موقع ربح مالي أستخدمه أنا شخصيا

الأحد، 5 يناير 2014

أسهل طريقه لمشكله تعذر أكمال العمليه للأيفون

الطريقة جدا بسيطه


أفتح الرابط وبتجيك صفحه العداد كما في الصوره





أنتظر العداد إلى أن يصل صفر ويصبح لونه برتقالي كما في الصوره ثم أظغط عليه




بعد الظغط على العداد البرتقالي سيفتح رابط الفلم لا تنتظر إلى أن تظهر لك كلمة (تعذر أكمال العمليه) أظغط فورا على زر المشاركه كما في الصوره





ثم أختار (أفتح في سفاري) كما في الصوره



سيحولك الآن لمتصفح سفاري وفورا سيشتغل الفلم

هذه أسهل طريقه لمشكله تعذر أكمال العمليه للأيفون
أتمنى الشرح كان سهل وخفيف

sex_crezy@









الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013

العائله الشاذه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الأخت تنيك أختها والأخ ينيك أخوه والأب الديوث والأم الشرموطه والسمعه السيئه هذه قصه إحدى العائلات السعوديه في مدينة الرياض بدايتها كانت من ثاني شهور زواج الأب نايف من الأم ساره

نايف: أبي أصارحك بشي
ساره: قول أنا اسمعك
نايف: بموت وأشوفك تتناكين قدامي
ساره: وش ذا الكلام
نايف: أتمنى تفهميني
ساره وش قصدك وضح أكثر
نايف: من أول ما تزوجتك وأنا أحسك شرموطه
ساره: ليه وش شايف علي
نايف: حركاتك مصك لزبي خرقك المفتوح
ساره: أمممم
نايف: لا تقولين شي أبيك تفتحيلي قلبك وتصارحيني
ساره: مافي شي
نايف: أسمعي حبيبتي عشان تصارحيني لازم أصارحك أنا
ساره: تصارحني بإيش
نايف: أنا ديوث وأحب أشوف محارمي يتناكون قدامي
ساره: وضح أكثر
نايف: كنت أتمنى أشوف أخواتي يتناكون قدامي بس هذا شي صعب بحكم عائلتي وتشددها بس معك الوضع يفرق
ساره: يعني قصدك تبي أتناك من غيرك
نايف: وقدام عيني
ساره: متأكد من كلامك
نايف: شوفي زبي كيف صار مقوم من الكلام ذا
ساره: أنت تتناك
نايف: اخر مره أتنكت فيها قبل زواجنا بأسبوعين
ساره: وخرقك مشتهي نيك الحين
نايف: أتمنى لو تنيكيني أو تجيبين رجال ينيكني وينيكك
ساره: أنت شرموط
نايف: آهههههه اي حبيبتي أنا شرموط ديثيني
ساره: وريني طيزك
نايف: (يفتح طيزه بيدينه) شوفي خرقي الوسيع
ساره: أوسع من خرقي يا شرموط
نايف: آهههه كنتي قحبه قبل الزواج؟
ساره: كنت أكبر شرموطه
نايف: حكيني حبيبتي أتشرف بعهرك قبل الزواج
ساره: أول شي قوم نيكني يا قواد وطفي كسي اللي شبيته من دياثتك
نايف: يلا حبيبتي أدخله بقوه
ساره: أي يلا أوجعني
نايف: آآآآههه كسك حار يا قحبه
ساره: مشتاق لأزباب الفحول
نايف: آههه آهههه أنتي شرموطه بنت قحبه
ساره: أي يأبن الكلب يا قواد
خالد: آههه أنا ماني قادر أبي أشوفك تتناكين
ساره: وش تبي أسوي
نايف: أكيد كان لك حبيب أتصلي عليه وجيبيه الحين
ساره: آآآههه يا عمري بتخليه ينيكني على سريرنا
نايف: أي حبيبتي ما بحرمك منه
ساره: شوف السجل حبيبي أخر مكالمه بيننا قبل ساعه
نايف: كنتي تخونيني معاه يا قحبه
ساره: أي يا قواد مقدر أعيش بدونه
نايف: أنا خدامك وهو زوجك أتصلي عليه وجيبيه
ساره: ألوو حبيبي
نواف: هلا حبيبتي
ساره كيفك
نواف: بخير
ساره: أزعجتك؟
نواف: لا عادي بس مستغرب قلتيلي زوجك رجع
ساره:: أي رجع بس عندي لك خبر يفرحك
نواف: بشري
ساره: زواجي سافر دبي ومطول هناك
نواف: من جد حبيبتي
ساره أي حبيبي ويلا أبيك تجيني الحين وجيب شنطة ملابسك أنت من اليوم بتنام عندي
نواف: أوكي حبيبتي مسافة الطريق باي
ساره: باي
....................
نوره: بحكيك عن شي صار اليوم يا مع صاحبتي
سوسن: وش صار
نوره: تخيلي حضنتني وحطت شفايفها بشفايفي ومصتني
سوسن: من جدك
نوره: ماني مصدقه أن هذي نيتها فيني
سوسن: كنت متأكده هذا اللي بيصير وقلتلك ماني متطمنه لها
نوره: من جد أني على نياتي
سوسن: قتلتلك من زمان أنتي حلوه وجسمك جذاب وحذرتك من هالأشكال بس ما تسمعين
نوره: تدرين يا سوسن
سوسن: وش
نوره: لما مصتني صاحبتي صح أنصدمت وزعلت بس كان الاحساس يدوخ
سوسن: كيف يعني
نوره: حبيت هالشي تمنيت تسويه مرا ثانيه معي
سوسن:يعني عجبتك المصه
نوره: على طول دخت وحسيت كسي مسعبل وينبض
سوسن:أمممممممممموآآآآح (على شفايف نوره)
نوره: آآآآآآآههه
سوسن: عجبتك
نوره: أنا اختك ما يصير
سوسن: لأنك أختي أنا أولى بجسمك وجمالك وبيكون هالشي بيننا ومحد يدري تمتعيني وأمتعك أممممممممووآآآآح
نوره: آآآههه 
سوسن: أممممموآح أممممموآآآآآآح أمممممممممممممممموآآآآح
نوره: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآههههههههههههه كمان حبيبتي مصيني 
سوسن: أممممممموووآآح
نوره: تعالي فوقي
................
الباب: طق طق طق
سوسن: مين
خالد: أنا
سوسن: وش تبي
خالد: أفتحي أبي أغراض
سوسن: تفتح الباب / هلا وش تبي
خالد: يدخل لنص الغرفه ويشوف شعر نوره مبعثرويقول/ بنات أبي أي كريم عندكم
نوره: ليش وش تبي فيه
خالد: أبيه فشغله
سوسن: وشهي
خالد: أبيه وبس
سوسن: شوف التسريحه خذ منها اللي تبي ورجعه اذا خلصت
خالد: أوكي
...................................
تركي: وش جايب معك
خالد: الكريم
تركي: من وين جبته 
خالد: من عند أخواتي
تركي: ما سألوك وش تبي فيه
خالد: الا بس صرفتهم وما دققوا مدري وش شاغلهم المهم يلا نام على بطنك
تركي: بشويش مو مثل آخر مرا
خالد: أبشر وبالكريم ما بيوجعك
تركي: يلا حط كريم على خرقي
خالد: أفتح طيزك بيدينك
تركي: أححح الكريم بارد
خالد: يلا بدخله
تركي: آآآههه بشويش 
خالد: طيب
تركي: آحح 
خالد: يعور
تركي: لا مو مرا
خالد: قلتلك ما بيوجعك
تركي: دخل كمان آآههه
خالد: يلا بدخله كله
تركي: آآآييي كمان دفه فيني آآآآآآآآآآآآآههههه
خالد: أح على طيزك المربربه 
تركي: زبك يجنن ي أحلى أخ
خالد: آآه أبنزززل 
تركي: نزله جوا 
خالد: آآآآآآآآآآآآآهههههه
تركي: أأأأأححححححح يحححرق
خالد:خلاص ألبس بقوم أرجع الكريم لأخواتي
............
نوره: آآآهههه دخلي لسانك جوآآآ
سوسن: أمممممم مممممممموووآه
خالد: وش تسوووون
نوره: هااااه
سوسن: خالد وش دخلك هنا
خالد: ماني مصدق اللي قاعد اشوفه أخواتي شراميط
سوسن: خالد لا تفهم غلط 
نوره: خالد ما حسينا بأنفسنا وهذي أول مرا وآخر مرا
خالد: الكريم فيده وزبه مقوم وساكت
سوسن:خالد وش كنت تسوي بالكريم
نوره: وليش سروالك متفخ
خالد: هاه وش دخلكم
نوره: تفتح رجلينها وتقول خالد تعال نام معنا
خالد: أكيد بنام معكم وبدخل فأطيازكم يا شراميط مثل ما دخلته فطيز تركي دوبي
سوسن: تنيك تركي
خالد: وبنيككم مثله
نوره: خالد أمانه نادي تركي ونيكه قدامنا نبغى نشوف ولد مع ولد
سوسن :أي خالد تكففففففى نفسي أشوف هالشي
نوره: وبنخليك تسوي فينا اللي تبي
خالد: طيب دقايق
تركي: رجعت الكريم
خالد أي 
تركي: يلا انا بنام
خالد: لا وين تنام بدري يا حبيبي ليلنا طويل
تركي: مو خلاص نكت
خالد: اي بس عندي لك مفاجأه تعال معي
تركي: وين
خالد: غرفة أخواتي
تركي وش فيه
خالد: يلا أدخل
تركي: أححح وش ذا ليه مفصخين
خالد: يبغون يشوفوني وأنا أنيكك وأدخله فطيزك
تركي: هاه من جدك أنت وكيف تكلمني كذا قدامهم وهم ليه كذا
خالد: طلعوا سحاقيات لقيتهم يتمصمصون وطلعنا كلنا فالهوا سوا
تركي يعني شواذ مثلنا
خالد: أي
نوره: يلا تركي ورينا طيزك
سوسن: تفشخ رجلينها وتلعب فكسها وتقول/ أحححح يلا تنايكوا
...........................
ساره: ألو
نواف: يلا أنا عند الباب:
ساره أوكي يلا بفتحلك
نايف: دخليه وأتركي الباب مردود وأنا براقبكم
ساره : أوكي يلا روح أوقف فالحمام لين أدخله
نايف أوك
ساره:تفتح الباب وتقول/هلا حبيبي يلا أدخل بشويش الأولاد نايمين
نايف: واقف فالحمام: ويسمع أصوات غريبه من غرفة بناته خرج ومشى لين وصل عند الباب
وشاف سوسن تحك كسها على وجه نوره وخالد راكب على طيز تركي 
نوره: آآآآآههههه كسك غرقااان
سوسن: مصصيييه يا شرموطططه
تركي: نيكني بقوووه
خالد: خذذذ يا خنييث دخلته كله
تركي: آآآآآآآهههه

....نايف يسمع صوت زوجته وراح يمشي لين باب الغرفه وشاف نواف مفصخ وحاضن ساره من ورا وزبه داخل بين فخوذها

ساره: مشتهيني حبيبي
نواف: مشتاق لخرقكك حبيبتي
ساره: تنام على بطنها تفتح طيزها وتقول يلا حبيبي أركب طيزي وشق خرقي
نواف: نام بجسمه فوقه وماسك زبه فيده ويحركه على خرقها ويدخخله
سآره: آآآآحححح
نوآف: مشتاقتله
ساره: موووت حبيبي نيك أقوى وسع خرقي أكثر أبي زوجي يشوف خرقي متوسع
نواف: تبغين تجيبين لنفسك المشاكل
ساره: زوجي ديوث
نواف: كيف ديوث
نايف يمسك زب نواف ويطلعه من طيز ساره ويمصه
نواف: نايف وش تسوي
ساره: حبيبي قلتلك زوجي ديوث خليه يمص زبك عشان تدخله فيني
نايف: أممممممموووووووآآآههه
نواف: أأحححح يلعنك تمص أحسن من زوجتك الشرموطه
ساره: لأنه متناك ومفتوح وخرقه أوسع من خرقي
نايف: أحنا شراميط ينواف أبيك تنيكنا وأوعدك إذا متعتني الحين عندي لك مفاجأه
نواف: يلا دخله فطيز زوجتك
نايف: آآآه يلا نيككككهههها
سآره: آآآآآآهههههه بشويش نواف
نايف: لا لا عورها أبي أسمعها تصيح
نوآف: خذي يا شرمووووطططه
سآره: آآآآآآههههه
نواف: بعد عشر دقايق/ بنززل
نايف: نزل فكسها 
ساره: أي طلعه وحطه فكسي
نواف :آآآآآآآآآآآآآآهههههههههه
ساره: أححححح حححححار يحرق كسسسي
نايف: آآآآهههه (كان يجلخ ونزل معهم)
........
ساره: أرتحت حبيبي
نواف: لا باقي ما شبعت بنيكك مرا ثانيه وثالثه
نايف: لا هالمره مو زوجتي تعالوا عندي لكم مفاجأه
ساره: وين
نايف: تعالي شوفي أولادك الشراميط وش يسوون
ساره ونايف ونواف يمشون ويسمعون أصووات آآآههههه آآآآآحححح 

...........
خالد: أأأححح بنززل
نوره: حطه بفمي
تركي آآآههه وأنا كمان يلا سوسن لا تخرجينه من فمك
سوسن: يلا نزل فحلقي

الأربعه: فوقت واحد كلهم آآآآآآآآآآآآآآههههههههههههههههههههههههههههه

....

نايف وساره : يصفقون طق طق طق طق

نواف : وش هالعايله 
نايف: عائلة شاذه ودوبي أعرف أن هذي تربيتي
ساره: كلنا لك حبيبي نبيك فينيا اللي تبي
سوسن: بابا ماما ليه مفصخين ومين هذا
نوره: ماما مين هذا اللي مدخل زبه بين فخوذك
خالد: ابوي ليه ساكت عليهم
تركي: يا حبيبي الظاهر كلنا شراميط حتى أبوي وأمي
نايف: الخنيث ما يفهمه الا خنيث، صح حبيبي كلنا شراميط وأعرفكم على نواف حبيبي أمكم الشرموطه من قبل أتزوجها
ومن اليوم بيكون فحل العايله
نوره: آآآآءءءء يعني كلنا نقدر نتنايك وقت ما نشتهي
سوسن ماسكه زب أبوها وتقول/يعني عادي تنيكني بابا
نايف: بنيككم كلكم بالدور يلا مصي وبعدك نوره وبعدك خالد وتركي
خالد: لا أنا ما أتناك أنيك بس
ساره: تمسك زب خالد وتحضنه من قدام ونواف يجي من وراه يحط زبه فطيزه
خالد: نواف وش تسوي
ساره: تحط أصباعها فطيز خالد وتحك خرقه
خالد: آآآهه
ساره بيعجبك حبيبي
خالد: آآآههه بشويش
ساره: تبي تنيك أمك يا خالد
خالد: يحك زبه بين فخوذ أمه ويقول أكيد أنا أولى
ساره: تجلس على ركبها وايدينها وخالد يدخل زبه من وراها ونواف يدخل زبه فطيز خالد
ونايف ينيك سوسن وسوسن تمص لتركي وتركي يلحس كس نوره
وأستمر النيك للصباح والكل أتناكوا من بعض وجربوا بعض
النهايه..........


تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الجمعة، 6 ديسمبر 2013

خالتي الأرمله وأمي المطلقه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

خالتي أصغر من أمي بسنتين توفى زوجها في حادث وأتت للعيش معي أنا وأمي المطلقه من ابي منذ أربع سنين مضت اول 6 شهور بشكل طبيعي ولكن بعدها بدأت الامور تأخذ منحنى آخر حيث بدأ أحتياج خالتي للجنس يزيد ويظهر على ملامحها ومزاجها الذي أصبح متعكر جدا لم أفهم حينها السبب إلى أن خرجت من غرفتي في أحد الايام وسمعت أمي تتكلم مع خالتي فأخذني الفضول لأستراق السمع وسمعت أمي تقول لها لا عليك فتره وستمضي هذا أنا منذ أربع سنين لم أذق طعم الزب أبدا وكما تشاهدين بدأت أعتاد على ذلك فقالت خالتي أنا لست مثلك زوجي كان فحل وكان لا يتركني وينام إلا بعد أني ينزل بداخل يأربع مرات وأعتدت على ذلك وأصبحت أشتاق له الأن أريد ذلك وأعلم أنه سيسامحني لو فعلت ذلك وجعلت غيره يعاشرني لأنه كان يعلم مدى شهوتي ومحنتي وشيقي فقالت أمي لها أرجوك نحن لا نريد الفضائح وأنا بالذات لي سمعتي فأرجوا أن تحترمي هذا ما دمتي في منزلي فقالت خالتي ارجوكي داعبيني أنا أحتاج لذلك فبدأ قضيبي بالأنتصاب لسماع هذا الحوار الحار فقالت أمي أرجوكي لا تجعلينا ننسى من أنفسنا فقالت خالتي أنتي محرومه من سنين وأنا لا أستطيع الصبر اكثر داعبيني وإلا سآتي بالفضائح لمنزلك فهب الصمت فجأه وسمعت تأوهات خالتي وأقتربت أكثر لأسمع أصوت تبويس لم أحتمل هذا الشعور فأفرغت ما في قضيبي على باب الغرفه فتمالكني شعور بالأشباع فتركتهم وذهبت للحمام وأغتسلت وعدت لغرفتي لكن سرعان ما عادت لي شهودتي وخرجت لأجد أصوات آآآآآآآآهههه وآآآآآآآآهههه كان صراخهم عالي جدا مما جعل قضيبي ينفخ داخل سروالي فورا فأخرجته وبدأت أفركه وأحلبه على نغمات آهآتتهمم  ويتمالكني تردد بالدخول عليهم ومشاركتهم لكن لم أستطع فعل ذلك لأني عرفت بأنهم سيغضبون مني فأكملت حلبي لقضيبي إلا أنا خرجت مني آهههآآآت وأفرغت حليبي على الباب مرة أخرى وذهبت لأغتسل وعدت لغرفتي ونمت فورا وفي اليوم التالي أتت أمي لغرفتي لتوقضني للفطور وأجتمعنا على السفره وكانت ملامحهم مرتسمه بالسعاده كانوا يظحكون ومزاج خالتي كان معتدل بشكل ملحوظ وكانت تمازحني وتمازح أمي إلى أن أرسلوني لقضاء بعض الحاجيات فجلبتها وعدت للمنزل وكالمعتاد دخلت غرفتي وفتحت الكمبيوتر وبدأت تصفح المواقع الجنسيه وأنتفخ قضيبي داخل ملابسي ولم أستطع تحمله فأردت أن أخرجه لأرتاح من الزحام داخل بنطالي فأخرجته ونسيت أني باب غرفتي لم أقفله بالمفتاح وأعجبني فلم لفحل ينيك بنتين فحلبت قضيبي إلى أن وصلت لقمة شهوتي وحين بدأت بأنزال حليبي فتحت الباب خالتي ورأت قضيبي في يدي وحليبي يتطاير فالهوا وبعد أن أفرغت كل ما بداخله وعاد لي صوابي ألتفت لأجد خالتي في ذهول واقفه تنظر لقضيبي فوقفت وأعطيتها ظهري لأداري قضيبي فسمعت الباب أغلق فعرفت أنها خرجت فرفعت بنطالي وذهبت لسريري وجلست عليه وبدأت أفكر في ما حصل وأنا متشتت وخائف ومحرج لم أكن أريد أن تراني خالتي بهذا المنظر فبقيت لدقائق وخرجت للحمام وأنا قلق من أن تشاهدني فوجدتها جالسه فالصاله فأصبت بالحرج منها فذهبت للحمام وأنا راسي للأرض وبعد أن نظغت قضيبي خرجت لأجدها تنظر لي بنظره غريبه جدا فلم أنظر لها ودخلت غرفتي وأغلقت الباب إلى أن أتى وقت الغداء فطرقت الباب أمي وحينما أجتمعنا كان الصمت يعم علينا وكلنا ناكل بصمت وأمي مستغربه من خالتي وانا محرج تماما منها فلم أكل غير لقمتين وعدت لغرفتي وأغلقت الباب ولم أخرج إلى أن أتى الليل وحينما خرجت للحمام سمعت نفس اصوات ليلة البارحه كانت أمي وخالتي يتساحقون فتركتهم وعدت لغرفتي وأكملت نومي وفاليوم التالي بعد أن أفطرنا ودخلت غرفتي وأقفلت الباب أتت خالتي وطرقت الباب وفتحت لها ودخلت وأغلقته خلفها وقالت لي أعلم بأنك محرج مني لكن تأكد أني لا أريدك أن تكون هكذا فأنا لا اريد أن أتسبب لك بالعزله أتمنى أن التعامل بينا كصديق وصديقه لا اريد هذه الحواجز تاثر بيننا لم المواقف ستكثر مع الأيام ولا أريدك هكذا فقلت لها نعم يا خالتي أنا محرج جدا منك لم أكن أريدك أن تشاهديني بهذا المنظر قالت هل تعلم بأن هذا المنظر أمتعني كثيرا فمنذ وفاة زوجي وأنا أعيش في كبت جنسي فقلت لها وأنا مبتسم كان هذا قبل ست شهور لكن الآن أمي تمتعك قليلا ففتحت عيناها وقالت ماذا تقول وكيف علمت بهذا هل أخبرتك أمك قلت لها لا يحتاج الأمر أن يخبرني أحد فأصواتكم كل ليله تخبر البيت بأكمله فبدأت ملامح الحرج على وجهها وقلت لها لا عليك يا خالتي لقد سمعت كل الحديث الذي دار بينكم وحاجتك للجنس وأن زوجك كان يملأ فرجك أربع مرات وأنا لا ألومكم فأنا متطمن وراضي تماما لأنك لا تفعلين هذا خارج المنزل ومع الرجال فسألتي هل افهم أنك لا تنظر لنا بنظره أستحقار قلت لها لا فأمي مثلك تحتاج للجنس وطمئنتموني حين فعلتوا هذا بينكم ولم تلجئوا للرجال خارج المنزل وجلب الفضائح وتشويه السمعه فضربتي على خدي وقالت ولماذا لم يكن يظهر ذلك عليك كنت تعلم منذ أيام ولم نلحظ ذلك فصارحتها بأني كنت أقف خلف الباب وأحلب قضيبي عليهم فسألتني هل كنت تستمع قلت لها كثيرا وكم تمنيت لو أكون معكم فقالت خالتي حسنا أريني ما كنت تشاهده أمس وأريد أن أراك تحلب قضيبك أمامي فقلت حسنا فوقنا وأتجهت أنا للكمبيوتر وخالتي أتجهت للباب تغلقه وعندها أخترت نفس الفلم وأعدته من البدايه وبدأ من جديد وكانا الفتاتين يلتهمون زب الفحل فبدا قضيبي بالأنتفاخ وقالت خالتي أخرجه فأخرجته وأنا أبتسم فعندما شاهدته تنهدت وبدأت أحلبه أمامها وقضيبي في غاية الأنتصاب فأزاحت عن قدميها وتمددت على السرير وبدأت تداعب كسها وهي تشاهدني وأنا أحلب قضيبي فبدأت أتأوه أنا وأقتربت من أفراغ حليبي فأتت خالتي وأبتلعت قضيبي بالكامل داخل فمها وتأووهت آآآآآآآآآآآآه وأفرغت حليبي داخل فمها وهي تبلعه كالشراميط وتتلذذ به ولم تبقي منه قطره فلم أحتاج لأذهب للحمام لأنظفه قامت بذلك خالتي فوقفت وفي عينها نظره رضاء تام وقالت اليوم ستكون ثالثنا فقلت في تردد كيف قالت لا عليك أنتظر موعدنا كالمعتاد فالليل قلت حسنا فخرجت وأستمر اليوم إلى أن أتى الليل فأتت خالتي الغرفه وقالت حين تسمع صراخنا كن واقف خلف الباب بدون ملابسك واترك الباقي علي قلت حاظر وحين دخلوا بدأت في خلع ملابسي وبدأ صراخهم بالأشتعال وكان صراخ أمي عالي جدا ففهمت أن خالتي هي من تداعبها فأزداد صراخ أمي على غير المعتاد وكنت اسمع خالتي تقول هل تريدين زب يدخل في كسك وأمي تصيح نعم أحتاج لقضيب يملأ كسي ويعوضني عن سنين الحرمان فتقول خالتي سنشبع اليوم من النيك فوقفت وأتت إلى الباب وفتحته وكنت أنا واقف بلا ملابس فسحبتني من يدي ودفعتني فوق أمي فأرتطم قضيبي في كسها فتأوهت وقالت ماذا تفعلين فحاولت الوقوف فدفعتني خالتي مرة أخرى فأرتطم قضيبي وأنزلق داخل كس فأمي فلم تتمالك شهوتها فحضنتني ولم أتمالك نفسي أيضا فبدأت أدفع قضيبي للأخر في كس أمي وهي تتأوه آآآآآآآآآآههههه وأنا أتمتع وأتأوووه معها وخالتي تضع كسها على فم أمي وتفركههه وتصيح آآآآآآهههه جميييل فأوضعت راسها بين قضيبي وكس أمي فتسحب قضيبي وتبتلعه وتعيد لكس أمي وأمي تتأوه آهآت مخنوقه كانت خالتي تخنقها بكسها وتفكره في وجهها إلى أن وقفت ونامت على صدر أمي بظهرها فأصبح كس أمي وخالتي أمامي فأصبحت أدخله في كس خالتي واخرجه لأضعه في كس أمي وكان الصراخ يدي فالغرفه إلى أن أعتلى فجأه بزياده آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه جمييييل أمتتعنا وخالتي تقول ذلك بشرمطه وتقول أمتع كسي المحروم أزني في كس أمك المحروم أمتعنا آآآآآآآهههههههه وأفرغنا جميعآ مع بعض وارتميت فوقهم وهم يحتضنوني فأرتحنا قليلا وعدنا ذلك مرتين وكل يوم أفعل ذلك بهم وفي كل وقت أجدهم يتساحقون يثيرني منظرهم فأنيكهم.

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الأربعاء، 4 ديسمبر 2013

أنا وأمي والسائق

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أمي سيده محترمه أو بالأصح في ظاهرها محترمه إلى أن شاهدت آخر ما كنت أتوقع مشاهدته أمي تحت السائق وهو فوقها يغرس زبره في أحشائها توقعت في بادئ الأمر أن هذا يحدث تحت التهديد أو الأغتصاب لكن تغير تفكيري بمجرد مشاهدتها تلتف بساقيها حول ظهره وتسحبه ليغوص بزبره داخل اعماقها ولم أعرف ما شعوري حينها وكيف هي ردة فعلي غير أني وقفت أشاهد ما يحدث بصمت وذهول وتدرج للمشاعر ربما الصدمه جعلت تفكيري يتوقف أمي التي أحترمها تفعل هذا ومع من مع السائق الخسيس لن أخفيكم كيف أصبحت أنظر لها بنظرة استحقار ولكن تظاهرت بعدم رؤويتي لما يحدث وأنصرفت لغرفتي وبدأ عقلي بالتفكير المتشتت وماذا سأفعل معها وهل سأصارحها أم لا هل أوبخها أم لا هل أخبر أبي أم لا كانت تمر علي هذه الاسئلة وأمي ما زالت في غرفة السائق تتناك منه وتُشبع كسها من زبره الكبير والمنتفخ الذي بالتأكيد لا يقارن بزبر أبي الصغير ولأن أمي كانت شخصيتها قويه كنت لا أتجرأ على مواجهتها لأني طيب القلب ولم أستطع أن اضع أمي في موقف محرج معي لذلك تجاهلت ما حدث ولم أظهر أي رد فعل وكنت أفكر في بادئ الأمر بأنها مرا وموقف سيذهب ويزول من تفكيري ولكن كانت المفاجأه الأكبر بأني شاهدت أمي تذهب للسائق كل يوم في آخر الليل بعد نومنا وهو ينتظرها بفارغ الصبر لأنه لا يجد غيرها في بلدنا وكانت أمي ذو جسم ممتلئ ومتناسق وبشره بيضاء وطيز بارزه ومربربه تفتن العقل لكني لم أفكر فيها ابدآ بتفكير جنسي إلى أن رأيتها مع ذلك السائق الخسيس ورأيت جسدها لأول مرا عاري ولحمها الأبيض يختض من ضربات السائق في أعماق كسها فأصبحت أنتظرها كل يوم إلى أن تذهب للسائق لأذهب للشباك الخلفي وأشاهد أمي المحترمه يختض جسدها من النيك وهي في قمة متعتها فأصبحت أجد في ذلك متعه لي وكنت أخرج زبري وأحلبه على منظر أمي والهندي يضاجعها وأستمريت على ذلك لعدة أيام وبدأت أشعر بأن معاملتي مع أمي بدأت تتغير وهي شعرت بذلك لكن لم يطري في بالها بأني أعلم بما يحصل وكنت كل يوم أشاهد أمي تتناك وأفرغ حليبي في يدي فبدأت أتحسس من ذلك وأشعر بأني أنا أحق من هذا السائق فبدأت أفكاري تتغير وبدأت أفكر كيف أصارحها وبأي طريقه هل أفاجأها وهي مع السائق أم أصارحها أم ماذا أفعل كنت متردد كثيرا لكني سأنيكها مهما كلفني الأمر حتى وإن رفضت فهي أمراه زانيه وتخون أبي لذلك سأتمتع بها مهما كلفني الأمر وأصبحت لا أراها كأم لا أعلم لماذا ربما لاني كنت أكبت ما يحدث داخلي وكانت أمي تتناك كل يوم بعلمي وأنا مُجبر على الصمت لأني كنت أخشى من وضعها في موقف محرج لكن بعد تغير أفكاري ونظرتي لها مع الأيام أصبحت لا أبالي بل أشعر بأني سأستلذ لو جعلتها ذليله لي ولمتعة قضيبي وبعد أن حسمت الأمر مع نفسي بمضاجعتها كان لا بد وأن يحدث ذلك بدون علم السائق لذلك لن أفاجئهم بدخولي عليهم وكان ذلك اليوم يوم سبت والأحد دوامات لذلك نام أبي مبكر جدا وأنا تصنعت النوم إلى أن ذهبت أمي للسائق كالعاده فأقتربت من الشباك وقمت بتصوير امي وهي تختض من نيك السائق وبعد إلتقاطي لعدة مشاهد وصور ذهبت لغرفتي إلى أن سمعت صعود أمي وحين سمعت خطواتها خرجت وتصادفنا وجها لوجه فقلت لها أين كنتي ولماذا شعرك ووجهك بهذه الحاله فردتت وهي مرتبكه وقالت لأني كنت نائمه وذهبت للأسفل لأشرب ماء فقلت لها بكل جرأه ومن أين شربتي الماء من فوق ولا تحت فرفعت حاجبها في غضب وكادت أن تصفعني فمسكت يدها وسحبتها لغرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ودفعتها على السرير ورفعت قميصها لأجدها بدون كلوت وقبضت بيدي على كسها وقلت لها لماذا هو غرقان هكذا فقالت والخوف يملأها ماذا تفعل فأخرجت هاتفي وأريتها جسمها وهي تحت السائق فأنحنت فورا لقدمي تبوسها وتتوسلني بأن أستر عليها وألا أخبر أحد فقلت لها أبي سيعلم وأنتي من الان لستي أمي ولا أتشرف بك فصارت تبكي بشده وجنون لأنها كانت تخشى من ابي لأن شخصية أبي قوية جدا وكنت أصر على إذلالها وأخافتها إلى أن حلفت بأنها ستفعل لي ما اريد شرط أن أستر عليها فلم أطلب منها شي أخرجت قضيبي فورا ووضعته بفمها وأدخلته لآخره وهي تخرجه وتقول لي هل ستستر علي فأجبتها إن جعلتيني أتمتع لن أخبر أحد فألتهمت زبري لآخره في بلعومها واصحبت تبلعه كالشراميط فأخرجت قضيبي وأمرتها بأن تتمدد على ظهرها وحين أعتليت فوقها ووضعت زبري داخلها كان ممتلئ من حليب السائق فأثارني ذلك جدا فدحشت قضيبي لآخره داخل كس أمي وأنا أتلفظ عليها بأقبح العبارات تسلطآ مني لكني وجدتها تستمتع بذلك وأصبحت تتجاوب معي فالكلام وتشتم نفسها وتذل نفسها لي وتترجاني بأن أدخله لآخره وهي تتأووه وتصيح كالشراميط وتقول لي أنا شرموطه نيكني نيكك أمككك أمك قحبه نيكها متعها عبي كسي مني لم أرتوي من حليب السائق أزني بي يا ولدي أزني بأمك لم أستحمل كلامها فأصبحت أتأوه بجنون وأنيك بعنف وقوة وأنا أتأوه آآه وهي تتأوه معي وتتشرمط بكلامها البذيئ إلى أن أرتميت بجسدي فوقها وقلت لها سأملأ كسك الآن وأندفع قضيبي ليملأ كسها بالمني الحار وهي تدفعني لداخلها بقوه تريده أن يصل لأعماق كسها فأخرجت وأنا متعب لكن أمي العاهره لم تكتفي نامت على بطنها وقالت ألا تريد أن تتمتع بطيز أمك  لم أستحمل منظر مكوتها وعهر كلامها فعدت لأركبها وأنا أدحش قضيبي داخل خرقها وهي تتألم وتقول لا ليس كذلك أنت توجعني وتتالم وتصيح وأنا ازداد عنف وشراسه مع كل شعور بأنها تتألم ولم تمضي دقيقتان حتى أعتاد خرقها على شراستي فأصبحت تدفع مكوتها على قضيبي وتتشرمط وتتأووووه وأنا أتأوووه وأدفع قضيبي داخلها وهي تدفع مكوتها كانت تشعرني بأنها تريد قضيب آخر فأخذتها من شعرها ونحن عراه ومشيت بها خارج غرفتي إلى غرفة السائق فتحت الباب ووجدته بسرواله الداخلي فقط كان خارج من الحمام بعد أن تنظف من نيك أمي فدفعت امي على سريره ودفعت السائق للجدار وبعد أن أخفته قليلا لأضمن بأنه لن يتكلم مهما يحصل بيننا قلت لها نيكها مره أخرى أمامي فأصببح السائق ينيك أمي من كسها وهي فوقه وأثارني المنظر لدرجه أني أتيت من خلفها وأدخلت قضيبي بمكوتها وأصبحنا نضاجعها أنا والسائق وأمي تتشرمط بين أبارنا إلى أن أفرغنا ما بنا من مني داخلها وأستمرينا هكذا كل يوم أنا وأمي والسائق

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الجمعة، 29 نوفمبر 2013

منيره المشتهيه وأخوها رامي

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا منيره بنت ممحونه ع الآخر وطول وقتي أحك كسي وما اشبع ولا أرتاح رغم عمري الصغير 19 سنه وعندي أخ أسمه رامي أكبر مني بسنه وكان اقرب أنسان لي فالبيت وفحياتي كان يفهمني لأن أعمارنا متقاربه من بعض وكنت أفهمه لما يشكيلي ولما أتضايق أشكيله ومرا كنت كالعاده أفرك كسي لكن هالمرا بزياده كانت المحنه ذابحتني ع الآخر وما عاد يكفيني أصبعي أبي زب يشق كسي وخرجت من غرفتي وأنا لابسه بجامتي بدون كلوت وسنتيانه ورحت على غرفه أخوي فتحت الباب كان نايم ولا شعوريا لقيت نفسي أتجسس عليه وأطالع مكان زبه وأتخيل وش اللي فالمكان هذا ومع التفكير لقيت نفسي أمشي داخل الغرفه رايحه لسرير رامي ناديت عليه ما رد قربت أكثر وناديت ما رد وحسيت أنها فرصتي أني أحقق حلمي وأمسك زب فيدي مسكت اللحاف ووخرته بشويش ونبضات قلبي تدق بسرعه كنت خايفه يحس فيني لكن كنت ماني قادره أسيطر على نفسي أبي زبه يعني أبيه وبعد ما وخرت اللحاف بشويش مديت يدي وحطيتها مكان زبه وآآآآآآه كان زبه نايم لكن ظخخخم وكان مليان ومشدود كأنه مقوم وخرت يدي بسرعه لكن ما قدرت أخرج من الغرفه زبه أغراني مشيت لنص الغرفه وناديت عليه ما رد ورجعت مرا ثانيه وحطيت يدي لكن هالمرا صرت أمسكه وأضغط عليه ولقيت نفسي أنزل بجامتي وأحك كسي بيدي الثانيه من تحت البجامه ومن قوة الشهوه والحك اللي أحكه فكسي نسيت من نفسي وصرت أمسك زب رامي بقوووه وأفركه وتجرأت ودخلت يدي من تحت سرواله ومسكته وقلبي وكسي صاروا ينبضوون بجنون من الخوف واللذه والشهوه وفجأه فتح عينه رامي وشافني مدخله يدي فسرواله وماسكه زبه ويدي الثانيه فكسي ألعب فيه أنصدم مني وقال وش تسوين قلتله وأنا دموعي على خدي من الخوف والشهوه رامي أنا تعبانه وخايفه منك قلها خايفه من ايش قلتله خايفه تزعل من اللي أنا أسويه فيك بس أنا تعبانه وأبغاك كسي ينبض يرامي بموت لو ما حطيت زبك فيه أنصدم من كلامي لكن فديييت أحلى أخ بالدنيا قال تعالي وأخذني فحضنه وسدحني فوقه ومسك زبه بيده وحطه على كسي أنا صرت أتأوووه من الفرحه مو مصدقه وكل شي فيني ينبض بسرعه ورامي يضغط على كسي بزبه وأنا أحك كسي واضغط على زبه وصار رامي يتأوه وأنا أتأوه معه وأنام على حضنه وأمصمصه ورامي حبيبي يشفشفني ويقولي من زمان وأنا أشتهيك بس كنت أفكر وأقول عيب لكن دام جيتيني أنتي برجلينك بمتعك وبتمتع فجسمك وقام سدحني على ظهري وركب فوقي وصار يحاول يدخل زبه وأنا ميته من الشهوه وبنفس الوقت أخاف يفتحني فصرت ساكته ومستسلمه له ورامي يضغط ويضغط وأنا اصيح لين حسيت زبه صار يدخل فيني وصرت أقول رامي لا تفتحني ووقف على طول وخرج زبه وما كان فيه دم قالي أبغى أنيك يمنيره قلتله ي روح منيره نيكني من طيزي ونمت على بطني وفتحتله طيزي وصار يلحس خرقي وأنا آآآه بموت من الشهوه واصيح وأقول ألحس كمان حبيبي ألحس خرق أختك حبيبتك ريحها متع طيز أختتكك ورامي يسمع كلامي ويتجنن ويزيد لحس ومص ويضرب طيزي بيده لين طيزي صارت حمرااء من ضربه وأنا زي القحبه يضربني واصيح ورامي يضرب وأصيح لين ذوبني ع الآخر وقلتله يلا نيكني أبغا أتناك زي القحاب نيك أختك القححححبه آآآآآآآآآآآآآآههههه وعلى طول حطه فطيزي ودخخخخخله فيني بقووه وأنا أصييحح كان يعورني موتت ورامي يدخل ويدخل لين شق طيزي وكنت أصيح بقوه وكان يستمتع لما أصيح وينام فوقي بجسمه ويقول صيحي أقوى ويدخله بقوووه فيني وصار ينيكني بجنون لين زبه كككله دخل فخرقي وصرت أحسه واصل لبطني ورامي حبيبي ينيك بقوووه وصرت أحس بمتعه مجننونه وكسي نزل ثلاث مرات بدون ما ألمسه من كلام رامي ونيكه لما يحط فمه عند أذني ويقول تبغين بقوه يا قحبه وأنا أقول اي أقووى ويدخله كله بقووه وأنا اصيح ورامي يقول صيحي يا قحبببه صيحي يا شرموططه وأنا أقول أي أنا قحححبه شرمووططه نيك أختك الشرموططه أفتح طيز أختك القحححبه آآآآآآآهههه وصار رامي يدف زبه بقووووه أوجععني مرا ودخخله بقووووووووه ونزل جوآ بطني وكنت أحس بحرارة المني فجدران طيزي ونام فوقي وصار يمص رقبتي ويقول أستمتعتي وقلتله مررا أبي كل يوم تنيكني كذا وصرنا كل يوم أنا ورامي حبيبي نتنايك وأخليه يشق طيزي لين صار متوسع من زب حبيبي وأخوي رامي 

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

الاثنين، 25 نوفمبر 2013

زوجي الشاذ

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

فالبدايه انا ساميه 24 سنه وزوجي أحمد يصغرني بعامين تزوجنا قبل سنه وعن طريق الحب الذي ربطنا لثلاث سنوات وأنتهى بزواجنا من بعض كنت أحب أحمد بطريقه مجنونه لأنه كان يعشقني ويدللني أستمر زواجنا لأربع أشهر ومن بعد أصبح أحمد يطلب مني فعل أشياء كانت غريبه علي كأن يطلبني أن ألحس له خرقه ثم بعد فتره طلب مني أن ألعب بأصبعي في الفتحه وكنت ألاحظها متسعه لكن لم يطرأ في بالي أي شي كنت أتوقع أن الرجال يفرقون عنا لذلك فتحاتهم متوسعه وبعد ذلك أصبح ينام على بطنه ويطلب مني أنا أنام فوقه ثم أصبحت أشك في أمره وصارحته بما اشعر وأخبرته بأني أشعر بغرابه من ما يفعل وطلبت منه أن يصارحني لماذا يحب ممارسة هذه الأفعال وألححت عليه وطمنته بأني سأتفهمه لأني أعشقه وسأتقبل أي شي منه فأخبرني بأنه يمارس اللواط من مكوته صُدمت بمعرفة هذا الشي واصبح يخبرني بأنه في صغره أغتصبوه ثلاثه من أبناء الحي الذي كان يسكنه لأنه كان جميل وذو مكوه مربربه أكبر من مكوتي وأنعم منها وأصبحوا يخبرونه بأنه في أي وقت يمنعهم من فعل ذلك سيفضحونه في الحي واستمروا ينيكونه وقت ما يريدون ولم يكن لزوجي أخوان أكبر منه أو أب يتفهم كان والده مشغول طول الوقت فأعتاد زوجي ممارسة هذا النوع من الجنس إلى أن أصبح هو من يطلبه من الذين يروقون له ومن ذلك الوقت عندما صارحني أصبحت أنظر له بنظره أستصغار وكان يتلذذ لتلك النظره وأصبحت أنا أنيكه وأشرمطه وأدخل الأشياء الطويله في مؤخرته وهو متلذذ بذلك ومع مرور الوقت أصبحت أديثه على نفسي وكان يتقبل ويستمتع لذلك ولأني صاحبه سحاق قبل الزواج وكانوا بعض صديقاتي بويات ومسترجلات أحظرتهم معنا في سريرنا وكنت أدعهم ينيكونه بالأزباب الصناعيه التي أتى بها من الخارج وأستمرت حياتي مع زوجي هكذا إلى أن تطور الأمر وأصبح يطلب مني أن يأتي بأصحابه ينيكونه فالبيت وافقت على ذلك بشرط حظوري معهم ومشاهدة ما يحدث وحدث ذلك وكنت أرى أصحابه يركبونه امامي وأنا مستمتعه بذلك وبما أن زوجي الرجل يتناك ما بالكم بي أنى الأنثى حتما سأشاركهم وأدع أصحابه يتمتعون بجسمي الذي لا يستحقه زوجي وأستمرت حياتنا السعيده هكذا دائما نتناك أنا وزوجي على سرير واحد والمتعه تكون كبيره

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

السبت، 23 نوفمبر 2013

ولدي وزبه الطويل

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@

أنا سيده عمري 36 سنه وولدي سامر عمره 20 سنه وزوجي عمره 48 سنه يكبرني بسنين كثيره ومع تقدم عمره ضعفت طاقته الجنسيه ورغبته وما صار يشتهي مثل زمان بداية زواجنا تعبني من فحولته وعذبني لين تعودت على زبه ونيكه العنيف وبحكم أني كنت شيطونه ولي علاقات قبل الزواج لأني ممحونه ما تركلي مجال أخونه لأني ما أتوقع في زب أكبر من زبه ونيك أمتع من نيكه فكنت أصونه لأنه يستحق وما ترك مجال لغيره كان زبه يكفي ويوفي وما أنسى ذيك الأيام ومتعتها ولذتها لكن الحين أنام وأنا ميته حسره حرقه من الشهوه أوقات ينيكني وأوقات ينام وإذا ناكني ينزل مرا ويتركني وصرت أعاني من هالحال لي سنتين كان الوضع تدريجي لين وصلنا لكذا سويت كل الطرق اللي ترجع تمتعه وأستمعلت كل الأشياء المغريه لكن مافي أمل وبينما أنا تايهه في حسرتي ما كنت أدري أن ولدي صار رجال وكبير كنت أعامله دايم مثل الطفل من صغره لين صار عمره 19 وأنا أعامله نفس المعامله نسيت أن هذا الشبل من ذاك الأسد لين جاء يوم كان فالحمام ونسى يقفله بالمفتاح ولأنه كان يجلخ (يسوي العاده السريه) كان الحمام هدوء وما توقعت فيه أحد وكالعاده كنت بدخل أحط الملابس فالغساله اللي فالحمام وأول ما فتحت الباب وقفت مذهوله من المنظر اللي شفته كان واقف وماسك فيه ماصوره مو معقول هذا زب وزب مين زب ولدي اللي عمره 20 سنه بس كانت عيني مركزه على زبه وملامح الذهول على وجهي وتجاهلت الموقف كامل وصار تركيزي منصب على اللي ماسكه فيده أستمريت مذهوله وهو يحاول يداري زبه لكن وش يداري حط يدينه كلها عليه وما قدر يخبيه وأسترجعت عقلي على صوته لما قال ليش ما دقيتي الباب وقلتله ليه ما قفلته وسكرت الباب وصرت أمشي للصاله وأنا ماني مستوعبه جلست على الكنب وحسيت نفسي غرقانه من كل مكان وكان كسي غرقان ومبلل كلوتي وحسيت بالدوخه اللي كنت أحسها مع زوجي أول ما تزوجنا بقيت سرحانه وأفكر باللي شفته لين خرج ومن هذا الموقف وأنا صرت أعامل سامر معامله ثانيه صرت أحترمه وأعامله بلطف وألبي طلباته واللي يطلبه اسويه له بدون أناقش وصار لما يخرج برا البيت ما اقوله أرجع بدري كانت صورة زبه دايم فبالي وقدام عيني ما تفارقني وكل ما جاني شعور خوفي عليه بحكم عادتي من زمان على خوفي عليه أتجاهل الفكره تلقائي ولدي صار رجال ومو أي رجال ولدي أرجل من أبوه وبعد مرور يومين على الموقف صرت مهووسه بشي أسمه سامر ولما أنام مع زوجي أتخيل سامر اللي فوقي بزبه الطويل والكبير يطعن كسي بقوه كنت محتاجه النيك العنيف اللي زمان وبعد ما ينيكني زوجي أقوم وأنا متلهفه أشوف سامر أروح له غرفته أفتح الباب عليه وهو نايم أشوف شكله وأناظر زبه وأرجع لغرفتي وزوجي نايم أسوي العاده السريه لين أنزل وأنام لدرجه صرت أتجسس على سامر وأتصيد أي لحظه زبه يكون باين فيها وصار سامر يلاحظ الهوس اللي فيني ويشوف نظراتي ناحية زبه اللي مقدر أسيطر عليها ولما حس فيني أعجبه الوضع وصار يتعمد يخرج للصاله وزبه مقوم وصار يدخل الحمام قدامي وما يقفله ولما يخرج يمسك زبه بحركات خاطفه وأنا غايبه فدوامه من التفكير وصارت أفكاري متلخبطه أوقات أقول هذا ولدي وعيب وأوقات أقول لأنه ولدي أنا أحق بالسيف اللي بين فخوذه وأستمر سامر بأغرائاته لين أستسلمت لأفكاري الشيطانيه وصرت أغريه أنا وألبس الملابس اللي ألبسها لأبوه خفيفه وحرير وشفافه وصدري باين وما صرت ألبس سنتيانات وأوقات ما أكون لابسه كلوت وصرت أمزح مع سامر كثير ونظحك كثير وكنا فاهمين بعض هو يبيني وأنا أبيه لكن بيننا حاجز ما ندري كيف نكسره وأستمر الوضع أسبوع بالاغرائات لين جاء اليوم اللي زوجي سافر لزواج كان فمدينه بعيده مع اصحابه وكان بياخذ ثلاث أيام لين يرجع وصرت أنا وسامر تراودنا نفس الأفكار البيت بيصير فاضي وأنا وولدي لحالنا ويمكن يصير شي كانت هالأفكار تجيني وتجيه لكن ما كان عندنا الجرأه أنا كنت أخاف من نظرته لي وهو يخاف من رده فعلي لأنه كان محترم معي أنا وأبوه ولما جاء الوقت اللي سافر فيه أبوه عدى أول يوم طبيعي والثاني ما كان طبيعي أنا كنت لابسه ملابس شفافه وهو يتعمد يخرج من غرفته وهو لابس البوكسر والفانينه بس وزبه كان وووواظح وما كنت أقدر أشيل عيوني من عليه ورجع لبس وجاني للمطبخ وقلتله ليه لبست حر الجو وابوك مو موجود وأنا خذ راحتك معي شوفني لابسه ملابس خفيفه قال طيب بدون نقاش ولما جاء بيرجع لغرفته يفصخ هناك قلتله عادي سامر فصخ هنا وحطه على الدولاب شوف فيه أوساخ خليني أغسله لك وبدون نقاش نزل بنطلونه وأنا مستمتعه بالمنظر وعيني تنتظر زبه لين خرجه ومشى قدامي لين وصل الدولاب وحطه عليه وزبه كان يتحرك مع كل خطوه قلتله والبلوزه بعد أنت ليه حاشر نفسك كذا أبوك مو موجود شيلها وكان فاهم أنا وش أبي وكنت أدري أنه فاهمني لكن ماني قادره أسيطر على نفسي ولما صار قدامي بالبوكسر الشعور كان ذابحني كان كسي يسعبل قال خلاص ولا أشيل البوكسر أبعد ضحكت وهو ضحك وقلتله اذا مضايقك شيله قال لا مو الحين اذا جيت أنام قلتله أي خليك مثلي اذا جيت أنام اشيل كل شي ما أحب يضايقني شي قال وأبوي مثلك يشيل كل شي قلت أبوك يخلص وينام وينسى وش اللي عليه واللي مو عليه قال لا ما أتوقع ابوي كذا أبوي الكل يعرف أنه فحل قالت كان فحل لكن الحين صارت يكمل الأول ويوقف وخلاص هو صار شايب أنتهى عمره الأفتراضي البركه فولده لازم يرفع راس أمه ويكون مثل أبوه فحل قال لا ما أوصل مواصيل أبوي قلتله وأحنا نمشي رايحين للصاله أنا شفت أبوك وشفتك أنت تعديت أبوك بمراحل قال وهو يبتسم ما نسيتي يمه قلتله لا ما نسيت ليه أنت نسيت قال لا وخجلان منك قلتله لا حبيبي لا تخجل أنا أمه وأنا أعترف مقصره معك ما أنتبهت أنك كبرت الا بعد ذا الموقف أنت صرت رجال وسيد الرجال والظاهر بنزوجك قال آه يا ليت يمه قلتله شكلك تعبان قال لو ماني تعبان ما كان شفتيني بالمنظر ذاك جلسنا جنب بعض وصار سامر يتكلم بطلاقه ولسان طويل ووقتها عرفت قد ايش أنا غبيه طول السنتين اللي راحت وأحسب ولدي طفل وصرت أتناقش معاه وأعطيه حريته فالكلام وفتحتله قلبي لين صار يصارحني فكل شي وعن علاقاته مع البنات وأن البنات يموتون عليه قلتله يا حبيبي وأنا طول الفتره هذي ما أدري عنك قال يمه أنتي كنتي تطفشيني وتعامليني معاملة طفل وما كنتي تحسين وبصراحه صرت الأحظ أحترامك لي بعد الموقف ذاك وتمنيت أنه من زمان صار قلت اشوف عجبك الوضع قال أكيد عجبني لأنك أخيرا فهمتيني وصرتي تعامليني المعامله اللي أحتاجها قلتله سامر أنا فاتحه قلبي لك ومو معناة هالشي أني راضيه على اللي تسويه برا قال وش أسوي زواج ما اقدر الحين لأني أكمل دراسه وأنتي شفتي اللي شفتيه مقدر أمسك نفسي قلتله أوكي بس مو بالطريقه هذي مع عشر ما عندك حبيبه قال لا مابي حب قلتله غلط كذا المفروض تبقى على وحده أضمن لك من الأمراض وكل شي قال مافي وحده تلقاها فأي وقت تبغاها يعني انا كذا عشان اللي ما القاها غيرها موجوده أبتسمت وقلتله أنت ما ينفعلك الا الزواج قال حتى زوجتي ما بتخليني أخذ راحتي فأي وقت ابي حرمه مثلك يمه جنسيه ع الآخر وما تشبع قلتله وعيوني مفتوحه ومذهوله ليش تقول عني كذا قال زمان لما كنتي تدخلين أنتي وأبوي الغرفه وتسكرون كنت أسمع اللي كان يصير بينكم وكنت أسمعك لما تقولين كمان مرا ثانيه وثالثه وأقوى .. كان يقولها بنفس أسلوبي بتأوهات أنا ضحكت ضحكه قويييه من الصدمه والخجل لأن سامر كان يسمعني وأنا أقول كذا ومع كثر السوالف ما حسينا بالوقت وجاء الليل وصار سامر ينعس وقلتله خلاص روح نام قال طيب وراح لغرفته ورحت لغرفتي لكن ما قدرت أنام وقمت لفيت اللحاف على جسمي لأني كنت عريان وتذكرت كلام سامر لما قال بنام بدون ملابس قلت أن يمكن أخذ لمحه لزبه فتحت الباب بدون ما أدق ولقيته متلحف باللحاف ومو باين شي من جسمه وكان صاحي قلتله ما نمت قال ما جاني نوم قلتله ليه تبي أجيبلك وحده تريحك وتنام قال يليت قلتله غمض عيونك وأحلم قال يمه مزحك ثقيل وطول هالكلام وأنا وافقه قلتله ما جاني نوم قال ولا أنا دخلت الغرفه وسكرت الباب وشغلت النور الخافت وجلست عنده على السرير ناظر فيني وقال يا سلام أمي عاريه وجالسه جنبي قلتله ليش يتعبك هالشي قال سوي كذا مع أبوي مو معي قلت سويت كل مع أبوك ولا فاد قال مو معقول أنتي باقي صغيره وجسمك مافيه أي تجاعيد وبشرتك صافيه وأم أم أم قلتله قول قال مكوته مغريه وضحكت أخذت المخده ورميته عليه وما أنتبهت أني لما اخذت المخده بيدي تركت اللحاف وطيح طرفه وبان صدري لقيته ساكت ومذهول ناظرت فجسمي لقيت صدري باين غطيته وناظرت فيه وهو ساكت وفجأه صرت أشوف شي يوقف تحت لحافه الأبيض وصار يحاول يغطيه وأنا أمسك يده قلتله أتركه قال لا يمه قلتله لا تستحي مني أتركه وهو مو قادر يسيطر عليه صار زبه واقف على الأخر ومنظره مرا مغررري صار اللحاف مرتفع فوق أنا أبتسمت مذهوله وقلتله سامر أنت صرت رجال وتعبان وفكيت يدي عن لحافي وحطيتها على زبه ومسكته بقوه وقال سامر آآه ورفعت اللحاف وشفت زبه واقف مثل السيف وخصاويه كبيره وطايحه بين فخوذه المنظر كان جدا مغري لي رميت لحافي وعلى طول غطست بوجهي بين فخوذه وصرت ألحس بيوضه وسامر يتآوهه آههه آههههه وانا ألحس بيوضه وأفرك زبه بقوووه وهو مستسلم وأنا صرت زي المجنونه بين فخوذه أمصها وألحسه خصاويه ودخلت زبه بفمي وصرت أمص واقول تعبان حبيبي أنا بريحك أرتاح أنا اللي دايم بتلقاها وفأي وقت وما تقول لك لا وعلى طول وقفت فوقه وغرست زبه فكسي وجلست عليه وطحت على صدره وحضنته وصرت أصيح من زبه الكبييير ما رضي يدخل وأنا أضغط وأحاول وأقول له دخخخخخله ننيككككني متعني أبغا زبك الكبير أنت حبيبي أنت زوجي آآآآآآآآآآآآههههههههههههه وسامر حبيبي دخخله فكسي بقوووه وصار ماسك مكوتي وينيكني بكل فحوله وقلتله تعال فوقي وفشخت رجليني على الأخير وقلتله يلا دخل زبك جوا بقوووووه أبغاااه بقوووووه زي ما كان أبوك ينيكني زمان يلا حبيبي رجعني لشبابي متعني محتاجه النيكككك آآآآآآآآههههههههههههههههههههههههههه وسامر حبيبي ينككني بقوووه ويصيح بصوت خشن وينيكني لين نزلت ثلاث مرات ورا بعض بدون ما أحس وهو باقي ما وصل نص متعته واستمر يطعن كسي بزبه وأنا مكلبشه رجليني على ظهره ويديني على طيزه أسحبها علي كسي وادف كسي علي وأصيح وسامر يصيح واصيح وحبيبي يصيح صارت الغرفه غرفه نياكه وصيااح وحبيبي سامر زي الوحش فوقي يططعن كسسي بزبه وأنا أصيح أقووووىى لين صاح صيحه مثل زئير الأسسسد عرفت أنه بينزل حضنته وكلبشته وبقووه وقلت بصوت مخننوووق ججججوا حبيبي نزل جوووا وما حسيت الا بقذائف تخترق كسي وتصقعني صقع جوا كانت حارهه ولذيذه وصرت اصيح من المتعه لين أغمى علي من قوة اللذه تقريبا خمس دقايق وصحيت على شفايف سامر منسدح جنبي يبوسني ويده على كسي وصرنا نتشفشف عشر دقايق ونتكلم ورجعت لنا الشهوه من جديد وناكني مرا ثانيه نيكه أقوى من الأولى وصار سامر حبيبي وزوجي إلين هذا اليوم وسامر ينيكني ويمتعني بزبه المستفحل .

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@