معي لذلك تجاهلت ما حدث ولم أظهر أي رد فعل وكنت أفكر في بادئ الأمر بأنها مرا وموقف سيذهب ويزول من تفكيري ولكن كانت المفاجأه الأكبر بأني شاهدت أمي تذهب للسائق كل يوم في آخر الليل بعد نومنا وهو ينتظرها بفارغ الصبر لأنه لا يجد غيرها في بلدنا وكانت أمي ذو جسم ممتلئ ومتناسق وبشره بيضاء وطيز بارزه ومربربه تفتن العقل لكني لم أفكر فيها ابدآ بتفكير جنسي إلى أن رأيتها مع ذلك السائق الخسيس ورأيت جسدها لأول مرا عاري ولحمها الأبيض يختض من ضربات السائق في أعماق كسها فأصبحت أنتظرها كل يوم إلى أن تذهب للسائق لأذهب للشباك الخلفي وأشاهد أمي المحترمه يختض جسدها من النيك وهي في قمة متعتها فأصبحت أجد في ذلك متعه لي وكنت أخرج زبري وأحلبه على منظر أمي والهندي يضاجعها وأستمريت على ذلك لعدة أيام وبدأت أشعر بأن معاملتي مع أمي بدأت تتغير وهي شعرت بذلك لكن لم يطري في بالها بأني أعلم بما يحصل وكنت كل يوم أشاهد أمي تتناك وأفرغ حليبي في يدي فبدأت أتحسس من ذلك وأشعر بأني أنا أحق من هذا السائق فبدأت أفكاري تتغير وبدأت أفكر كيف أصارحها وبأي طريقه هل أفاجأها وهي مع السائق أم أصارحها أم ماذا أفعل كنت متردد كثيرا لكني سأنيكها مهما كلفني الأمر حتى وإن رفضت فهي أمراه زانيه وتخون أبي لذلك سأتمتع بها مهما كلفني الأمر وأصبحت لا أراها كأم لا أعلم لماذا ربما لاني كنت أكبت ما يحدث داخلي وكانت أمي تتناك كل يوم بعلمي وأنا مُجبر على الصمت لأني كنت أخشى من وضعها في موقف محرج لكن بعد تغير أفكاري ونظرتي لها مع الأيام أصبحت لا أبالي بل أشعر بأني سأستلذ لو جعلتها ذليله لي ولمتعة قضيبي وبعد أن حسمت الأمر مع نفسي بمضاجعتها كان لا بد وأن يحدث ذلك بدون علم السائق لذلك لن أفاجئهم بدخولي عليهم وكان ذلك اليوم يوم سبت والأحد دوامات لذلك نام أبي مبكر جدا وأنا تصنعت النوم إلى أن ذهبت أمي للسائق كالعاده فأقتربت من الشباك وقمت بتصوير امي وهي تختض من نيك السائق وبعد إلتقاطي لعدة مشاهد وصور ذهبت لغرفتي إلى أن سمعت صعود أمي وحين سمعت خطواتها خرجت وتصادفنا وجها لوجه فقلت لها أين كنتي ولماذا شعرك ووجهك بهذه الحاله فردتت وهي مرتبكه وقالت لأني كنت نائمه وذهبت للأسفل لأشرب ماء فقلت لها بكل جرأه ومن أين شربتي الماء من فوق ولا تحت فرفعت حاجبها في غضب وكادت أن تصفعني فمسكت يدها وسحبتها لغرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ودفعتها على السرير ورفعت قميصها لأجدها بدون كلوت وقبضت بيدي على كسها وقلت لها لماذا هو غرقان هكذا فقالت والخوف يملأها ماذا تفعل فأخرجت هاتفي وأريتها جسمها وهي تحت السائق فأنحنت فورا لقدمي تبوسها وتتوسلني بأن أستر عليها وألا أخبر أحد فقلت لها أبي سيعلم وأنتي من الان لستي أمي ولا أتشرف بك فصارت تبكي بشده وجنون لأنها كانت تخشى من ابي لأن شخصية أبي قوية جدا وكنت أصر على إذلالها وأخافتها إلى أن حلفت بأنها ستفعل لي ما اريد شرط أن أستر عليها فلم أطلب منها شي أخرجت قضيبي فورا ووضعته بفمها وأدخلته لآخره وهي تخرجه وتقول لي هل ستستر علي فأجبتها إن جعلتيني أتمتع لن أخبر أحد فألتهمت زبري لآخره في بلعومها واصحبت تبلعه كالشراميط فأخرجت قضيبي وأمرتها بأن تتمدد على ظهرها وحين أعتليت فوقها ووضعت زبري داخلها كان ممتلئ من حليب السائق فأثارني ذلك جدا فدحشت قضيبي لآخره داخل كس أمي وأنا أتلفظ عليها بأقبح العبارات تسلطآ مني لكني وجدتها تستمتع بذلك وأصبحت تتجاوب معي فالكلام وتشتم نفسها وتذل نفسها لي وتترجاني بأن أدخله لآخره وهي تتأووه وتصيح كالشراميط وتقول لي أنا شرموطه نيكني نيكك أمككك أمك قحبه نيكها متعها عبي كسي مني لم أرتوي من حليب السائق أزني بي يا ولدي أزني بأمك لم أستحمل كلامها فأصبحت أتأوه بجنون وأنيك بعنف وقوة وأنا أتأوه آآه وهي تتأوه معي وتتشرمط بكلامها البذيئ إلى أن أرتميت بجسدي فوقها وقلت لها سأملأ كسك الآن وأندفع قضيبي ليملأ كسها بالمني الحار وهي تدفعني لداخلها بقوه تريده أن يصل لأعماق كسها فأخرجت وأنا متعب لكن أمي العاهره لم تكتفي نامت على بطنها وقالت ألا تريد أن تتمتع بطيز أمك  لم أستحمل منظر مكوتها وعهر كلامها فعدت لأركبها وأنا أدحش قضيبي داخل خرقها وهي تتألم وتقول لا ليس كذلك أنت توجعني وتتالم وتصيح وأنا ازداد عنف وشراسه مع كل شعور بأنها تتألم ولم تمضي دقيقتان حتى أعتاد خرقها على شراستي فأصبحت تدفع مكوتها على قضيبي وتتشرمط وتتأووووه وأنا أتأوووه وأدفع قضيبي داخلها وهي تدفع مكوتها كانت تشعرني بأنها تريد قضيب آخر فأخذتها من شعرها ونحن عراه ومشيت بها خارج غرفتي إلى غرفة السائق فتحت الباب ووجدته بسرواله الداخلي فقط كان خارج من الحمام بعد أن تنظف من نيك أمي فدفعت امي على سريره ودفعت السائق للجدار وبعد أن أخفته قليلا لأضمن بأنه لن يتكلم مهما يحصل بيننا قلت لها نيكها مره أخرى أمامي فأصببح السائق ينيك أمي من كسها وهي فوقه وأثارني المنظر لدرجه أني أتيت من خلفها وأدخلت قضيبي بمكوتها وأصبحنا نضاجعها أنا والسائق وأمي تتشرمط بين أبارنا إلى أن أفرغنا ما بنا من مني داخلها وأستمرينا هكذا كل يوم أنا وأمي والسائق

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@